- التونسية أنس جابر تثأر من إيلينا ريباكينا وتبلغ نصف نهائي بطولة ويمبلدون للتنس
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن التونسية أنس جابر تثأر من إيلينا ريباكينا وتبلغ نصف نهائي بطولة ويمبلدون للتنس، ثأرت اللاعبة التونسية أنس جابر الأربعاء من الكازخستانية إيلينا ريباكينا بالفوز عليها 6 7 5 7 و6 4 و6 1 في ربع نهائي بطولة ويمبلدون الإنكليزية .،بحسب ما نشر فرانس 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التونسية أنس جابر تثأر من إيلينا ريباكينا وتبلغ نصف نهائي بطولة ويمبلدون للتنس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ثأرت اللاعبة التونسية أنس جابر الأربعاء من الكازخستانية إيلينا ريباكينا بالفوز عليها 6-7 (5-7) و6-4 و6-1 في ربع نهائي بطولة ويمبلدون الإنكليزية ثالثة البطولات الأربع الكبرى في كرة المضرب. وكانت أنس خرجت منهزمة أمام ريباكينا العام الماضي في المباراة النهائية. وبلغت أنس نصف النهائي الكبير الثالث لها حيث ستواجه البيلاروسية أرينا سابالينكا المصنفة ثانية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بطولة ویمبلدون
إقرأ أيضاً:
احتجاجات معارضة لسعيّد قبل يومين من انتخابات الرئاسة التونسية
تظاهر مئات التونسيين في العاصمة، الجمعة، مصعدين احتجاجاتهم ضد الرئيس، قيس سعيد، قبل يومين من الانتخابات الرئاسية التي يقولون إنها دون مصداقية وغير نزيهة استخدم فيها سعيد القضاء وهيئة الانتخابات لإقصاء منافسيه بهدف البقاء في السلطة.
وسار المتظاهرون، الذين رفعوا لافتات كتب عليها "انتخابات مهزلة" و"حريات، لا رئاسة مدى الحياة"، إلى شارع الحبيب بورقيبة انطلاقا من ساحة الباساج.
وقال إبراهيم لطيف وهو مخرج سينمائي اثناء الاحتجاج لرويترز: "هذا الغضب يجب أن يستمر لإيقاف نزيف هذا التراجع الديمقراطي الحاد الذي يهدد الحقوق والحريات".
وتصاعدت التوترات السياسية في تونس منذ أن استبعدت لجنة الانتخابات التي عينها سعيد نفسه ثلاثة مرشحين بارزين آخرين، ولاحقا جرد البرلمان المحكمة الإدارية من سلطة الفصل في النزاعات الانتخابية.
مشهد من احتجاجات الجمعة في تونسوتأجج غضب المعارضة بعد أن تلقى المرشح الرئاسي، العياشي زمال، ثلاثة أحكام بالسجن بلغ مجموعها 14 عاما.
ويقبع زمال في السجن منذ اعتقاله قبل شهر بتهمة تدليس وثائق انتخابية. وينفي زمال الاتهامات ويقول إنها كيدية لإقصائه من السباق وتقليص حظوظه.
ويواجه سعيد الآن مرشحين اثنين فقط هما زمال وزهير المغزاوي الذي كان حليفا سابقا لسعيد ثم تحول إلى منتقد له.
وردد المتظاهرون شعارات ضد سعيد منها "الشعب يريد إسقاط النظام"، و"يا سعيد يا دكتاتور حان دورك".
وقال زياد الغناي، أحد المعارضين المشاركين في الاحتجاج لرويترز: "التونسيون غير معتادين على مثل هذه الانتخابات.. في 2011 و2014 و2019 عبروا عن آرائهم بحرية، لكن هذه الانتخابات لا تمنحهم الحق في اختيار مصيرهم".