سبعينية تنجب تؤاما في أوغندا.. تفاصيل
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
من المعروف علميا وطبيا أن فرص إنجاب المرأة تقل بشكل كبير بعد سن الأربعين خاصة أن هذا السن هو السن المتعارف عليه علميا لانقطاع الطمث لدي المرأة وبالتالي فرص انجابها بعد هذا السن قليلة جدا ..لكن ما حدث في اوغندا معجزة بكل المقاييس.
وأنجبت امرأة تبلغ من العمر 70 عاما في توأم بعد تلقيها علاج الخصوبة الذي جعلها واحدة من أكبر الأمهات الجدد في العالم.
وقالت المستشفي التي ولدت فيها ان الأم بصحة جيدة، وان هذه السيدة سبق أن أنجبت طفلة بنفس المستشفى عام 2020، عندما كانت في أواخر الستينيات من عمرها. وأوضحت المستشفي أن الأم السبعينية أصبحت قادرة على التجول في أرجاء المستشفى بعد يومين أو 3 من إنجاب التوأم.
وقال الدكتور إدوارد تامالي سالي مدير المستسفي إن ناموكوايا استخدمت بويضة متبرعا بها وحيوانات منوية من شريكها لإنجاب التوأم، ووصف وصول الطفلين بأنه "إنجاز استثنائي".
واضاف ان التوأم تم ولادتهما قبل الأوان في الأسبوع 31 من الحمل وتم وضعهما الحاضنات، لكنهما الان يتمتعان بصحة جيدة.
وقالت الأم السعيدة: "من المفروض أنني في السبعين من عمري، وجسدي ضعيف وغير قادرة على الحمل والولادة، لكن المعجزة حدثت بإنجاب توأم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانجاب سيدة تنجب سن السبعين الحمل الولادة
إقرأ أيضاً:
خيط الجريمة.. جحود ربة منزل غرقت ابنها فى البانيو بعد رفض زوجها إسقاطه
"اليوم السابع" يقدم فى سلسلة حلقات على مدار شهر رمضان، "خيط الجريمة" والتي تقدم قصصا تكشف الخيط الذى يساعد رجال الأمن والقضاء على فك طلاسم الجريمة والوصول الى حل اللغز والتعرف على مرتكب الجريمة، تلك القصص التي تعد ليست دربا من الخيال، وإنما هى قصص حقيقة على أرض الواقع، ظل رجال الأمن فترات حتى وصلوا الى "خيط الجريمة" .
حالة من الدهشة سيطرت على أهالي قرية مليج التابعة لمركز شبين الكوم بمحافظة المنوفية، عقب إقدام أم على قتل رضيعها "10 شهور"، بإغراقه في "البانيو".
بدأت الواقعة بتلقى مديرية أمن المنوفية، بلاغا من أسرة الطفل يفيد بتسلل الصغير إلى الحمام وسقوطه في المياه، وعقب بحث الأم عنه تبين لها غرقه، إلا أن تضييق ضباط الشرطة الخناق على الأم بعد ورود معلومة عن سقوط الطفل قبل شهرين من "بلكونة"، أجبر الأم على الاعتراف بارتكاب الجريمة.
وقالت المتهمة "أ.ت" 38 عامًا، إنه قبل شهرين أسقطت الطفل متعمدة من الطابق الثاني لكنها لم تقصد قتله، مشيرة إلى معاناتها النفسية وإقدامها على الانتحار مرارًا، لافتة إلى أن يوم الحادث كان الطفل قد تجاوز عمر 10 أشهر، فحملته على ذراعها أثناء غسيل الملابس، وفجأة أسقطته في "البانيو" الممتلئ بالمياه، وتركت المكان وخرجت إلى صالة الشقة، وحين سألها الابن الأكبر عن شقيقه قالت إنها لا تعلم، فبدأ الطفل الأكبر بالبحث ليُفاجأ به مُلقى في مياه البانيو.
استغاث الطفل بعمته، والتي قدمت سريعًا وانتشلت الطفل وحاولت إجراء إسعافات أولية لكنها لم تفلح وتبين وفاة الطفل، وهنا قررت الذهاب مع زوجها والإبلاغ وفاته.
وقال الزوج "ع.إ.ا" خلال التحقيقات، أن زوجته تعاني بالفعل من مشاكل نفسية وتداوم على تناول أحد العقارات الطبية، لافتًا إلى عمله في القاهرة، ورغم شكوكه في حوادث نجله لكنه لم يكن متأكدًا، وصُدم عقب معرفته بقتل زوجته لطفلهما.
مشاركة