لاستخدامه في أي وقت.. طريقة رهيبة لتخزين البقدونس المفروم فترة طويلة دون أن يتلف منوعات
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
منوعات، لاستخدامه في أي وقت طريقة رهيبة لتخزين البقدونس المفروم فترة طويلة دون أن يتلف،يمكن إضافة البقدونس المفروم إلى عديد من الأطعمة مثل اللحوم والأسماك وغيرها،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لاستخدامه في أي وقت.. طريقة رهيبة لتخزين البقدونس المفروم فترة طويلة دون أن يتلف، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يمكن إضافة البقدونس المفروم إلى عديد من الأطعمة مثل اللحوم والأسماك وغيرها.
ولأننا نعلم أنك تحتاجينه في المطبخ دائماً وبسرعة، لذلك سوف نعرض لك طريقتين سريعتين وسهلة لحفظ البقدونس المفروم حتى يصبح لديك مخزون احتياطي فترة زمنية طويلة تستخدمينه في الطهي.
الطريقة الأولى:
ـ قومي بغسل أوراق البقدونس جيداً من الأتربة، وقصي الأوراق أو السيقان الصفراء والذابلة.
ـ اتركيها بعد ذلك في مصفاة أو جففيها بمنشفة ورقية.
ـ بعد ذلك اخلطي كل البقدونس في الخلاط الكهربائي.
ـ ضعيه في كيس وحاولي إخراج أكبر قدر ممكن من الهواء من الكيس، ثم أدخليه إلى الفريزر.
الطريقة الثانية:
ـ قومي بغسل أوراق البقدونس جيداً من الأتربة، وقصي الأوراق أو السيقان الصفراء والذابلة.
ـ ثم اتركيها بعد ذلك في مصفاة أو جففيها بمنشفة ورقية.
ـ بعد ذلك اخلطي أوراق البقدونس (المقطوفة من السيقان) في خلاط مع كمية قليلة من الماء أو زيت الزيتون، لعمل خليط سميك من البقدونس.
ـ ثم جمديها في علبة مكعبات ثلج نظيفة.
ـ بعد ذلك انقلي مكعبات البقدونس بعد تجميدها إلى كيس بلاستيكي قابل للغلق للتخزين طويل الأمد.
ـ وأخيرا عندما تريدين استعمالها، ضعي مكعباً من البقدونس مباشرة في الطعام على النار، أو اتركيه في طبق حتى يذوب وافركيه، ثم استخدميه كزينة فوق الدجاج المشوي أو السمك المشوي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بعد ذلک
إقرأ أيضاً:
مناورات ترامب تخلط أوراق الأسواق: وول ستريت تحتفل والذهب ينزف والدولار يتنفس مجددًا
يمانيون../
في حلقة جديدة من مسلسل التأثيرات المباشرة لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، شهدت الأسواق المالية العالمية يوم الأربعاء تقلبات حادة، كانت كفيلة بإعادة تشكيل مشهد التداول خلال ساعات قليلة، حيث قفزت مؤشرات الأسهم بقوة، وتهاوت أسعار الذهب، بينما التقط الدولار أنفاسه وسط ترقب مشوب بالحذر من المستثمرين.
الحدث المفصلي تمثل في تصريحات مفاجئة لترامب خفف فيها من حدة هجومه المعتاد على رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، مؤكدًا أنه لا يعتزم إقالته، رغم تكرار انتقاداته السابقة له ووصفه بـ”الخاسر الكبير”. هذه التصريحات اعتبرها مراقبون بمثابة تهدئة للأسواق التي كانت تئن تحت ضغوط الشكوك حول استقلالية السياسة النقدية الأمريكية.
قفزات وول ستريت
مباشرة بعد تصريحات ترامب، حلّق مؤشر ستاندرد أند بورز 500 بنسبة 3%، وقفز مؤشر داو جونز الصناعي بأكثر من 1000 نقطة (2.5%)، بينما قاد مؤشر ناسداك المكاسب بصعود بلغ 4.2%، مدفوعًا بعودة التفاؤل بشأن إمكانية تقليص الرسوم الجمركية المفروضة على الصين.
تقارير إعلامية أمريكية، وعلى رأسها “وول ستريت جورنال”، نقلت عن مصادر مطلعة نية البيت الأبيض خفض معدل الرسوم الجمركية على الواردات الصينية من 145% إلى ما بين 50% و65%، ما عزز شهية المستثمرين للمخاطرة وأعاد الثقة لأسواق المال.
الذهب يتهاوى
في المقابل، لم يكن الذهب بمنأى عن هذه التحولات. فمع تحسن شهية المخاطرة لدى المستثمرين وتراجع القلق بشأن مستقبل السياسة النقدية الأمريكية، تراجع الذهب بنسبة 3.14% ليصل إلى 3275 دولاراً للأونصة، بعد أن لامس رقماً قياسياً في جلسة الثلاثاء. كما انخفضت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 3.8% لتسجل 3288 دولاراً.
الدولار يتنفس.. والنفط يخسر
في ظل هذه الأجواء، شهد الدولار الأمريكي انتعاشاً حذراً أمام سلة العملات الرئيسية، مستفيداً من تراجع التوترات حول مصير رئيس الاحتياطي الفيدرالي، ومن التفاؤل بشأن مفاوضات التجارة مع الصين والهند، بحسب تصريحات نائب الرئيس جيه دي فانس ووزير الخزانة سكوت بيسينت.
أما النفط، فرغم استمرار العقوبات الأمريكية على إيران، فقد تراجع بنحو 1%، متأثراً بموقف كازاخستان المتحدي بشأن رفع إنتاجها النفطي، وهو ما ضغط على الأسعار وأفقد السوق جزءاً من مكاسبه السابقة. وهبط خام برنت إلى 66.33 دولاراً للبرميل، بينما سجل خام غرب تكساس الوسيط 62.47 دولاراً.
هشاشة السوق في قبضة ترامب
تجدد هذه التحركات التساؤلات حول مدى هشاشة الأسواق أمام مزاج الرئيس الأمريكي، إذ بات واضحًا أن أي تصريح من ترامب، سواء كان تهدئة أو تصعيدًا، كفيل بإعادة تشكيل اتجاه الأسواق، وهو ما يزيد من حالة التوتر والغموض التي تسيطر على المتعاملين وصناع القرار المالي حول العالم.
ووسط هذه الديناميكية السريعة، يرى مراقبون أن الأسواق لم تعد فقط رهينة الأرقام الاقتصادية أو تقارير الأرباح، بل أصبحت ساحة تتأرجح مع كل إشارة أو تغريدة من البيت الأبيض، في ظل تصاعد القلق من تدخل السياسة في مسار الاقتصاد العالمي.