حياتنا، رجل يقطع عضوه الذكري بسبب “أصوات في رأسه” طلبت ذلك وإلا فسيواجه عواقب وخيمة!،وطن 8211; أقدم رجل مصاب بالإنفصام في الهند ويبلغ من العمر 52 عامًا ، على قطع عضوه .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رجل يقطع عضوه الذكري بسبب “أصوات في رأسه” طلبت ذلك وإلا فسيواجه عواقب وخيمة!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

رجل يقطع عضوه الذكري بسبب “أصوات في رأسه” طلبت ذلك...

وطن– أقدم رجل مصاب بالإنفصام في الهند ويبلغ من العمر (52 عامًا)، على قطع عضوه الذكري، بسكين مطبخ، “بعد أن حذرته أصوات في رأسه من أنه سيواجه عواقب وخيمة إذا لم يفعل”.

والصادم في الموضوع، أنّ الرجل المجهول الهوية، ذهب إلى المستشفى بعد 16 ساعة من قطع عضوه الذكري.

الرجل، الذي توقف عن تناول دوائه، لم يذهب إلى المستشفى إلا بعد 16 ساعة من بتر نفسه.

قال مسعفون إن الرجل “ليس لديه نية انتحارية”، لكنّه توقف عن تناول دوائه حيث يعاني مرض الإنفصام.

ومع ذلك، فقد عزا تصرفه “إلى أصوات في رأسه طلبت منه قطع قضيبه وإلا سيواجه عواقب وخيمة”.

قال الأطباء، إن جلد “كيس الصفن” قد أزيل من جذر القضيب. بينما سارع المسعفون إلى إجراء عملية جراحية للرجل لتنظيف جرحه.وفق “ديلي ميل” البريطانية

سارع المسعفون إلى إجراء عملية جراحية للرجل لتنظيف جرحه بعد قطع عضوه الذكري

بعد سبعة أيام في المستشفى، خرج الرجل، ولم يبلغ عن أي مضاعفات أخرى وتمكن من التبول.

وقال مسعفون إنه بعد 20 يوما من العملية كشفت أن “الجذع كان يتعافى بشكل جيد”.

لم يبلغ عن أي مضاعفات أخرى وتمكن من التبول.

ووفق الاطباء، فإن بتر العضو الذكري طشكل نادر من إيذاء النفس الجسدي الذي ينبع من الشذوذ النفسي”.

وعادة ما يعاني المرضى الذين يقومون بمثل هذا العمل من اضطرابات نفسية أو هلوسة أو تعاطي المخدرات.

يمكن للأطباء إعادة توصيل القضيب إذا تم الحفاظ عليه جيدًا، وتم تقديمه مبكرًا ولم يكن الجرح ملوثًا أو مشوهًا.

يمكن للأشخاص الذين خضعوا لعملية إعادة ربط ناجحة التبول بشكل طبيعي ويمكنهم حتى تحقيق الانتصاب بعد ذلك -في بعض الحالات-.

ولم يكشف التقرير عن موعد الحادث. كما لم يكشف الأطباء عن مقدار الدم الذي فقده الرجل، ولا كيف أوقف النزيف.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إبراهيم النجار يكتب: هل تقف أصوات المدافع في غزة؟

بعد خمسة عشر شهرا من العدوان الإسرائيلي المستمر والمتواصل على قطاع غزة، وما يتعلّق به من جرلئم ترتكب صباح مساء بحق المدنيين العزل. ومن دون أن يحرك العالم ساكنا لوقف مجزرة القرن. تبدو فرص توقف هذه الحرب واردة، بل وقريبة جدا. فالواضح من مواقف المعنيين، بمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة. أن الاتفاق علي صيغة نهائية تم. وأن الساعات المقبلة ستشهد الإعلان عنه، بعد موافقة إسرائيل. بالنسبة لحركة "حماس"، فإن شروطها لأي اتفاق منذ بداية التفاوض وحتى اليوم، هي نفسها. وقف الحرب، والانسحاب الشامل من القطاع، وعودة النازحين، وإعادة الأعمار والتبادل. أما بالنسبة للاحتلال، فإن لكل طرف حساباته، وهي في الغالب حسابات سياسية. ما عدا أهالي الأسري لدي فصائل المقاومة الفلسطينية.

نتانياهو، كان يعرقل أي اتفاق، في محاولة لكسب الوقت، للتخلص من أزماته الداخلية، ومحاولة تحقيق انتصار، ما يعدل من صورته أمام الجمهور. لعله يبقي في السلطة. وحليفاه إيتمار بنجفير، وسموتريتش، لا يريدان الصفقة، لأنهما يريدان مواصلة الحرب. وهما غير مهتمين بعودة الأسري الإسرائيليين، وهمهما الأساسي قتل أكبر عدد من الفلسطينيين وتهجيرهم، والاستيطان في غزة. أما أهالي الأسري، ومن خلفهم الرأي العام الإسرائيلي. فقد وصلوا إلي قناعة بأن إعادة الأسري بعملية عسكرية مستحيل، وأن مواصلة الحرب يعني موت الجميع. وأن رئيس الحكومة يخضعهم. نتانياهو، فشل في استعادة أسراه، ولم ينجح في القضاء علي "حماس"، كما لم ينجح في تحقيق الأمن للإسرائيليين. والأهم من ذلك، أنه هو شخصيا لا يعلم مصيره، في اليوم التالي للحرب. فيما ينتظره خصومه بالسكاكين، والمحاكم الدولية تلاحقه مع أركان جيشه. 

وفي الانتظار وبعد أن أصبح الجميع أمام ساعة الحقيقة، فقد تأكد للعالم أجمع، أن ما أنجزه الاحتلال، كان القتل والتدمير والقضاء علي كل أشكال الحياة في قطاع غزة. كما تأكد أيضا، أن المقاومة الفلسطينية صمدت أمام أعتى وأشرس حرب، وأن أهل غزة، كانوا مثالا للصمود والثبات، فلم يرضخوا ولم يستسلموا. فهل يجرؤ نتانياهو، بالحديث عن الانتصار؟. وأخيرا، ماذا عن خطاب أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، اليوم؟ وماذا قال عن إدارة غزة في اليوم التالي للحرب؟ وما الخطة التي سيسلمها لإدارة وفريق دونالد ترامب، لإدارة القطاع؟.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي: صافرات الإنذار تدوي وسط إسرائيل
  • حسام داغر يحيي الذكري السنوية الخامسة لوالدته بكلمات مؤثرة
  • تامر عاشور يقطع جولة حفلات في أمريكا بسبب «جوى أورد» ويتجه للرياض
  • تامر عاشور يقطع جولة حفلات أمريكا بسبب جوى أورد ويتوجه للرياض
  • عمر مرموش: في يوم سفري الأول طلبت العودة إلى مصر لهذا السبب
  • عواقب كارثية.. هل يستطيع ترامب أن يغزو كندا بالفعل؟
  • سعوديون لـ"اليوم": جهود سفارة المملكة أنقذت حياتنا من خطر الحريق
  • إبراهيم النجار يكتب: هل تقف أصوات المدافع في غزة؟
  • جان طالوزيان: طلبت الاستعجال بتشكيل الحكومة
  • بالفيديو.. خالد الجندي: الكهف في حياتنا اليوم هو الملاذ الآمن من السموم الفكرية