قام والي العاصمة محمد عبد النور رابحي، اليوم، بزيارة ميدانية تفقدية لمتابعة أشغال بعض المشاريع الجاري إنجازها على مستوى إقليم الولاية.

وحسب بيان للولاية، استهل الوالي زيارته بالتوجه الى حظيرة واد السمار. أين أبدى استياءه من وتيرة تقدم الأشغال، وتماطل المؤسسات المقاولاتية في إنجازها.

وأسدى الوالي تعليمات صارمة بضرورة العمل على مدار 24 ساعة.

للانتهاء من أشغال تهيئة كل من المداخل المخصصة للحظيرة وجدار الإحاطة، في مدة لا تتعدى 15 يوما كأقصى تقدير. مع توفير الوسائل المادية والموارد البشرية اللازمة.

ليتنقل بعدها الوالي إلى تفقد مشروع حظيرة الرياح الكبرى، المتضمن فضاءات التسلية والترفيه للعائلات والأطفال. ومسارات مخصصة للدراجات، مطاعم، أكشاك تجارية، وغيرها من المرافق التي ستقدم أحسن الخدمات لساكنة العاصمة، خاصة على مستوى الجهة الغربية للولاية.

وخلال زيارته أعطى الوالي تعليمات صارمة للقائمين على المشروع منها الإسراع في عمليات إنجاز المواقف وتزيينها بإدراج المساحات الخضراء على مستواها.

والتكثيف من عمليات التشجير والغطاء النباتي بالحظيرة، والرفع من وتيرة الأشغال المتعلقة بالممر العلوي الموجود داخل الحظيرة، وتسليمه مع نهاية السنة الجارية.

وكذا الإسراع في الدراسات المتعلقة بإضافة ممر خاص بفئة ذوي الهمم. لتسهيل عملية تنقلهم على مستوى الجسر الرابط بين المنطقة الشمالية والجنوبية للحظيرة. ومسار خاص بتنقل الدراجات الهوائية.

وأشار البيان، إلى أن هذه الزيارة التفقدية تمت بحضور، الوالي المنتدب للمقاطعة الإدارية للحراش. والوالي المنتدب للمقاطعة الإدارية للشراقة، والمدراء التنفيذيون، ومدراء المؤسسات العمومية، وإطارات الولاية.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

من جديد.. ترمب يتعهد برفع السرية عن وثائق اغتيال جون كينيدي

بغداد اليوم - متابعة
كشفت وسائل اعلام دولية، اليوم الجمعة (22 تشرين الثاني 2024)، عن تعهد الرئيس الامريكي المنتخب، دونالد ترامب مرة اخرى برفع السرية عن وثائق اغتيال جون كينيدي.
وذكرت وسائل الاعلام، انه "وخلال حملة إعادة انتخابه، تعهَّد الرئيس المنتخَب دونالد ترمب برفع السرية عن جميع الوثائق الحكومية المتبقية المتعلقة بالاغتيال، إذا ما أعيد انتخابه".
واضافت انه "وخلال فترة ولايته الأولى، قدم ترمب التزاماً مماثلاً، لكنه استسلم في النهاية للضغوط من مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) ووكالة الاستخبارات المركزية (سي آي ايه) لحجب بعض المعلومات".
وتابعت انه "ولم يكشف حتى الآن سوى عن بضعة آلاف من ملايين الوثائق الحكومية المتعلقة بالاغتيال، وينصح أولئك الذين فحصوا السجلات التي تم الكشف عنها حتى الآن بعدم توقع أي كشف صادم، حتى لو تم رفع السرية عن الملفات المتبقية".
وقال  مؤلف كتاب (القضية مغلقة) جيرالد بوسنر،الذي توصل فيه إلى استنتاج مفاده أن "القاتل لي هارفي أوزوالد تصرف بمفرده: إن "أي شخص ينتظر دليلاً دامغاً يقلب هذه القضية رأساً على عقب سيشعر بخيبة أمل شديدة".
ومن المتوقَّع أن يتم إحياء الذكرى الحادية والستين للاغتيال، اليوم (الجمعة)، بدقيقة صمت في الساعة 12:30 ظهراً بديلي بلازا حيث قُتِل كينيدي بالرصاص أثناء مرور موكبه.
وعلى مدار هذا الأسبوع، جرى تنظيم عدد من الفعاليات لإحياء الذكرى.

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • جوميز مُستاء من مستوى مصطفى شلبي ويدرس مشاركة حمدي  
  • عقوبات صارمة لوقف “وميض السيارات” في تركيا
  • اختتام المرحلة الأولى من المسابقات العلمية لأبناء الشهداء في العاصمة
  • القطاع التربوي بأمانة العاصمة يدشن المسابقات المنهجية لأبناء الشهداء
  • بوتين يكشف عن معلومات جديدة بخصوص الصاروخ أوريشنيك
  • فرنسا تؤكد دعمها للمحكمة الجنائية الدولية رغم قراراتها المتعلقة بإسرائيل
  • بريطانيا بخصوص اعتقال نتنياهو إذا دخل أراضيهم: نحترم استقلالية المحكمة الجنائية
  • من جديد.. ترمب يتعهد برفع السرية عن وثائق اغتيال جون كينيدي
  • برلمان بريطانيا ينوي استدعاء مسؤولي مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص المعلومات المضللة
  • اغتيال كينيدي.. هل يقلب ترامب الطاولة بعد 60 عاماً؟