مغربي يواجه 47 سنة سجنا بأمريكا بسبب سرقة أصول رقمية
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن مغربي يواجه 47 سنة سجنا بأمريكا بسبب سرقة أصول رقمية، يواجه مغربي مقيم في الولايات المتحدة الأمريكية، عقوبة 47 عاما في السجن بتهمة الاحتيال الإلكتروني، بعد الاشتباه في سرقته 450 ألف دولار من العملات .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مغربي يواجه 47 سنة سجنا بأمريكا بسبب سرقة أصول رقمية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يواجه مغربي مقيم في الولايات المتحدة الأمريكية، عقوبة 47 عاما في السجن بتهمة الاحتيال الإلكتروني، بعد الاشتباه في سرقته 450 ألف دولار من العملات المشفرة والرموز غير القابلة للاستبدال (NFTs)، حسب ما أوردته تقارير إخبارية.
وورد في لائحة الاتهام التي أعلن عنها المدعي العام بجنوب نيويورك، أن المعني بالأمر استغل برمجية خبيثة معروفة لسرقة عملات مشفرة وأصول رقمية، في سبتمبر 2021، حيث من المنتظر محاكمة المغربي بتهمة الاحتيال الإلكتروني وسرقة الهوية المشددة.
وقال داميان ويليامز ، المدعي العام الأمريكي للمنطقة الجنوبية لنيويورك ، في بيان: “قام أولحيان بتكييف برمجية قديمة لاستخدامها في بيئة جديدة ومتطورة بالفضاء المشفر”. وأضافت جرائد أمريكية، أن المتهم المغربي استخدم واجهة مزيفة لموقع “OpenSea” للوصول إلى المحفظة الرقمية للمستثمر الأمريكي.
وتتزايد شعبية الرموز غير القابلة للاستبدال والمعروفة بإسم NFTs وهي اختصار لـ Non Fungible Tokens. وهي نوع من الأصول المشفرة، تسمح لك بتملك أصل رقمي مثل صورة فنية أو فيديو أو أغنية وغيرها من الأصول التي يمكنك شرائها. وتعتبر NFTs أصل مشفر وليست عملة مشفرة، وهي قائمة على الإيثر وتُستخدم العملة المشفرة إيثريوم في عمليات الشراء.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
طنجة.. سنتان سجنا نافذا للمدون رضوان القسطيط
قضت المحكمة الإبتدائية بطنجة، بسنتين حبسا نافذا في حق المدون والصحافي رضوان القسطيط المتابع على خلفية تدوينات على موقع فيسبوك وذلك بعدمى جرى اعتقاله الشهر الماضي.
وكان القسطيط قد توبع في حالة اعتقال على خلفية تدوينات على مواقع التواصل الاجتماعي، بتهم “إهانة موظفين عموميين أثناء قيامهم بمهامهم” و”إهانة هيئة منظمة”.
وفي وقت سابق تزامنا مع جلسات المحاكمة احتج العشرات من النشطاء الحقوقيين، أمام مقر المحكمة تحت حراسة أمنية مشددة، وذلك تضامناً مع الناشط والمدون رضوان القسطيط، إذ تعالت الأصوات مطالبة بإطلاق سراح القسطيط ووقف سياسة تكميم الأفواه، مع الكف عن التضييق على النشطاء معتبرين في الوقت نفسه متابعة هذا الأخير بـ “محاكمة سياسية”.
الدفاع وخلال جلسة المحاكمة كشف أن تقريرا إخباريا لا يعرف مصدره يقف خلف تحريك القضية ضد رضوان القسطيط، بعدما توصلت به النيابة العامة شهر نونبر من سنة 2024.
ووفق المصدر ذاته فإن النيابة العامة وبنهاية شهر نونبر طالبت الفرقة الوطنية باستدعاء الناشط واستجوابه، دون أن يصدر عنها أمر باعتقاله، لكن في ظل عدم القدرة على الوصول إليه، قامت الشرطة القضائية في طنجة بتوقيفه شهر فبراير 2025، وتقديمه في “حالة اعتقال” بعد التحقيق معه في مقر الفرقة الوطنية.