طائرة نقل الأسلحة رقم 200 تهبط في إسرائيل
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
أعلنت وزار الدفاع الإسرائيلية في بيان لها اليوم الأربعاء أن الطائرة رقم 200 ضمن الأسطول الجوي والبحري لصالح وزارة الدفاع والجيش الإسرائيلي قد هبطت في أراضي البلاد.
وأوضح البيان أن هذا "الأسطول" يعمل في إطار النشاط المشترك لبعثة المشتريات التابعة لوزارة الدفاع، ومديرية المشتريات بواسطة المسؤول عن النقل الدولي، وشعبة التخطيط في الجيش الإسرائيلي والشعبة التكنولوجية واللوجستية.
وأضاف البيان أنه منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر، تم نقل أكثر من 10 آلاف طن من العتاد العسكري، بحرا وجوا، وشمل سيارات محصنة وقذائف ودروعا واقية ومعدات طبية وذخيرة وغيرها.
משרד הביטחון מודיע כי המטוס ה-200 ברכבת האווירית של ציוד צבאי וחימושים לצה"ל, נחת בישראל.
להמשך קריאה: https://t.co/rKZxNDpg5epic.twitter.com/2cNDcBNrs1
وتابع البيان أن هذه المعدات "تدعم الخطط الهجومية ومواصلة القتال، من أجل ضمان استمرارية عملياتية لتحقيق أهداف الجيش الإسرائيلي".
وأقامت الإدارة الأمريكية منذ أحداث 7 أكتوبر، نوعا من الجسر الجوي لتزويد إسرائيل بمعدات عسكرية وأسلحة، كما أرسلت قوات من بحريتها إلى المنطقة لردع أي أطراف أخرى من التدخل في الصراع بين إسرائيل و"حماس".
المصدر: وسائل إعلام إسرائيلية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تل أبيب حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الصين تحذر طائرة فلبينية دخلت المجال الجوي بشكل غير قانوني بسكاربورو
حثت خفر السواحل الصيني الفلبين على الوقف الفوري للانتهاكات والاستفزازات، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل.
وأعلن خفر السواحل الصيني، أنه يحذر طائرة فلبينية دخلت المجال الجوي بشكل غير قانوني بمنطقة سكاربورو.
وتوترت العلاقات بين الصين والفلبين في السنوات الأخيرة بسبب عدة قضايا أبرزها النزاع في بحر الصين الجنوبي، حيث تتداخل مصالح البلدين في المنطقة التي تعتبر غنية بالموارد الطبيعية مثل النفط والغاز، ويشمل هذا النزاع جزر ومياه بحرية في المنطقة التي تطالب بها عدة دول، بما في ذلك الصين والفلبين.
في عام 2016، أصدرت محكمة التحكيم الدائمة في لاهاي حكمًا لصالح الفلبين، مُعتبرةً أن الصين ليس لها حقوق تاريخية في بحر الصين الجنوبي وفقًا للقانون الدولي، خصوصًا فيما يتعلق بالجزر والمياه المتنازع عليها، وردّت الصين برفض هذا الحكم، مشيرة إلى أن المحكمة لا تتمتع بالسلطة للنظر في القضية، وأكدت أنها ستستمر في تأكيد سيادتها في البحر.
وبنت الصين منشآت عسكرية على بعض الجزر المتنازع عليها في بحر الصين الجنوبي، بما في ذلك بناء قواعد عسكرية ومطارات وموانئ. هذه الأنشطة أثارت قلق الفلبين ودول أخرى في المنطقة، لكن الفلبين اعترضت عليها واتهمت الصين بانتهاك سيادتها.