برج الميزان.. 2024 سنة الفرص وكسر العوائق
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
سنة 2024 ستكون جيّدة بالنسبة لبرج الميزان ولكن الطريق لتحقيق ذلك تكون محفوفة بالمصاعب فستمر ببعض الحواجز التي تحاول الحد من اندفاعك القوي بغية إحداث التغيير الذي تبغيه.. نصحية من عالمة الفلك جاكلين عقيقي للميزان: “كن متفائلاً ولا تدع الشك يتسلل إلى تفكيرك”.
آن الأوان للتغيير، أمامك مجموعة من الخيارات ايها الميزان ولكن معظمها توفر لك الفرص المناسبة فتحقق المزيد من الأرباح بطريقة منظمة ومدروسة، في حال واجهت بعض العراقيل، فإنك تكون قادراً على معالجة المشكلات من دون انتظار وتجد وسيلة لكسر العوائق.
النصف الثاني من السنة سيكون ممتازاً لمواليد برج الميزان؛ تثبت خلاله أنك صاحب كفاءة عالية وقدرات مميزة لتصل إلى الاستقرار المهني، وتكون غير آسف على أي قرار تتخذه حتى لو وجدت نفسك مضطراً إلى التخلي عن بعض الأمور وتنطلق متحدياً الاقدار”.
على الشأن العاطفي سيكون عام 2024 بالنسبة لبرج الميزان تحويليًا للغاية اذ تسود الرومانسية حياته وتملأ أفكاره. وقالت جاكلين: “من الممكن أن يجمعك القدر هذه السنة مع من يهتف له قلبك، أو ربما تفكر في العودة إلى حبيب سابق وتقرر أن تعيد تجربتك معه”.
تكون صحة برج الميزان جيدة هذه السنة، مطلوب منه الاهتمام بغذائه واختيار الطعام الصحي؛ وليحافظ عليها نصحته عقيقي بأن لا يتردد في اتباع حمية غذائية إذا اقتضى الأمر ذلك، ولكن بعد استشارة أحد أخصائيي التغذية”.
للاطلاع على تفاصيل برج الميزان أنقر هنا
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: برج المیزان
إقرأ أيضاً:
خلف: عملية الإنقاذ لا تكون إلا بالشراكة بين جميع اللبنانيين
شدّد النّائب ملحم خلف على أنّ "عملية الإنقاذ لا تكون إلّا بالشّراكة بين جميع الافرقاء اللّبنانيين"، محذّراً "من النّهج الأحادي غير التّشاركي الذي سيوصل البلد حتماً الى الانتحار السياسي لأنّه لا يتيح الوصول إلى توافق إنقاذي يعيد القرار للدولة اللبنانية لتحقيق الخلاص الوطني".
وفي حديث عبر إذاعة "صوت كل لبنان"، قال خلف: "قد نربح حربًا لكن إذا استمر الوضع الحالي قد نخسر القدرة على العيش المشترك، وبالتالي نخسر لبنان".
وتعليقاً على التّفاوض الذّي يقوده رئيس مجلس النواب نبيه بري، أشار خلف الى ان "صلاحيّة قيادة المفاوضات باسم لبنان لا تعود للرّئيس بري لانّ الدستور ينصّ على ان رئيس الجمهورية هو المخول القيام بذلك، والدّفاع عن لبنان بشراسة ورفع صوته في المحافل الدّولية".