البوابة:
2025-04-18@03:12:05 GMT

وقوفًا مع الحق.. نجم Game of Thrones يتظاهر من أجل فلسطين

تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT

وقوفًا مع الحق.. نجم Game of Thrones يتظاهر من أجل فلسطين

أظهر النجم البريطاني شون بين دعمه وتضامنه مع أهالي قطاع غزة وسط ما يتعرضون له من إبادة جماعية ونهب وتهجير قسري من منازلهم، وذلك بالمشاركة في مسيرة مناصرة لفلسطين بمدينة فانكوفر  الكندية.

اقرأ ايضاًشون بين يتزوج حبيبته التي تصغره بثلاثين عام في حفل سري!شون بين يشارك في مظاهر مناصرة لفلسطين

ويظهر شون بين، نجم مسلسل Game of Thrones، واقفًا إلى جانب أحد أصدقائه أمام معرض فانكوفر للفنون، حيث أقيمت مسيرة شارك فيها آلاف المؤيدين للقضية ممن طالبوا بوقف إطلاق النار في غزة وإقامة دولة فلسطين.

وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع مشاركة نجمهم المفضل في المسيرة، مُشيدين بوقوفه مع الحق، فكتب أحدهم: "شريف قسم بالله"، وأضاف آخر: "سير دافوس من بدايه الحرب حتى هذا اليوم، كل يوم يتكلم عن الحرب في الانستا".

وعلَّق آخر: "هو - نيد ستارك- يعرف الالم والتضحية. عندما تتعلم من شخصية خيالية تقمصتها".

اقرأ ايضاًوفاة نجم مسلسل "Game of Thrones" بعد معاناة مع المرض

Sean Bean en una manifestación apoyando a Palestina. ✊???? pic.twitter.com/j7SGbHyJpj

— MundoTolkien (@TolkienMundo) December 6, 2023

يُشار إلى أن شون بين اشتهر بدور "نيد ستارك"، في الجزء الأول من المسلسل الشهير Game of Thrones، الذي عرض عام 2011.

اعتقد الجميع في بادئ الأمر أن شخصية "نيد ستارك" ستكون البطل المطلق للعمل، إلَّا أنهم فوجئوا بموته في نهاية الجزء الأول، إذ بنيَّ على موته جميع أحداث المسلسل في الأجزاء التالية.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف Game of Thrones

إقرأ أيضاً:

اليمن سيف الحق المسلول الظافر

عبدالكريم الوشلي

رغم تضليل العدو الصهيوني وتكتمه الشديد ورقابته العسكرية المشددة على تناول وسائله الإعلامية لمفاعيل وآثار ونتائج الضربات اليمنية المؤلمة له في عمقه الاحتلالي الجغرافي والاستراتيجي في فلسطين المحتلة.. إلا أن أوجاعه ومخاسره والتداعيات المختلفة المريعة والمثخنة في صميم الكيان والناتجة عن هذه الضربات المتواصلة تعبر عن نفسها في الإرباك الواضح والبائن في بيانات جيش العدو الملأى بالتضارب والتراجعات وفي المُحدث ميدانيا العصي على التكتم كإغلاق مطار بن غوريون أمام رحلات الطيران وغير ذلك من الشواهد الفاضحة لكذب العدو وتضليله ومزعومِه الدائم والساقط والمثير للسخرية باعتراض الصواريخ اليمنية.

ما يراه العالم بكل جلاء، ويكذِّب تصريحات المجرِمَين ترامب ونتن ياهو واستعراضاتِهما وعنترياتِهما الإعلاميةَ المكابرةَ الجوفاء هما ومتحدثي وأبواقِ عصابتهما العدوانية القاتلة المجرمة، هو أن ملايين الغاصبين يخِفُّون إلى الملاجئ مذعورين مرعوبين فاقدين للأمن الموعود الموهوم والذي هو أساس جوهري ومركزي من الأسس التي قام عليها الكيان الورمي الصهيوني الخبيث ، وأن هؤلاء المستوطنين الغاصبين باتوا لا ينامون في ليلهم من رعب ومخافة الصواريخ والمُسيّرات اليمنية.

