مصطفى بكري لـ«السيسي»: الشعب المصري معاك.. وكلنا وراك في خندق واحد
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
قال النائب مصطفى بكري عضو مجلس النواب: نقول لكل الذين تطاولوا على الرئيس عبد الفتاح السيسي والذين ألصقوا به التهم والأكاذيب لأنهم يبحثون عن مقعد سياسي، أن الشعب المصري كتلة واحدة وكيان واحد، الشعب المصري كله مع الرئيس السيسي، معقباً: "وهذا أبلغ تعبير أننا كلنا في خندق واحد.. احنا حافظين حدودنا من 7 آلاف سنة ومش هنيجي النهاردة نفرط في حدودنا.
وأضاف "بكري"، خلال مؤتمر لدعم الرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية: إسرائيل مين دي.. دا شوية شباب من المقاومة يجعلوهم يفروا مثلما تفر الفئران .. والله أن المقاومة تعيد لنا المجد واستغرب على بعض الذين يتطاولون على المقاومة احنا مختلفين مع حماس أو غيرها لكننا ليس مختلفين على المقاومة ولا على تحرير الأرض فأي عدو لإسرائيل هو صديقي.
وتابع عضو مجلس النواب: الموقف السياسي المصري الحكيم والوطني لم يدخل في حروب جانبية ولا تصفية حسابات لكنه قال إن كلنا في خندق واحد دفاعا عن فلسطين وعن مصر، فقضية فلسطين هي قضية مصرية وقضية عربية ونحن جميعا كأمة واحدة.
واستكمل بكري: نقول للرئيس رسالة وسط هذا الحشد الرائع وهذه الرموز المحترمة، أننا جميعا معك ولا أحد فينا سيتكاسل عن الخروج للانتخابات لأن لما تخرج للانتخابات ترضي ضميرك الوطني وتعطي رسالة للعالم بأننا جميعا وراء الرئيس السيسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي الرئيس السيسي الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
رسائل المشير خليفة حفتر في عيد الاستقلال.. مصطفى بكري يكشف التفاصيل
ثمّن الإعلامي وعضو مجلس النواب مصطفى بكري خطاب المشير خليفة حفتر القائد العام للقوات المسلحة الليبية في عيد الاستقلال الـ ٧٣.
وكشف مصطفى بكري في تغريدة له على «X»، تفاصيل الرسائل المهمة التي أراد المشير خليفة حفتر إيصالها لعموم الشعب الليبي
وقال مصطفى بكري، إن «خطاب المشير خليفة حفتر القائد العام للقوات المسلحة الليبية في عيد الاستقلال الـ ٧٣. حمل العديد من الرسائل الهامة، أبرزها أن الجيش لن يترك الدولة تتآكل، خاصة بعد فشل جميع المبادرات في إيجاد حل للأزمات الليبية».
وأضاف مصطفى بكري، أن «هذه رسالة تؤكد أن القيادة العامة لن تقبل باستمرار تدهور الأوضاع في البلاد.».
وتابع مصطفى بكري، أن «في خلال زيارتي لبنغازي هذا الأسبوع التقيت بكثير من الرموز الوطنية والقبلية في المؤتمر العلمي الذي ناقش قضية المصالحة، وكان حديث الجميع منصبا على ضرورة عقد مؤتمر وطني توجه فيه الدعوة للجميع، يناقش الهم الوطني ويتخذ القرارات الحاسمة في ذلك، على أن تكون هذه النتائج ملزمة للجميع، ومن يرفض المشاركة فلا يلومن إلا نفسه»