اللجنة السعودية الفيتنامية المشتركة تعقد اجتماعها الخامس
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
عقدت اللجنة السعودية الفيتنامية المشتركة اجتماعها الخامس بالعاصمة الفيتنامية هانوي اليوم الأربعاء.
ورأس الاجتماع من الجانب السعودي وكيل وزارة الصناعة والثروة المعدنية للإستراتيجيات والقطاعات الصناعية المهندس عبدالعزيز الأحمدي, والجانب الفيتنامي نائب وزارة الصناعة والتجارة الفيتنامية فان تي ثانغ، بحضور ممثلي عدد من الجهات الحكومية من الجانبين.
وبحثت اللجنة العلاقات والمصالح المشتركة وسبل تعزيزها بين المملكة العربية السعودية وجمهورية فيتنام طبقاً لاتفاقية التعاون الاقتصادي والعلمي والتقني المبرمة في هانوي بتاريخ 25 مايو 2006.
كما تم مناقشة تركيز الجهود بشأن زيادة حجم الاستثمارات في القطاعات ذات الأولوية بين البلدين، وتعزيز التعاون في مجال التجارة والصادرات والاستثمارات.
واتفق الجانبان على مواصلة العمل لتعزيز التعاون الثنائي بين البلدين، الذي يشمل اثني عشر مجالاً وهي: العلاقات الخارجية، والتجارة، والطاقة والصناعة والنقل، والزراعة والبيئة، والاستثمار والمالية، والدعم التنموي، والصحة، والتعليم والتدريب وتنمية الموارد البشرية، والإعلام والثقافة والسياحة، والعدالة، والأمن والدفاع، والعلوم والتقنية والابتكار.
كما استعرض الجانبان حجم التبادل التجاري بين البلدين، ورغبتهما في تعزيزه وتوسيع المنتجات التجارية المتبادلة بين البلدين ودعم المبادرات والممكنات لتسهيل التبادل التجاري عبر تشجيع تبادل البعثات التجارية بين البلدين، والمشاركة في الفعاليات الاقتصادية التي تقام في البلدين.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: بین البلدین
إقرأ أيضاً:
مباحثات ليبية تونسية بشأن العمالة الوافدة وتبادل الخبرات
بحث وزير العمل والتأهيل، علي العابد، مع نظيره التونسي رياض شود آليات دعم برامج التكوين المهني، وتنظيم العمالة وفق أطر قانونية.
وناقش الجانبان بحسب منشور عبر صحفة وزارة العمل بفيسبوك مقترح إنشاء نظام ربط إلكتروني لتبادل البيانات بين الوزارتين، بحضور اللجنة الفنية المشتركة من الجانبين.
كما بحث الطرفان سبل تفعيل البرامج المشتركة بما يسهم في خلق فرص عمل وتحقيق تكامل فني يخدم التنمية الاقتصادية.
وستواصل اللجنة الفنية وبحسب الوزارة أعمالها، مع عقد اجتماعات دورية لمتابعة تنفيذ ما تم الاتفاق عليه.
وأكد الجانبان أهمية توحيد الجهود وتبادل الخبرات، بما يعزز العلاقات التاريخية ويخدم المصالح المشتركة بين البلدين.
المصدر: وزارة العمل والتأهيل
وزارة العمل والتأهيل Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0