أعلن اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا ، مواصلة تنفيذ أعمال المشروع القومي "سترة"، وذلك بناء على توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئىيس الجمهورية بالإهتمام والرعاية بالأسر الأكثر احتياجا، من خلال التعاون المشترك بين المحافظة ومؤسسة مصر الخير.

 

 وبالتنسيق مع وزارات التنمية المحلية ، والإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية ، والتضامن الإجتماعي، موضحا  محافظ المنيا ، أن المشروع يستهدف بناء وحدات سكنية أولي بالرعاية علي مستوي الجمهورية ، بهدف تحسين بيئة السكن بالمجتمعات الأكثر احتياجاً.

 

وأشار المحافظ ، أن مشروع " سترة" هو أحد المشروعات التي تشهدها محافظة المنيا ، بالتعاون مع مؤسسة مصر الخير ، لتوفير حياة كريمة للأسر الفقيرة في بعض القري الأكثر احتياجا ، حيث يجرى إعادة بناء وتأهيل 34 منزلا بقرية بني حرام ، في مركز ومدينة ديرمواس جنوب المحافظة ، لافتا ،  إلي أنه تم اختيار الأسر المستحقة ، عقب إجراء أبحاث اجتماعية بالتنسيق مع مديرية التضامن الإجتماعي .

 

لتحديد معدلات الدخل الإقتصادي ، وبما يحقق تكافؤ الفرص والعدالة الإجتماعية ، وتم استخراج تراخيص الهدم والبناء للحالات المستحقة ، وجاري تنفيذ جميع أعمال التشطيبات لإعادة البناء ، و تجهيز المنازل الآيلة للسقوط ، لتحويلها إلي بيوت مطورة تليق بسكان تلك القري.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأسر الأكثر احتياجا سهرة المشروع القومى أخبار محافظة المنيا الأکثر احتیاجا

إقرأ أيضاً:

صور تكشف عن وجه رمسيس الثاني قبل وفاته بلحظات.. كان عمره 90 عاما

في واقعة مثيرة للدهشة، ظهر الملك رمسيس الثاني بوجه مُعاد إنشائه، بملامح تشبه رجل مسن ضعيف ذو وجه متجعد، وذلك بعد تحليل بيانات القياسات البشرية والحمض النووي من السكان المصريين القدماء، وهو ما جعل البعض يتساءل عن حقيقة هذه الصور للملك رمسيس الثاني.

نموذج ثلاثي الأبعاد للملك رمسيس

عن طريق استخدام نموذج ثلاثي الأبعاد لجمجمة الملك رمسيس الثاني، تم الكشف عن وجه أقوى فرعون في مصر القديمة، ويظهر قبل لحظات من وفاته، إذ قام العلماء بوضع طبقات من الأنسجة الرخوة والجلد عليها لإعادة إنشاء مظهره، وقت وفاته عن عمر ناهز 90 عامًا.

وكشفت الصورة التي تشبه الحياة عن رجل مسن ضعيف ذو وجه متجعد، وكانت بعض الملامح تشبه تماثيل رمسيس العملاقة التي لا تزال قائمة في مصر، «في الدراسة الحالية أجرينا تحليلاً واسع النطاق للغاية، وقارنا الوجه الذي أعيد بناؤه بتماثيل رمسيس الثاني» حسب شيشرون مورايس، الخبير الجرافيكي البرازيلي الذي يقف وراء إعادة بناء التمثال الجديد، ونشرته صحيفة «ديلي ميل».

الهدف من إعادة بناء الصور

«إن الهدف من الصور المعادة هو فهم مدى موثوقية التماثيل حيث يتصور الكثيرون أن التوافق سيكون جيدًا لكننا رأينا أن هذا ليس هو الحال» وفق «شيشرون»، موضحًا أن التماثيل تشير إلى توافق جيد مع شكل الأنف والوجه، كما أن تماثيل رمسيس الثاني تتمتع بجبهة وشفتين أكثر دقة وذقن أكثر وضوحًا، مما يجعل الملامح الموجودة في الصورة «غير موثوقة بدرجة كافية».

تحليل بيانات القياسات البشرية والحمض النووي من السكان المصريين القدماء، تمكن العلماء من تصور الصور للملك رمسيس الثاني، ويبدو أن جميع المسارات تشير إلى مجموعة سكانية مكونة من العديد من العناصر التي يصعب توحيدها، حسب «مورايس»، موضحًا أن الفريق القائم على إعادة بناء الصور، اختار لوحة ألوان البشرة التي شوهدت في الفن المصري القديم حيث أن اللون الحقيقي غير معروف، وصمموا نسخة بدرجات الرمادي تظهر عيون الفرعون مغلقة لتجنب إصدار أحكام حول بشرته، لكن الفريق أشار إلى أن الانتقادات سوف تتبع قريبًا. 

مقالات مشابهة

  • انتشال جثمان شاب سقط فى بئر بإحدى قرى مركز ملوى بالمنيا
  • بدء محاولات استخراج شاب سقط في بئر بالمنيا
  • محافظ الفيوم يوجه بتوفير العلاج للحالات المرضية والأكثر احتياجاً
  • “بيت الخير” تقدم 22 مليون درهم كدعم غذائي للأسر
  • محافظ الدقهلية يوجه بمساعدات مالية للأسر المتضررة من انهيار منزل قرية ميت فاتك بمركز المنصورة
  • تنظيم 4 قوافل طبية للقرى الأكثر احتياجا بالدقهلية خلال يوليو
  • العثور على جثة مسن متعفنة داخل منزله بالمنيا
  • العثور على جثة شخص داخل مسكنه بالمنيا
  • إعدام نصف طن أغذية فاسدة بالمنيا
  • صور تكشف عن وجه رمسيس الثاني قبل وفاته بلحظات.. كان عمره 90 عاما