برلمانية تطالب المصريين بالمشاركة بكثافة في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
طالبت النائبة الدكتورة حنان عبده عمار، عضو مجلس النواب، جموع الشعب المصري العظيم، بالمشاركة الإيجابية في الانتخابات الرئاسية 2024، لتحديد مصير الوطن، والعبور بمصرنا الغالية نحو التقدم والرخاء والإزدهار.
وقالت عضو مجلس النواب، في تصريحات صحفية لها اليوم، إن الإقبال على صناديق الاقتراع، والمشاركة بكثافة في العرس الديمقراطي، واجب وطني على كل مصري ومصرية، وحق دستوري، مؤكدة أن الشعب المصري سيشرف مصر أمام العالم بمشاركته الإيجابية في الانتخابات الرئاسية التي ستنطلق في الداخل أيام 10 و11 و12 ديسمبر الجاري، كما فعلها المصريون في الخارج بعدما قدموا ملحمة وطنية في حب مصر.
وأضافت أنها على ثقة تامة في أن جموع المصريين الشرفاء الوطنيين، سيصطفون أمام اللجان الانتخابية في طوابير طويلة أيام 10 و11 و12 ديسمبر الجاري، ليقولوا للعالم بأسره أن المصريون على قلب رجل واحد.
وطالبت المواطنين، بعدم الانسياق وراء الشائعات والدعوات المغرضة، التي يطلقها أهل الشر، لإنجاح العملية الانتخابية، والظهور بمظهر حضاري يليق بحجم الدولة المصرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجلس النواب الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
سوريا.. اعتقال مجرم خطير متهم بالمشاركة في ارتكاب مجزرة
أفادت وكالة الأنباء السورية "سانا" بإلقاء الأجهزة الأمنية القبض، يوم الجمعة، على مجرم خطير متهم بارتكاب جرائم قتل في زمن نظام الرئيس السابق بشار الأسد.
وقالت الوكالة إن "مديرية أمن حمص وبعملية نوعية ألقت القبض على أحد مرتكبي مجزرة كفر شمس المجرم دريد أحمد عباس في منطقة الحولة بحمص".
وأضافت أنه "حسب شهود عيان فإن المجرم دريد متهم بالعديد من جرائم القتل زمن النظام المخلوع".
وفي سياق متصل، قالت "سانا" يوم الجمعة: "انطلقت اليوم حملة أمنية في منطقة حارم وسلقين وكفرتخاريم، استهدفت الذين لم يبادروا إلى تسوية أوضاعهم، حيث تمكنت قوات الأمن العام من إلقاء القبض على عدد منهم، وما تزال عمليات الملاحقة مستمرة لتطال جميع العناصر الإجرامية في عموم سوريا".
ووفق موقع "الرابطة السورية لكرامة المواطن" فقد بدأت مجزرة كفر شمس عندما حاصرات قوات نظام بشار الأسد مدينة كفر شمس في درعا يوم 29 يونيو 2012 من جميع المحاور ثم قصفتها لعدة ساعات بالهاون والمدفعية الثقيلة والدبابات.
وأسفر الهجوم عن مقتل العشرات بينهم نساء وأطفال، كما توفي عدد من الضحايا متأثرين بجراحهم لعدم توفر الموارد الطبية اللازمة لمعالجتهم، وآخرين تمت تصفيتهم ميدانيا أثناء اعتقالهم من قبل عناصر النظام السابق.