حملة إلكترونية تطالب أعضاء كونغرس بالتصويت ضد إرسال مساعدات عسكرية للكيان الصهيوني
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
الثورة نت/
طالبت مؤسسات حقوقية في الولايات المتحدة الأميركية الليلة الماضية خلال حملة إلكترونية ضخمة ، أعضاء الكونغرس بالامتناع عن إرسال المساعدات العسكرية إلى دولة الاحتلال، التي تواصل ارتكاب الجرائم بحق الشعب الفلسطيني.
وتطالب هذه الحملة الإلكترونية أعضاء الكونغرس بالتصويت ضد إرسال المزيد من المساعدات العسكرية إلى الكيان الصهيوني، إذ من المتوقع التصويت عليها في الكونغرس بطلب من الإدارة الأميركية خلال الأيام القادمة، والبالغة 14 مليار دولار أميركي، للضغط على دولة الاحتلال لوقف حربها على قطاع غزة بشكل فوري، والسماح للمواطنين بالعودة إلى ما تبقّى من منازلهم.
وتأتي المساعدات العسكرية الأميركية للكيان الصهيوني ضمن حزمة من المساعدات العسكرية الخارجية تبلغ 106 مليارات دولار طالب بها الرئيس الأميركي جو بادين من الكونغرس لدعم دولة الاحتلال، بالإضافة إلى أوكرانيا وتايوان.
طالبت مؤسسات حقوقية في الولايات المتحدة الأميركية الليلة الماضية خلال حملة إلكترونية ضخمة ، أعضاء الكونغرس بالامتناع عن إرسال المساعدات العسكرية إلى دولة الاحتلال، التي تواصل ارتكاب الجرائم بحق الشعب الفلسطيني.
وتطالب هذه الحملة الإلكترونية أعضاء الكونغرس بالتصويت ضد إرسال المزيد من المساعدات العسكرية إلى الكيان الصهيوني، إذ من المتوقع التصويت عليها في الكونغرس بطلب من الإدارة الأميركية خلال الأيام القادمة، والبالغة 14 مليار دولار أميركي، للضغط على دولة الاحتلال لوقف حربها على قطاع غزة بشكل فوري، والسماح للمواطنين بالعودة إلى ما تبقّى من منازلهم.
وتأتي المساعدات العسكرية الأميركية للكيان الصهيوني ضمن حزمة من المساعدات العسكرية الخارجية تبلغ 106 مليارات دولار طالب بها الرئيس الأميركي جو بادين من الكونغرس لدعم دولة الاحتلال، بالإضافة إلى أوكرانيا وتايوان.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: المساعدات العسکریة إلى من المساعدات العسکریة أعضاء الکونغرس دولة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
وزير الأمن القومي يطلب من جيش الاحتلال إرسال مروحيات لإجلاء المستوطنين بالقدس
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن وزير الأمن القومي بحكومة الاحتلال إيتمار بن جفير، قال إنه طلب من جيش الاحتلال إرسال مروحيات لإجلاء المستوطنين إثر حرائق القدس.
في سياق متصل كشفت صحف إسرائيلية عن رغبة وزير الخارجية الأمريكية ماركو روبيو إلى إلغاء منصب المنسق الأمني الأمريكي بين دولة الاحتلال والسلطة الفلسطينية.
وذكرت الصحف إن الخبر منقول عن 5 مصادر أمريكية، وفلسطينية، وعربية وإسرائيلية.
وحول أهمية ذلك، فيعد المنسق الأمني الأمريكي هو أحد أكثر المناصب حساسية في الجيش الأمريكي والذي يلعب دورًا رئيسيًا في التنسيق بين الجيش الإسرائيلي وقوات الأمن الفلسطينية وللمهمة بُعد دبلوماسي أيضاً.
وأصبحت أكثر أهمية مع (تدهور الوضع الأمني) في الضفة الغربية المحتلة وهجمات المستوطنين المستمرة والعدائية.
وجادلت الصحف في تبعات الإلغاء وقالت إن إلغاء المنصب بالاتفاق بين وزارة الدفاع الأمريكية والخارجية قد يؤدي إلى زعزعة إضافية للاستقرار في الضفة الغربية ويترك المجال واسعا للاحتلال للعنف.
وبحسب الصحف الأمريكية قد يؤدي ذلك إلى إضعاف إضافي لقوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية، وقد يخلق أزمة أكبر في المنطقة خاصة مع استمرار الحرب في غزة.
وحذر مراقبون مثل الصحفي الإسرائيلي باراك رافيد في موقع "والا" العبري بأن إلغاء المنصب قد يضر أيضًا بالجهود الرامية إلى تطوير خطة لما بعد الحرب في غزة والتي قد تتضمن تدريب قوة أمنية فلسطينية تتولى السيطرة على القطاع.
وأبلغ المنسق الحالي الجنرال مايك فنزل أعضاء في الكونجرس وأطرافاً أخرى معنية داخل وخارج الحكومة الأمريكية بأنه وفق فهمه هناك خطة لإلغاء منصبه، بينما قال مسؤول رفيع في الإدارة الأمريكية إنه لم يُتخذ قرار نهائي بعد.