جلالة الملك المعظم يشرف حفل زواج نجل سمو الشيخ عبد الله بن عيسى بن سلمان آل خليفة
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
شرف حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه و بمعية جلالته صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب هذا اليوم حفل زواج سمو الشيخ محمد نجل سمو الشيخ عبد الله بن عيسى بن سلمان آل خليفة وذلك في قصر الرفاع .
كما حضر الحفل كبار أفراد العائلة المالكة الكريمة وكبار المسؤولين في المملكة وكبار المدعوين.
وهنأ جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه سمو الشيخ عبد الله بن عيسى بن سلمان آل خليفة والى نجله سمو الشيخ محمد بهذا الزواج المبارك الميمون، متمنياً جلالته لسمو الشيخ محمد حياة زوجية سعيدة مقرونة بالرفاه والبنين.
كما قدم المدعوون التهاني والتبريكات إلى جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه بهذه المناسبة السعيدة.
كما هنأ صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ عبدالله بن عيسى بن سلمان آل خليفة ونجله سمو الشيخ محمد بهذا الزواج المبارك متمنياً لسمو الشيخ محمد حياة زوجية سعيدة
وقد رفع سمو الشيخ عبد الله بن عيسى بن سلمان آل خليفة أسمى آيات الشكر وعظيم التقدير والامتنان الى حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم على تشريف جلالته حفل زواج نجله سمو الشيخ محمد ، وعلى تهاني جلالته ومشاعره الطيبة النبيلة ، سائلاً الله العلي القدير أن يحفظ جلالة الملك المعظم ويرعاه ويديم على جلالته نعمة الصحة والسعادة وموفور العافية والعمر المديد.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا جلالة الملک المعظم سمو الشیخ محمد
إقرأ أيضاً:
الملك يدعو إلى ربط المسؤولية بالمحاسبة ومحاربة الفساد في تدبير الجماعات الترابية
زنقة 20 | طنجة
دعا جلالة الملك محمد السادس في رسالته السامية إلى المشاركين في المنـاظرة الوطنية الثانية للجهوية المتقدمة التي تنعقد يومي 20 و21 دجنبر الجاري بمدينة طنجة، إلى ربط المسؤولية بالمحاسبة في مجال تدبير الشأن الترابي.
و قال جلالة الملك في الرسالة التي تلاها على مسامع الحاضرين، وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت : “بما أن الجهات بمعية الجماعات الترابية الأخرى أضحت مكونا رئيسيا للامركزية ببلادنا وركيزة أساسية في التدبير الترابي، ومن تم بمقدورها كسب رهان التنمية والقطع مع الأنماط التقليدية للتدبير، من خلال إقرار واعتماد آليات الحكامة والديمقراطية والمشروعية والفعالية، فقد أصبح من الضروري تعزيز مبادئ التخليق ومحاربة الفساد، من خلال تطوير فلسفة الرقابة والمحاسبة، إعمالا للمبدأ الدستوري القائم على ربط المسؤولية بالمحاسبة.”
جلالة الملك، سجل “تأخر غالبية القطاعات الوزارية في التفعيل الحقيقي لورش اللاتمركز الإداري” ، مؤكدا أنه “بالرغم من أهميته، لازالت تعتري تنفيذه نقائص، ولا سيما في مجال الاختصاصات ذات الأولوية المتعلقة بالاستثمار”.
و أكد جلالته ، أن “التأخر في وتيرة نقل هذه الاختصاصات إلى المصالح اللاممركزة من شأنه تعقيد الإجراءات الإدارية للاستثمار، وعدم تمكين المستثمرين من إنجازها في ظروف ملائمة.”