كما يسمع صفارات الإنذار المدويةَ في مئات النقاط على امتداد الكيان الغاصب وتجمعاته السكانية ومستوطناته المغصوبة من أرض فلسطين المحتلة، بما فيها وعلى رأسها يافا «تل أبيب» الكبرى والقدس المحتلتان.

يضاف إلى ذلك سرابيةُ كلِّ ما يعوِّل عليه العدو وظهيرُه العدواني الإجرامي الأمريكي من وراء الغارات المكثفة الحاقدة وهي جرائم حرب بحق المدنيين ومنازلهم والبنى التحتية ذات الطابع الإنساني المستهدفة بهذه الغارات التي شنت وتشن بشراكة عدوانية أمريكية بريطانية وصهيونية في غير المستبعد، وهي عقيمة كما هو واضح ومفلسة وعاجزة عن إنتاج أي أثر في ثني الجبهة اليمنية عن آداء واجبها الديني والأخلاقي والإنساني والجهادي في نصرة أهل غزة وفلسطين ومقاومتها المحقة المخذولة من أمتها الكبيرة في معظم وضعها وموقفها الرسمي وحتى الشعبي في غالب شأنه المؤسف المؤلم.

هذا الموقف وهذه الجبهة اليمنية الصلبة والعصية على محاولات كسرها الحاقدة والمحمومة والمجنونة من قبل المجرم المعتوه المتفرعن ترامب والمنطوين تحت إبطه الشيطاني، تبقى اليوم ولَّادةً شبه وحيدة للأمل لدى الشعب الفلسطيني المظلوم المذبوح والمرادِ تهجيرُه واجتثاثُه من أرضه بالإبادة وحمامات الدم والتجويع الصهيوني الأمريكي الترامبي النازي الخبيث، وفي الوقت ذاته، تمثل الجبهة اليمنية المناصرة للحق الفلسطيني المخذول شاحنةً كبرى لمعنويات الصمود والاستبسال والثبات لدى فصائل الجهاد الحق والمحق والمقاومة الفلسطينية الشريفة العظيمة.

هكذا إذن يقف اليوم يمن المشروع القرآني التحرري الفتي الناهض سيفاً ربانياً مناصراً منتصراً لمظلومي أمته المخذولين من القريب قبل البعيد، بعنفوان حيدري لا يُكسر وعَصيٍ على أعتى عتاة العصر الأمريكي ومن معه.. يقف شبهَ وحيد إلا من معية الله له، ولسانُ حاله يردد قولَ الشاعر مخاطبا وطنَه الشهم الأبي الذي هو ذاتُه يمنُ اليوم العزيزُ المجاهدُ المنتصر :

«ناديتَ أشتاتَ الجراح بأمتي

فجمعتَها في أضلعي وطبعتَها

ما قال قومي: آهِ إلا جئتني

فكويتَ أحشائي بها ولسعتَها»

مقالات مشابهة

  • رئيس النواب العراقي يؤكد وقوف بلاده إلى جانب الشعب الفلسطيني
  • اقرأ غدًا في «البوابة».. مظاهرات في غزة ضد حماس تطالب بإنهاء الحرب مع إسرائيل
  • اجتماع البنك المركزي المصري.. توقعات بخفض الفائدة لهذا السبب
  • برّي: الحق لا يموت
  • اقرأ غدًا في «البوابة».. الأوضاع في غزة خطيرة للغاية
  • رابطة العالم الإسلامي تؤكّد وقوفَها وتضامُنَها مع المملكة الأردنية الهاشمية
  • بخاري من بكركي اكد وقوف السعودية المستمر الى جانب لبنان
  • اليمن سيف الحق المسلول الظافر
  • اقرأ غدا في "البوابة".. الرئيس السيسي يختتم زيارته للكويت بلقاء الأمير مشعل الصباح
  • الرئيس التركي يجدد وقوف بلاده إلى جانب سوريا