رويترز: إنتاج أوبك سجل في نوفمبر أول تراجع منذ يوليو الماضي
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
أظهرت نتائج مسح أجرته رويترز أن إنتاج نفط منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) قد انخفض خلال نوفمبر الماضي، وهو أول انخفاض شهري منذ شهر يوليو.
وبحسب المسح، فقد تراجع الإنتاج بسبب انخفاض الشحنات من نيجيريا والعراق مع استمرار التخفيضات من السعودية وأعضاء آخرين في تحالف أوبك+ الأوسع لدعم السوق.
وأظهر المسح، الأربعاء، أن أوبك ضخت 27.
وارتفع الإنتاج في الأشهر الثلاثة حتى شهر أكتوبر الماضي.
وكان وزير الطاقة السعودي، الأمير عبد العزيز بن سلمان، قد قال في تصريحات لوكالة بلومبرغ، الاثنين، إن تخفيضات إنتاج النفط في أوبك+ يمكن أن تستمر بالتأكيد بعد الربع الأول إذا لزم الأمر.
وأكد الوزير أن تخفيضات الإنتاج التي تم الإعلان عنها الأسبوع الماضي، سيتم الالتزام بها بشكل كامل، مشيرا إلى أن نصفها تقريبا يأتي من السعودية.
واتفق كبار منتجي النفط في أوبك+ الخميس الماضي على تخفيضات طوعية للإنتاج بإجمالي نحو 2.2 مليون برميل يوميا في في الربع الأول من العام المقبل.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات نيجيريا العراق السعودية أوبك النفط أوبك نفط النفط الطاقة أسواق الأسواق اقتصاد عالمي أوبك أوبك نيجيريا العراق السعودية أوبك النفط أوبك نفط
إقرأ أيضاً:
41% من جنود الاحتياط بجيش الاحتلال يخسرون وظائفهم
#سواليف
نقلت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية عن #جنود #الاحتياط #الإسرائيليين شكواهم من قضايا عديدة، بعد أن تم استدعاؤهم خلال #الحرب على قطاع #غزة.
وبحسب الصحيفة العبرية، فإن الجنود يعانون من ضائقة مالية كبيرة، وانعدام الأمن الوظيفي، وحاجتهم إلى إعادة تدريب مهني، وذلك وفقًا لمسح جديد أجرته دائرة التوظيف في دولة الاحتلال.
وأجرت دائرة التوظيف في دولة الاحتلال المسح في فبراير/شباط الماضي وشمل 841 جندي احتياط خدموا على جبهات مختلفة خلال الحرب، وقد أفاد حوالي 75% من المشاركين بأنهم عانوا من ضرر اقتصادي ناجم عن خدمتهم في قوات الاحتياط بالجيش، ووصف ما يقرب من نصفهم الأثر بأنه كبير، بينما قال 27% إنهم تمكنوا من التكيف ماليًا.
مقالات ذات صلةوقال 60% من عينة المسح الإسرائيلية إنهم واجهوا عدم استقرار وظيفي بعد انتهاء خدمتهم، ومن بين هؤلاء خشى 20% فقدان وظائفهم، وقال 41% إنهم إما فُصلوا من وظائفهم أو تركوها بعد عودتهم إلى الحياة المدنية.
وحسب يديعوت أحرونوت، أُجري المسح كجزء من مبادرة تُقدم الدعم الوظيفي لأفراد الاحتياط وعائلاتهم، وذكرت دائرة التوظيف أن النتائج تعكس الكلفة التي تحملتها القوى العاملة المدنية جراء توسيع نطاق نشر قوات الاحتياط.
وأعرب نحو 63% من المشاركين في الاستطلاع عن عدم رضاهم عن وضعهم الوظيفي الحالي، ويفكر الكثيرون منهم في تغيير مسارهم المهني، وطلب حوالي 24% إعادة تدريب مهني.
وقال نصف عينة المسح إنهم بحاجة إلى دعم لتعزيز مهاراتهم الرقمية والتكنولوجية، بينما سعى 24.2% إلى المساعدة في تحسين قدراتهم الإدارية وريادة الأعمال.
وقالت مديرة دائرة التوظيف إينات ميشاش “استحدثت التعبئة واسعة النطاق لقوات الاحتياط تحديات غير مسبوقة في سوق العمل.. ويُمثل جنود الاحتياط العمود الفقري للمرونة الوطنية. وتكشف بيانات الاستطلاع عن واقع صعب. وكدولة، يقع على عاتقنا التزام بتوفير دعم وظيفي كامل ومحترم لهم”.