حماد: يجب التعامل سريعًا مع الملفات الخدمية بالجبل الأخضر
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
عقد رئيس مجلس وزراء الحكومة الليبية أسامة حماد اجتماعًا موسعًا، اليوم الأربعاء، لمناقشة آخر المستجدات الخدمية والمشاريع بالجبل الأخضر، وتحركات الوزارات تجاه مواجهة تداعيات العاصفة المتوسطية دانيال،
وقالت الحكومة الليبية إن الاجتماع حضره كل من رئيس لجنة الحكم المحلي في مجلس النواب إدريس عمران، وعضو مجلس النواب آدم بوصخرة، ورئيس ديوان المحاسبة عمر عبد ربه، ورئيس لجنة إعادة الإعمار والاستقرار حاتم العريبي، ووكيل وزارة الحكم المحلي أبو بكر الزوي، وعمداء بلديات ومشائخ وأعيان الجبل الأخضر.
وأوضح البيان أن حماد تابع خلال الاجتماع جهود لجنة حصر الأضرار، مع التأكيد على ضرورة إعادة إعمار كافة المدن والمناطق المتضررة من العاصفة، وكذلك توفير احتياجات المدن ومعالجة المختنقات.
وشدد رئيس الوزراء، خلال اللقاء، على ضرورة التعامل السريع مع كل الملفات الخدمية وتسريع إعادة الإعمار بالمناطق والمدن المتضررة خاصة، وكافة المدن بالجبل الأخضر.
الوسومإعادة الإعمار الجبل الأخضر ليبيا
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: إعادة الإعمار الجبل الأخضر ليبيا
إقرأ أيضاً:
لبنان: ضرورة تفعيل لجنة الإشراف على إيقاف إطلاق النار مع إسرائيل
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد الرئيس اللبناني جوزيف عون أمس، ضرورة تفعيل عمل لجنة الإشراف على تنفيذ آلية إيقاف إطلاق النار في الجنوب ومواصلة الضغط على إسرائيل لإيقاف اعتداءاتها.
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس عون لرئيس لجنة الإشراف على تنفيذ آلية إيقاف إطلاق النار في الجنوب الجنرال جاسبير جيفيرز والرئيس الجديد للجنة الجنرال مايكل ليني الذي تسلم مهامه أمس.
وقالت الرئاسة اللبنانية في بيان، إن الرئيس عون شدد أيضاً على ضرورة مواصلة الضغط على إسرائيل للانسحاب من التلال التي تحتلها وإعادة الأسرى اللبنانيين.
وأكد قيام الجيش اللبناني بمهامه كاملة في الجنوب لا سيما في منطقة جنوب الليطاني حيث يواصل عمليات مصادرة الأسلحة والذخائر وإزالة المظاهر المسلحة، لافتاً إلى أن ما يعيق استكمال انتشاره هو استمرار الاحتلال للتلال الخمس ومواصلة الاعتداءات الإسرائيلية.
وكانت لجنة الإشراف على تنفيذ آلية إيقاف إطلاق النار تشكلت بعد التوصل لاتفاق إيقاف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي.
وتتكون اللجنة من ممثلين عن الولايات المتحدة الأميركية (رئيساً) وفرنسا وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان «اليونيفيل» والجانبين اللبناني والإسرائيلي.