مساعد وزير الداخلية لقطاع الأمن المركزي يشيد بعربات فض الشغب من إنتاج مصنع قادر التابع للعربية للتصنيع
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
تفقد اللواء مساعد وزير الداخلية لقطاع الأمن المركزي والوفد المرافق جناح الهيئة العربية للتصنيع المشارك في معرض إيديكس 2023، حيث أطلعه اللواء مهندس عبد الرحمن عبد العظيم عثمان مدير عام الهيئة العربية للتصنيع واللواء دكتور مهندس عمرو عبد العزيز رئيس مجلس إدارة مصنع قادر على القدرات التصنيعية لعربات فض الشغب المصفحة من إنتاج مصنع قادر.
وقد أشاد اللواء مساعد وزير الداخلية لقطاع الأمن المركزي بالقدرات التصنيعية المتطورة بعربات فض الشغب المصفحة.
يذكر أن عربة فض الشغب المُصفحة ( قادر-1) على شاسيه أفيكو يتم إنتاجها بمصنع قادر للصناعات المتطورة التابع للهيئة العربية للتصنيع ولأول مرة في مصر بمستوى حماية (B4) وممانعة حتى (7.62 × 39 ) وتم تجهيزها بالعديد من التجهيزات طبقًا لمطالب وزارة الداخلية، علما بأن امتلاك هذه القدرة يُمكننا من تنفيذ أيه تجهيزات طبقًا لرغبة العميل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مساعد وزير الداخلية قطاع الامن وزارة الداخلية رئيس مجلس إدارة الهيئة العربية للتصنيع الأمن المركزي معرض ايدكس مصنع قادر للصناعات المتطورة فض الشغب
إقرأ أيضاً:
دي فانس: لا ينبغي العفو عن مرتكبي الشغب في الكابيتول
قال جي دي فانس، نائب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إنه من الواضح ألا يحصل الأشخاص المسؤولون عن العنف خلال أعمال الشغب في الكابيتول على عفو.
أمريكا: نأمل في التوصل إلى اتفاق بشأن غزة قبل يوم تنصيب ترامب ترامب يهدد حماس بأنها ستدفع ثمنا باهظا إذا لم تقبل بصفقة غزةوبحسب روسيا اليوم، جاء تصريح جي دي فانس في الوقت الذي وعد فيه الرئيس المنتخب باستخدام سلطته في العفو لصالح العديد من الذين حاولوا في 6 يناير 2021 قلب نتائج الانتخابات التي خسرها ترامب.
وشدد فانس ، على أن مسألة العفو "بسيطة جدا"، قائلا إن الذين "احتجوا سلميا يجب أن يحصلوا على عفو أما إذا ارتكبت العنف في ذلك اليوم فمن الواضح أنه لا ينبغي أن تحصل على عفو".
وأضاف "أن هناك "منطقة رمادية" في بعض الحالات".
وتم توجيه اتهامات لأكثر من 1500 شخص بجرائم اتحادية مرتبطة بالحصار الذي أسفر عن إصابة أكثر من 100 شرطي وأدى إلى فرار المشرعين للاختباء أثناء اجتماعهم للمصادقة على فوز الديمقراطي جو بايدن في انتخابات 2020.
وتم توجيه اتهامات إلى مئات الأشخاص الذين لم يشاركوا في التدمير أو العنف، حيث تم اتهامهم فقط بارتكاب جنح لدخول الكابيتول بشكل غير قانوني، بينما تم توجيه التهم إلى آخرين بارتكاب جرائم جنائية بما في ذلك الاعتداء على عناصر الشرطة.