رجل يقطع عضوه الذكري بسبب “أصوات في رأسه” طلبت ذلك وإلا فسيواجه عواقب وخيمة! حياتنا
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
حياتنا، رجل يقطع عضوه الذكري بسبب “أصوات في رأسه” طلبت ذلك وإلا فسيواجه عواقب وخيمة!،وطن 8211; أقدم رجل مصاب بالإنفصام في الهند ويبلغ من العمر 52 عامًا ، على قطع عضوه .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رجل يقطع عضوه الذكري بسبب “أصوات في رأسه” طلبت ذلك وإلا فسيواجه عواقب وخيمة!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن– أقدم رجل مصاب بالإنفصام في الهند ويبلغ من العمر (52 عامًا)، على قطع عضوه الذكري، بسكين مطبخ، “بعد أن حذرته أصوات في رأسه من أنه سيواجه عواقب وخيمة إذا لم يفعل”.
والصادم في الموضوع، أنّ الرجل المجهول الهوية، ذهب إلى المستشفى بعد 16 ساعة من قطع عضوه الذكري.
الرجل، الذي توقف عن تناول دوائه، لم يذهب إلى المستشفى إلا بعد 16 ساعة من بتر نفسه.
قال مسعفون إن الرجل “ليس لديه نية انتحارية”، لكنّه توقف عن تناول دوائه حيث يعاني مرض الإنفصام.
ومع ذلك، فقد عزا تصرفه “إلى أصوات في رأسه طلبت منه قطع قضيبه وإلا سيواجه عواقب وخيمة”.
قال الأطباء، إن جلد “كيس الصفن” قد أزيل من جذر القضيب. بينما سارع المسعفون إلى إجراء عملية جراحية للرجل لتنظيف جرحه.وفق “ديلي ميل” البريطانية
سارع المسعفون إلى إجراء عملية جراحية للرجل لتنظيف جرحه بعد قطع عضوه الذكريبعد سبعة أيام في المستشفى، خرج الرجل، ولم يبلغ عن أي مضاعفات أخرى وتمكن من التبول.
وقال مسعفون إنه بعد 20 يوما من العملية كشفت أن “الجذع كان يتعافى بشكل جيد”.
لم يبلغ عن أي مضاعفات أخرى وتمكن من التبول.
ووفق الاطباء، فإن بتر العضو الذكري طشكل نادر من إيذاء النفس الجسدي الذي ينبع من الشذوذ النفسي”.
وعادة ما يعاني المرضى الذين يقومون بمثل هذا العمل من اضطرابات نفسية أو هلوسة أو تعاطي المخدرات.
يمكن للأطباء إعادة توصيل القضيب إذا تم الحفاظ عليه جيدًا، وتم تقديمه مبكرًا ولم يكن الجرح ملوثًا أو مشوهًا.
يمكن للأشخاص الذين خضعوا لعملية إعادة ربط ناجحة التبول بشكل طبيعي ويمكنهم حتى تحقيق الانتصاب بعد ذلك -في بعض الحالات-.
ولم يكشف التقرير عن موعد الحادث. كما لم يكشف الأطباء عن مقدار الدم الذي فقده الرجل، ولا كيف أوقف النزيف.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
من قلب الجامعات الأميركية أصوات يهودية ترفض حماية ترامب
واشنطن- بعد أيام من بداية ولايته الثانية، وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمره التنفيذي رقم 14188، الذي يزعم مكافحة "معاداة السامية" في المؤسسات التعليمية، خاصة الجامعات.
وبموجبه جُمّدت تمويلات بمليارات الدولارات لجامعات مرموقة مثل هارفارد وكولومبيا، وفُعّلت إجراءات لترحيل واعتقال وإلغاء تأشيرات طلاب وباحثين، لا سيما أولئك الذين عبّروا عن تضامنهم مع فلسطين.
وبينما يمر الحرم الجامعي الأميركي بإحدى أعمق أزماته، تتصاعد أصوات من داخل المجتمع اليهودي ذاته، رافضة سياسات ترى فيها تهديدا لحرية التعبير واستقلالية المؤسسات الأكاديمية.
وصمة عاروفي ظل سياسات إدارة ترامب التي تعيد رسم حدود المسموح والممنوع داخل الجامعات الأميركية، برزت حالات أثارت جدلا واسعا، بينها قضية الباحث الهندي في جامعة جورجتاون في واشنطن، بدر خان سوري، الذي اعتُقل بتهمة نشر "دعاية لحماس" على وسائل التواصل الاجتماعي، رغم خلو سجله الجنائي من أي مخالفات.
وفي السياق، برزت أصوات يهودية من داخل جامعة جورجتاون ترفض توظيف هويتها كأداة سياسية. ومن جورجتاون إلى كولومبيا وهارفارد، تتبلور مقاومة فكرية وأخلاقية لسياسات تخلط بين الحماية والتكميم، وبين مكافحة التمييز واستغلاله كذريعة لترهيب المخالفين.
