للشهر الثاني.. انخفاض حاد للسياحة في إسرائيل خلال نوفمبر
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
أظهرت بيانات رسمية، الأربعاء، أن حركة السياحة الوافدة إلى إسرائيل تعرضت لانخفاض حاد للشهر الثاني على التوالي في نوفمبر في أعقاب الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة.
انخفض عدد زوار إسرائيل إلى 39 ألفا الشهر الماضي مقابل 99 ألفا في أكتوبر و370 ألفا في نوفمبر 2022. وقبل الحرب، التي بدأت في السابع من أكتوبر عندما اجتاح مقاتلو حركة حماس بلدات إسرائيلية، كانت أرقام السياحة الشهرية تتخطى عادة 300 ألف.
وقال المكتب المركزي للإحصاء إنه خلال الأحد عشر شهرا التي مرت من العام، وصل 3.19 مليون زائر ارتفاعا من 2.57 مليون في العام السابق.
منذ بداية الحرب، انخفض الطلب على السفر إلى إسرائيل وأوقفت معظم شركات الطيران الأجنبية رحلاتها، تاركة شركات الطيران الإسرائيلية العال وأركيا ويسرائير وعدد قليل من الشركات تسافر من وإلى تل أبيب.
وفي الوقت نفسه، انخفض عدد الإسرائيليين الذين يسافرون إلى الخارج في نوفمبر تشرين الثاني إلى 149 ألفا من 645 ألفا في العام الماضي. وفي الفترة من يناير إلى نوفمبر سافر 8.8 مليون إسرائيلي إلى الخارج مقابل 7.7 مليون في نفس الفترة من عام 2022.
أضر الصراع بالاقتصاد الإسرائيلي، إذ قفز معدل البطالة إلى حوالي عشرة بالمئة من 3.5 بالمئة. كما تم استدعاء ما بين عشرة و15 بالمئة من القوى العاملة إلى الخدمة الاحتياطية العسكرية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إسرائيل حرب غزة إسرائيل إسرائيل أخبار إسرائيل
إقرأ أيضاً:
عاجل | واشنطن بوست عن مصادر: إسرائيل تطبق قواعد جديدة صارمة على منظمات الإغاثة التي تساعد الفلسطينيين
واشنطن بوست عن مصادر:
إسرائيل ستطبق قواعد جديدة تشمل التأشيرات وتسجيل المنظمات الإنسانية في الأراضي الفلسطينية. الضوابط الإسرائيلية الجديدة تأتي في إطار جهود أوسع لتقليص مساحة عمل المنظمات الإنسانية. ضوابط إسرائيل تشمل مراجعة إن كانت منظمات الإغاثة أو موظفوها قد دعوا لمقاطعة إسرائيل. منظمات إغاثة: القيود الإسرائيلية الجديدة تقوض جهودنا في الضفة الغربية وقطاع غزة. منظمات إغاثة: قلقون بشكل خاص من إلزامنا بتقديم أسماء وأرقام هويات موظفينا الفلسطينيين. بيان إسرائيلي: الرقابة على منظمات الإغاثة ستضمن تنفيذ أعمالها بطريقة تتسق مع مصالح إسرائيل. وزير الشتات الإسرائيلي: النظام الجديد يهدف لمنع استغلال العمل الإنساني لتقويض الدولة. مصدر قانوني: المكلفون بتطبيق الضوابط الجديدة لا يفهمون التزامات إسرائيل بموجب القانون الدولي. منظمات إغاثة بالأراضي الفلسطينية: هذا الوقت من أكثر اللحظات إثارة للقلق منذ فترة طويلة. منظمات إغاثة: قيود إسرائيل قد تجبرنا على التوقف عن العمل وهذا لن يكون في صالح أحد. محامون: إسرائيل تعتبر من يدافع عن تطبيق القانون الدولي مناهضا لها. عمال إغاثة: قيود إسرائيل الجديدة يمكن استخدامها لمعاقبة من انتقد سلوكها في غزة. موظف إغاثة كبير: ضوابط إسرائيل الجديدة خطيرة بالنسبة لغزة وسابقة على مستوى العالم. موظف إغاثة كبير: لا نعلم إن كنا سنبقى هنا بعد بضعة أشهر والوضع محبط للغاية ولا نعرف ماذا سنفعل. إعلان