وزير دفاع جمهورية إفريقيا الوسطى يشيد بمنتجات جناح الهيئة العربية للتصنيع بمعرض إيديكس ٢٠٢٣
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
استقبل اللواء أ.ح مهندس مختار عبداللطيف رئيس الهيئة العربية للتصنيع، وزير دفاع جمهورية إفريقيا الوسطى خلال تفقده جناح الهيئة المشارك بمعرض إيديكس 2023، حيث أعرب عن إعجابه بمنتجات الهيئة العربية للتصنيع الجديدة المتنوعة في كافة الصناعات الدفاعية، ومنها الذخائر الجوية (حافظ) وَمركز القيادة والسيطرة الآلي المتحرك متعدد المهام وعربة فض الشغب المصفحة ومنظومة مجابهة الطائرات المسيرة والإعاقة الإلكترونية وجهاز الكشف والقياس الإشعاعى المصري الجديد وإنتاج بعض قطع من الطائرات.
وخلال الزيارة تم التأكيد على أهمية فتح مجالات جديدة من التعاون والاستفادة من القدرات التصنيعية للهيئة في المشروعات الصناعية والتنموية بجمهورية إفريقيا الوسطى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أفريقيا الوسطى الهيئة العربية الهيئة العربية للتصنيع رئيس الهيئة العربية للتصنيع الصناعات الدفاعية معرض ايدكس الطائرات المسيرة جمهورية افريقيا الوسطى المشروعات الصناعية الذخائر الجوية
إقرأ أيضاً:
بعد تفجيرات بات يام.. وزير دفاع الاحتلال يأمر الجيش بتكثيف العمليات في الضفة
أفادت صحيفة هآرتس العبرية ، بأن وزير الدفاع الإسرائيلي أمر الجيش بتكثيف العمليات في الضفة الغربية ردا على تفجيرات الحافلات.
فيما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه تم إيقاف جميع الحافلات في منطقة "غوش دان" وبينها التي تحمل مسافرين بهدف إجراء عمليات تفتيش.
ومن جانبها ، اشارت الشرطة الإسرائيلية إألي اشتباه بعمل إرهابي في عدة مواقع في "بات يام" بتل أبيب.
ومنذ قليل ، أعلنت الشرطة الإسرائيلية انفجار واندلاع حريق في حافلة داخل موقف في بات يام بتل أبيب ، مشيرة الي انه تم البدء في تحقيق بشأن الحادث للوقوف على أسبابه وملابساته.
وفي وقت سابق ،قالت منظمة السلام الآن الحقوقية الإسرائيلية أن الشرطة الإسرائيلية اعتقلت الناشطة حاجيت عفران، المسئولة عن مشروع مراقبة الاستيطان التابع للمنظمة، الذي يتابع أنشطة الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة.
وذكرت المنظمة في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: "شرطة بن غفير تأخذ حاجيت عفران، التي تعاني من كسر في ساقها وتستخدم عكازين، للتحقيق في الخليل"، مشيرة إلى أن سبب اعتقالها هو مشاركتها في زراعة الأشجار في منطقة مسافر يطا.
وأضافت المنظمة أن الشرطة الإسرائيلية تعتبر الأنشطة المشتركة بين الإسرائيليين والفلسطينيين سببًا للاعتقال، في إشارة إلى تصعيد القيود على الناشطين المناهضين للاستيطان في الأراضي المحتلة.