هل الانتخابات الرئاسية إجازة رسمية؟
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
يبحث المواطنون من خلال محركات البحث عبر جوجل، عن الإجازات الرسمية في هذا الشهر، حيث أن انطلاق مارثون الانتخابات الرسمية 2024، ستبدأ خلال أيام قليلة وستكون إجازة رسمية، والتي تبدأ يوم الأحد ١٠ ديسمبر الجاري.
ورصد موقع الفجر الإلكتروني عن قائمة الإجازات الرسمية خلال شهر ديسمبر2023.
اقرأ ايضا:ما هي عقوبة اختراق الصمت الانتخابي؟.. خبراء قانون يجيبون الإجازات الرسمية شهر ديسمبر 2023 مايلي:
الجمعة 1 ديسمبر 2023 إجازة أسبوعية
السبت 2 ديسمبر 2023 إجازة أسبوعية
الجمعة 8 ديسمبر 2023 إجازة أسبوعية
السبت 9 ديسمبر 2023 إجازة أسبوعية
الجمعة 15 ديسمبر 2023 إجازة أسبوعية
السبت 16 ديسمبر 2023 إجازة أسبوعية
الجمعة 22 ديسمبر 2023 إجازة أسبوعية
السبت 23 ديسمبر 2023 إجازة أسبوعية
الجمعة 29 ديسمبر 2023 إجازة أسبوعية
السبت 30 ديسمبر 2023 إجازة أسبوعية
و يتضمن شهر ديسمبر إجازة انتخابات الرئاسة المصرية وذلك لعدد من فئات المجتمع المصرى منها العاملون فى المدارس والطلاب، أيام:
إجازة انتخابات الرئاسية 2024:
الأحد 10 ديسمبر 2023 إجازة انتخابات الرئاسة المصرية
الاثنين 11 ديسمبر 2023 إجازة انتخابات الرئاسة المصرية
الثلاثاء 12 ديسمبر 2023 إجازة انتخابات الرئاسة المصرية
وأعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، فى ضوء قرار رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات رقم 3 لعام 2023، بدعوة الناخبين للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية ومن المقرر ستكون مواعيد الأيام يوم الأحد والاثنين والثلاثاء التى توافق 10 و11 و12 ديسمبر.
تجهيز المدارس:
وأكدت الوزارة بضرورة تجهيز المدارس التى سيتم بها عملية الاقتراع وإخلائها من أى عملية تعليمية أو خلافه أثناء أيام الاقتراع التى تمت الإشارة إليها.
موعد الانتخابات الرئاسية داخل مصر 2024
وأعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، قاعدة البيانات التي تحتوي على معلومات مراكز الاقتراع التي سيصوت فيها المواطنين للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية 2024، حيث أن تقام الانتخابات الرئاسية 2024، تحت إشراف قضائي كامل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محركات البحث الاجازات الرسمية إجازة الانتخابات الرئاسية الهيئة الوطنية للانتخابات تجهيز المدارس إجازة انتخابات الرئاسة الانتخابات الرئاسیة انتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
الشباب الليبي يستعدون لأول انتخابات في تاريخهم
طرابلس - استعد الشباب الليبيون للانتخابات البلدية، السبت 16نوفمبر2024، وهي المرة الأولى التي يصوت فيها كثيرون في الدولة الواقعة في شمال أفريقيا حيث كانت الانتخابات نادرة منذ الإطاحة بمعمر القذافي عام 2011.
وقال رضوان إرفيدا (21 عاماً) من مصراتة، بينما كان هو ومتطوعون آخرون يوزعون المنشورات بحماس ويتفاعلون مع الناخبين المحتملين قبل يوم الاقتراع: "الانتخابات مفهوم جديد هنا".
وأضاف لوكالة فرانس برس "لمساعدة الناس على قبول وفهم هذه العملية، نحتاج إلى حملات توعية".
وتكافح الدولة الغنية بالنفط والتي يبلغ عدد سكانها سبعة ملايين نسمة للتعافي من سنوات من الصراع بعد الانتفاضة التي دعمها حلف شمال الأطلسي في عام 2011 والتي أنهت أربعة عقود من الحكم في عهد الدكتاتور القذافي.
وتظل ليبيا منقسمة بين حكومة معترف بها من قبل الأمم المتحدة ومقرها العاصمة طرابلس وإدارة منافسة في الشرق يدعمها الرجل القوي العسكري خليفة حفتر
ورغم أن الانتخابات تجرى في أقل من نصف بلديات البلاد ــ 58 من أصل 142 ــ فإنها أول انتخابات تجرى في وقت واحد في شرق وغرب ليبيا منذ عقد من الزمان.
ويبلغ عدد المسجلين للتصويت في المناطق التي ستجرى فيها الانتخابات نحو 190 ألف شخص.
في مصراتة، ثالث أكبر مدينة في ليبيا ، تغطي ملصقات الحملات الانتخابية للمرشحين الذين يأملون في الفوز بالانتخابات الجدران.
"صوتك يبني بلديتك"، هذا ما تقوله إحدى اللافتات التي رفعتها المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، والتي نظمت حملة خاصة بها لتشجيع المشاركة الكبيرة في الانتخابات.
بالنسبة لمحمد المهير، وهو متطوع يبلغ من العمر 25 عاماً، فإن استعادة الأمل في العملية الديمقراطية في ليبيا أمر ضروري.
- "إحياء أحلام الناس"-
وقال لوكالة فرانس برس "نحاول من خلال هذه الانتخابات والانتخابات القادمة إحياء أحلام الناس... والتأكد من ذهابهم إلى صناديق الاقتراع مرة أخرى واختيار المرشحين الذين تتطابق رؤيتهم مع رؤيتهم".
وقد عقدت ليبيا أول انتخابات حرة ونزيهة في عام 2012 في أعقاب انتفاضة مستوحاة من الربيع العربي، والتي شهدت نهاية أكثر من 40 عاما من حكم القذافي.
بعد انتخابين اعتُبرا ناجحين، شاب الانتخابات البرلمانية التي جرت في يونيو/حزيران 2014 إقبال ضعيف للغاية بسبب العنف المستمر.
وشهدت الفترة ما بين عامي 2019 و2021 إجراء عدة انتخابات بلدية في عدد قليل من المدن، بما في ذلك مدينة طرابلس الغربية.
وكان من المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي كانت تهدف إلى توحيد البلاد المنقسمة في أواخر عام 2021، ولكن تم تأجيلها إلى أجل غير مسمى.
وتترأس الحكومة التي مقرها طرابلس رئيس الوزراء عبد الحميد الدبيبة، بينما في الشرق، يوجد البرلمان تحت إدارة حفتر في طبرق.
وقال نوح زقوت (29 عاما) وهو أحد المرشحين في مصراتة "لقد سئمنا من رؤية كبار السن يحتكرون السياسة. لقد حان الوقت لكي يشارك الشباب في شيء آخر غير ساحة المعركة".
وأضاف الصيدلي أن شباب البلاد "لديهم المعرفة والقدرة اللازمتين للمساهمة بشكل كبير في الحياة السياسية".
لكن الشباب الليبيين الذين يطمحون إلى مقعد على الطاولة "يتعرضون لكثير من الانتقادات، وخاصة من كبار السن الذين يرون أنهم غير قادرين على قيادة هذه المؤسسات".
وقال إن مثل هذه المواقف هي بالتحديد ما دفعه إلى الترشح للانتخابات.
Your browser does not support the video tag.