إعلانوعبَّرت إيما بينتو، طالبة قانون في جامعة جورجتاون في واشنطن عن رفضها ما وصفته بـ"المساس بحرية التعبير باسم حماية اليهود"، مؤكدة إيمانها بأهمية الحوار المتعاطف.
وقالت للجزيرة نت "إن احتجاز وترحيل أعضاء من مجتمعنا الأكاديمي لمجرد محاولتهم فتح نقاشات ضرورية حول الإبادة الجماعية، يعد وصمة عار أخلاقية على جبين أميركا".
وعندما تبرر الحكومة -تضيف بينتو- هذه الأفعال بأنها "مكافحة لمعاداة السامية"، فإنها "تجعل من اليهود وجها للفاشية في أميركا، لهذا يتطلب منا التعاطف والعدالة أن نتحرك الآن".
وكانت بينتو من أوائل الموقّعين على عريضة شارك فيها عشرات الأساتذة والطلبة والخريجين اليهود في جورجتاون، طالبوا بوقف ترحيل الباحث بدر خان سوري، وحذَّروا من استغلال الهوية اليهودية لتبرير سياسات تمس جوهر الحياة الأكاديمية.
وقال أحد الأساتذة اليهود الموقعين -فضَّل عدم كشف اسمه- للجزيرة نت "بدر ليس مجرد زميل، بل مرآة لوضع كل من يجرؤ على التفكير بصوت عالٍ. الصدمة لم تكن فقط في توقيفه، بل في السرعة التي تحوّلت بها هوامش التعبير إلى خطوط حمراء. إذا لم ندافع عن حق زملائنا في التعبير، حتى حين نختلف معهم، فإننا نسلم مستقبلنا الأكاديمي للرقابة والخوف".
سيف التمويلفي موازاة ذلك، صعّدت إدارة ترامب استخدام التمويل الفدرالي كسلاح لإخضاع الجامعات، متوعدة بإجراءات مالية صارمة ضد المؤسسات التي لا تمتثل لتعريفها الموسّع لـ"معاداة السامية".
وقد علّقت مؤخرا أكثر من 2.2 مليار دولار من التمويلات المخصصة لجامعة هارفارد العريقة، عقب رفضها الاستجابة لمطالب تقضي بتقييد النشاط الطلابي ومراجعة برامج التنوع.
هذه الخطوات دفعت أكثر من 100 طالب يهودي في هارفارد لتوقيع رسالة مفتوحة، أكدوا فيها أن هذه الإجراءات تهدد بيئة الجامعة بالكامل.
وجاء في الرسالة "نشعر بأن علينا التعبير عن موقفنا، لأن هذه الأفعال ترتكب باسم حمايتنا من معاداة السامية، لكن هذه الحملة لن تحمينا، بل بالعكس، نحن نعلم أن قطع التمويل سيضر بالمجتمع الجامعي الذي ننتمي إليه ونحرص عليه بشدة".
إعلانوأوضحت الطالبة مايا هوفنبرغ، إحدى المساهمات في صياغة الرسالة، لصحيفة الجامعة أن المبادرة انطلقت من نقاشات يومية بين الطلبة، ثم تحولت إلى موقف جماعي موحد، مضيفة "كنا مندهشين من عدد من يشاركوننا هذا الشعور، بأن التهديد بقطع التمويل لن يخدمنا كيهود في الجامعة".
لا تحمي اليهودفي صلب هذه المواجهة، يحتدم جدل قانون وفكري متجدد حول تعريف "معاداة السامية" وحدود استخدامه، إذ تستند سياسات إدارة ترامب إلى تعريف التحالف الدولي لإحياء ذكرى الهولوكوست، الذي يُدرج انتقاد دولة إسرائيل ضمن مظاهر معاداة السامية.
لكن هذا التعريف يثير اعتراضات واسعة بين الحقوقيين والأكاديميين، الذين يرون فيه توسيعا خطيرا قد يفضي إلى قمع الخطاب السياسي، وتجريم التضامن مع فلسطين.
وحذَّرت منظمات حقوقية أميركية، كالاتحاد الأميركي للحريات المدنية، من أن اعتماد تعريفات فضفاضة لمعاداة السامية قد يؤدي إلى إسكات الأصوات المؤيدة لفلسطين وتجريم النشاط الطلابي السلمي.
وحملت رسالة وجهتها المنظمة إلى وزارة التعليم الأميركية في فبراير/شباط 2024 أن التعريف المعتمد يخلط بين الخطاب السياسي المحمي دستوريا والتمييز الحقيقي.
كما وصفت منظمة "الصوت اليهودي من أجل السلام" في بيان لها في مارس/آذار 2025، سياسات إدارة ترامب بأنها "توظف معاناة اليهود لتبرير سياسات إقصائية"، داعية إلى فصل الحماية من التوظيف السياسي.
وشددت على أن "هذه السياسات لا تحمي اليهود بل تعرضهم للخطر، وتُقوّض الحقوق الدستورية في حرية التعبير والمعارضة".