الصُّمّة يطّلع على سير أداء الامتحانات في مدرسة الشهيد ناصر بكرش
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
لحج(عدن الغد)خاص.
تفقد الاستاذ هارون مقبل الصمة الحميدي رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمدير كرش صباح يوم الاثنين سير أداء إمتحانات الفصل الأول للعام23/ 2024م لطلاب المراحل الثلاث بمدرسة الشهيد ناصر بكرش.
وطاف الصمة بمعية الاستاذ وهيب جليل الحربي مدير المدرسة قاعات الفصول الدراسية بمختلف مراحلها الثلاث الابتدائي، والإعدادي والثانوي حاثا التلاميذ على المذاكرة والإجتهاد لحصد درجات عالية ومشرفة تمكنهم من مواصلة الدراسة في الجامعات وبمختلف التخصصات.
كما أشاد الصمة بمدير وكادر المدرسة كنموذج يحتذى به بين عموم مدارس المديرية، ولحرصهم على سلامة سير عملية الامتحانات والمراقبة الشديدة ليحصد كل مجتهد نصيبه من الدرجات.
شارك النزول والزيارة الأستاذ وحيد مجاهد نائب مدير الإدارة السياسية بالهيئة التنفيذية.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
إعلام فرنسي: مدرسة باريس للصحافة بيعت لمليارديرات
أعلن رئيس المدرسة العليا للصحافة في باريس غيوم غوبان انتهاء مهامه في إدارة المدرسة بعد بيعها لعدد من رجال الأعمال، من بينهم المليارديران ورجلا الإعلام فينسنت بولوريه وبرنارد أرنو.
وقال غوبان، في مقابلة نشرها على حسابه بموقع فيسبوك السبت، "أترك مسؤولياتي كرئيس (إي إس جي) باريس بعد أكثر من 18 عاما"، وكانت وسائل إعلام فرنسية قد ذكرت، يوم الجمعة، أن 11 شركة، أغلبها يملكها مليارديرات، استحوذت على المدرسة الفرنسية.
وكتب ميديا بارت في خبر حول بيع المدرسة "اشترى العديد من المليارديرات الفرنسيين، المشهورين بمحافظتهم وقربهم من الدوائر اليمينية المتطرفة، مدرسة باريس للصحافة"، في حين قالت صحيفة "يومانيتيه" إن عدد المشترين وصل إلى 11.
وفي نهاية أغسطس/آب الماضي نشرت الجزيرة نت تحقيقا استقصائيا حول هذه المدرسة بعنوان "شراء الوهم.. صحفيون عرب ضحايا تضليل مدرسة باريس"، وأثار التحقيق موجة ردود على مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام.
وأظهرت نتائج التحقيق أن القسم العربي في المدرسة تورط في عملية تضليل ممنهجة، أوقعت بعشرات الصحفيين من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بينهم لاجئون من هذه المناطق في فرنسا ودول الاتحاد الأوروبي.
وادعى القسم العربي بدءا من العام 2021 أن شهادات المدرسة أكاديمية ومعترف بها من قِبل الحكومة الفرنسية ودول الاتحاد الأوروبي، ما ساهم في استقطاب الصحفيين، وتم منحهم شهادات ماجستير غير معترف بها.
كما خلصت نتائج التحقيق إلى وجود شبكات روجت للمدرسة، وأبرمت معها اتفاقات بهدف تسجيل الطلاب.