تحت شعار “الشهادة منحة إلهية عظيمة وعز أبدي”.. اختتام فعاليات الذكرى السنوية للشهيد بمحافظة إب
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
يمانيون/ إب
اختتمت في محافظة إب اليوم، فعاليات الذكرى السنوية للشهيد تحت شعار “الشهادة منحة إلهية عظيمة وعز أبدي”.وفي الاختتام، أكد المحافظ عبدالواحد صلاح، السير على درب الشهداء والوفاء لتضحياتهم في سبيل الله والدفاع عن حرية واستقلال اليمن.
واعتبر الذكرى السنوية للشهيد محطة مهمة لاستذكار بطولات الشهداء العظماء والاهتمام بأسرهم وأبنائهم.
وأشاد بقرارات القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى نصرة للأقصى والشعب الفلسطيني في مواجهة الكيان الصهيوني الغاصب .. مؤكداً استمرار الاهتمام بأسر الشهداء والتعبئة والاستنفار لنصرة الشعب والمقاومة الفلسطينية.
ونوه المحافظ صلاح، بتضحيات الشهداء وبطولاتهم في الدفاع عن اليمن واستقلاله .. مبيناً أن تلك التضحيات أثمرت عزة ونصراً وتمكيناً وأخرجت اليمن من الوصاية والتبعية الخارجية.
وفي الاختتام الذي حضره عضو مجلس النواب الدكتور علي الزنم، ورئيس نيابة استئناف المحافظة القاضي عبدالرحمن النزيلي ومساعد قائد المنطقة العسكرية الرابعة العميد محمد الخالد، ووكيلا المحافظة الدكتور أشرف المتوكل، وقاسم المساوى، ونائب قائد محور إب العميد جلال العياني، أكد مدير مكتب الإرشاد بالمحافظة أحمد الحمران، أهمية الوفاء لدماء الشهداء بالسير على خطاهم، وتقديم الرعاية الكاملة لأسرهم وأبنائهم.
ولفت الى ضرورة إحياء ثقافة الجهاد والاستشهاد دفاعاً عن الدين والعقيدة والوطن .. مؤكداً أن دماء الشهداء أصبحت وقوداً للصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة التي تدك عمق الكيان الصهيوني.
فيما دعت كلمة هيئة رعاية أسر الشهداء التي ألقاها مدير الإدارة التربوية سمير السقاف، إلى الاهتمام بأبناء وأسر الشهداء وتفقد أحوالهم واحتياجاتهم .. مؤكدة السير على درب الشهداء والتمسك بالقيم والمبادئ التي ضحوا من أجلها.
تخلل الاختتام الذي حضره مدراء مكاتب رعاية الشهداء محمد المساوى، وصندوق النظافة المهندس سليم البحم، والثقافة عبدالحكيم مقبل، والأراضي المهندس زايد بدير، والأشغال المهندس إبراهيم الشامي، والزكاة ماجد التينة، ومديرية ريف إب العقيد محمد الشبيبي، وقيادات أمنية وشخصيات اجتماعية، قصيدة للشاعر عبدالقادر البنا. # الذكرى السنوية للشهيد#فعاليات ثقافية وخطابيةمحافظة إب
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الذکرى السنویة للشهید
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب