كوكب الأرض يدخل زمنا جديدا بسبب الإنسان.. ما القصة؟ منوعات
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
منوعات، كوكب الأرض يدخل زمنا جديدا بسبب الإنسان ما القصة؟،اقترب العلماء من الإعلان رسميًا عن جزء زمني جيولوجي جديد يمثل بداية تأثير البشرية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر كوكب الأرض يدخل زمنا جديدا بسبب الإنسان.. ما القصة؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
اقترب العلماء من الإعلان رسميًا عن جزء زمني جيولوجي جديد يمثل بداية تأثير البشرية على الأرض، حيث قام فريق دولي من الخبراء بوضع بحيرة كروفورد في أونتاريو على أنها “نقطة الصفر الرسمية” لعصر الأنثروبوسين.
ويصف الأنثروبوسين الوقت في تاريخ الأرض عندما بدأت الأنشطة البشرية في التأثير بشكل كبير على الأنظمة العالمية، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وقال العلماء إن تاريخ البدء الرسمي لهذه الحقبة هو خمسينيات القرن الماضي، حيث يتزامن مع ظهور البلوتونيوم، وهو عنصر مشع من صنع الإنسان يستخدم في الأسلحة النووية، وكذلك بداية التسارع الكبير، الذي يشير إلى الطفرة الهائلة من النشاط البشري عبر الكوكب.
وقال البروفيسور أندرو كوندي، رئيس قسم الكيمياء الإشعاعية البيئية في جامعة ساوثهامبتون: "أعتقد أن الاعتراف بالأنثروبوسين كعصر جيولوجي مهم، لأنه يثبت حقًا للمجتمع الأوسع المدى الحقيقي لتأثيراتنا على الأرض".
كانت بحيرة كروفورد من بين 12 موقعًا آخر: بما في ذلك مستنقع الخث في بولندا؛ صفيحة جليدية في القارة القطبية الجنوبية؛ والشعاب المرجانية في أستراليا؛ التي تم التحقيق فيها من قبل مجموعة عمل الأنثروبوسين (AWG).
وقالت البروفيسور فرانسين مكارثي، عالمة الأحياء الدقيقة في جامعة بروك في كندا وعضو AWG، إنه تم اختيار بحيرة كروفورد لأنها “معزولة تمامًا عن بقية الكوكب باستثناء ما يغوص برفق في القاع ويتراكم على شكل رواسب”.
منذ ألف عام، تمتص هذه البحيرة علامات التغيرات من العالم أعلاه، والتي يتم الحفاظ عليها الآن بشكل دائم في طبقات من الطين، وبالحفر في هذه الطبقات، وجد العلماء علامات على التغيرات العميقة التي تسبب بها البشر في مناخ الكوكب والكيمياء.
وقال الجيولوجيون إن هذه العلامات هي السنبلة الذهبية أو بشكل أكثر رسمية، قسم ونقطة طبقة الحدود العالمية (GSSP) - تبشر ببداية الأنثروبوسين.
قال الدكتور سايمون تورنر، من جامعة كوليدج لندن، وهو أيضًا سكرتير AWG: "توفر الرواسب الموجودة في قاع بحيرة كروفورد سجلاً رائعًا للتغير البيئي الأخير على مدى آلاف السنين الماضية".
وأوضح أن "هذه القدرة على تسجيل هذه المعلومات وتخزينها بدقة كأرشيف جيولوجي يمكن مطابقته مع التغيرات البيئية العالمية التاريخية هي التي تجعل مواقع مثل بحيرة كروفورد مهمة للغاية".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ما القصة
إقرأ أيضاً:
ظنها مجرد صدفة جميلة.. غواص ينجو بأعجوبة من كائن سام في البحر الأحمر
مصر – صادف غواص كائنا بحريا مذهل الألوان أثناء استكشافه أعماق البحر الأحمر في مصر، فقرر التقاط بعض الصور له “فيما بدا وكأنه لحظة ممتعة تحت الماء”.
ولكن هذه اللحظة الفريدة تحولت لاحقا إلى قصة مثيرة شاركها عبر الإنترنت، بعدما اكتشف حقيقة ما كان يحمله بين يديه.
فبعد أشهر من عودة الغواص (المعروف باسم “فرانك”) من إجازته، وبينما كان يتصفح الإنترنت، اكتشف بالصدفة أن ما التقطه لم يكن مجرد صدفة، بل كان حلزونا مخروطيا ساما، وهو أحد أخطر الكائنات البحرية التي يمكن أن تسبب شللا أو حتى الموت خلال ساعات قليلة بسبب سمّها القوي.
وأثار هذا الاكتشاف صدمة لدى فرانك، فشارك تجربته على منصة Reddit تحت عنوان “كم أنا محظوظ لكوني لا أزال على قيد الحياة؟” طالبا تأكيد حقيقة الكائن الذي التقطه. وسرعان ما أكد له الخبراء أن الحلزون الذي أمسك به كان من نوع “الحلزون المخروطي النسيجي”، وهو أحد أخطر الحلزونات المخروطية التي تعيش في المحيط الهندي والبحر الأحمر.
وتشتهر هذه الحلزونات بأسنانها الحادة التي تشبه الحربة، والتي تستخدمها لحقن سمها القوي في الفريسة خلال أجزاء من الثانية. وبحسب شبكة تنبيه الغواصين، فإن هناك حوالي 600 نوع من الحلزونات المخروطية حول العالم، جميعها سامة، ولا يوجد علاج محدد للدغاتها، حيث يقتصر العلاج على السيطرة على الألم ودعم وظائف الجسم حتى زوال السم.
ومن جانبه، أقر فرانك بأنه كان أكثر قلقا أثناء الغوص من مواجهة أسماك القرش أو قناديل البحر، لكنه لم يكن يتوقع أن يحمل بيده كائنا أكثر خطورة دون أن يدرك ذلك. وأضاف أنه تعلم درسا مهما ولن يكرر هذا الخطأ مرة أخرى، كما أصبح يجري أبحاثا مسبقة عن الحياة البحرية والنباتية في أي منطقة يخطط لزيارتها.
واتفق المعلقون والخبراء على نصيحة واحدة: “لا تلمس أي شيء في البحر، حفاظا على سلامتك وسلامة الكائنات البحرية”.
المصدر: ديلي ميل
Previous فتى هندي يدخل موسوعة غينيس بسبب كثافة شعر وجهه Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results