«الوطنية للانتخابات»: تحديد مقرات انتخابية بالمناطق الصناعية لتقليل الكثافات على اللجان
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
قال المستشار أحمد بنداري، المدير التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، إنه جرى تحديد مقرات انتخابية بالمناطق الصناعية لتقليل الكثافات على لجان الانتخابات الرئاسية.
الوطنية للانتخابات: تحديد مقرات انتخابية بالمناطق الصناعية لتقليل الكثافاتوبدأ منذ قليل المؤتمر الصحفى الذى يعقده المستشار أحمد بنداري مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، بمقر الهيئة وذلك للإعلان عن كافة المستجدات والاستعدادات للانتخابات الرئاسية 2024.
وقال المستشار أحمد بنداري مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، إن الهيئة انتهت من تجهيز اللجان الفرعية وكافة اللوجستيات ومعاينتها فى الانتخابات الرئاسية، طبقا للضوابط التي تتيح المواطن مباشرة الحقوق السياسي.
وأشار مدير الهيئة فى مؤتمر صحفى اليوم، إلى أنه تم الاستعانة بـ15 ألف قاضيا من أصل 26 ألف قاض على مستوى الجمهورية للإشراف على اللجان الفرعية والعامة وغيرهم، كما تم استحداث طرق خاصة لذوي الاعاقة السمعية، وطريقة برايل الاعاقة البصرية.
وبلغ عدد مقار مراكز الاقتراع 9376 مقرا انتخابيا عبارة عن مدارس ومراكز شباب ووحدات صحية بها 11361 لجنة فرعية، وكشف "بنداري" خلال المؤتمر الصحفي المنعقد الآن بمقر الهيئة وذلك للإعلان عن كافة المستجدات والاستعدادات للانتخابات الرئاسية 2024.
اقرأ أيضاًالوطنية للانتخابات: تحديد اللجان الفرعية لكبار السن وذوي الهمم
الكيس بـ 3 جنيهات.. حقيقة طرح «السكر الفكة» في الأسواق
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الوطنية للانتخابات المستشار أحمد بنداري الوطنیة للانتخابات
إقرأ أيضاً:
المواطن يكتوي بنار الانهيار المتواصل للريال بالمناطق المحتلة
وسجل سعر صرف،الدولار اليوم السبت 23 نوفمبر، 2024، في عدن المحتلة 2060 للشراء البيع: 2070 والريال السعودي: الشراء: 540 البيع: 542.
وتشهد المناطق المحتلة موجة غير مسبوقة من ارتفاع الأسعار التي طالت معظم السلع والمواد الأساسية، ما فاقم من معاناة المواطنين في ظل غياب الجهات الرقابية وعدم اتخاذ إجراءات حاسمة لوقف التدهور المعيشي.
وتأتي هذه الأزمة المستفحلة نتيجة لتدهور الأوضاع الاقتصادية وارتفاع معدلات التضخم، مما جعل الحياة اليومية أكثر صعوبة على السكان الذين يعانون من تبعات الفقر المتزايد وتراجع مستوى الدخل.
وقد أثّر ارتفاع أسعار المواد الغذائية الأساسية كالدقيق، والزيت، والأرز، والسكر، إلى جانب ارتفاع تكاليف المواصلات وأسعار الوقود، على مستوى معيشة معظم الأسر في عدن.
وأصبح الحصول على أبسط متطلبات الحياة يشكّل عبئًا كبيرًا، حيث أن الأسعار قد زادت بنسبة تتراوح بين 30% و50% خلال الأشهر القليلة الماضية، ما أدى إلى تدهور القوة الشرائية للسكان.
وفي ظل هذه الظروف، يضطر الكثيرون إلى تقليل استهلاكهم اليومي من المواد الغذائية، وقد أفادت بعض الأسر بأنها اضطرت للاستغناء عن وجبات أساسية لتقليل الإنفاق، فيما أصبحت هناك زيادة ملحوظة في أعداد المتسولين وارتفاع في حالات سوء التغذية، خاصة بين الأطفال.
كما تشهد الأسواق الشعبية حالة من الركود بسبب ضعف الإقبال، إذ أصبح العديد من المواطنين عاجزين عن شراء الاحتياجات الأساسية.
وياتي هذا في ظل صمت مطبق من المحتلين والغزاة وادواتهم من الخونة والمرتزقة والعملاء دون الالتفاتة لمعناة المواطنين او الوقوف عليها