الوطنية للانتخابات تعلن الانتهاء من تجهيز اللجان الفرعية
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
بدأ منذ قليل المؤتمر الصحفى الذى يعقده المستشار أحمد بنداري مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، بمقر الهيئة وذلك للإعلان عن كافة المستجدات والاستعدادات للانتخابات الرئاسية 2024.
الوطنية للانتخاباتقال المستشار أحمد بنداري مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، أن الهيئة انتهت من تجهيز اللجان الفرعية وكافة اللوجستيات ومعاينتها فى الانتخابات الرئاسية، طبقا للضوابط التي تتيح المواطن مباشرة الحقوق السياسي.
وأشار مدير الهيئة فى مؤتمر صحفى اليوم، إلى أنه تم الاستعانة بـ15 ألف قاضيا من أصل 26 ألف قاضى على مستوى الجمهورية للإشراف على اللجان الفرعية والعامة وغيرهم، كما تم استحداث طرق خاصة لذوي الاعاقة السمعية، وطريقة برايل الاعاقة البصرية.
وبلغ عدد مقار مراكز الاقتراع 9376 مقرا انتخابيا عبارة عن مدارس ومراكز شباب ووحدات صحية بها 11361 لجنة فرعية، وكشف "بنداري" خلال المؤتمر الصحفي المنعقد الآن بمقر الهيئة وذلك للإعلان عن كافة المستجدات والاستعدادات للانتخابات الرئاسية 2024.
الحكم على محام شهير بتهمة سب مرتضى منصور 3 يناير
وزارة العدل تفتتح محكمة الطفل بأبو تيج في محافظة أسيوط
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الوطنية للانتخابات المستشار أحمد بنداري تجهيز اللجان الفرعية
إقرأ أيضاً:
السويح: لقاء القاهرة لم يبحث فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية
السويح: لقاء القاهرة لم يناقش فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية عدم الخروج عن القوانين المعتمدةليبيا – أكد عضو مجلس الدولة، علي السويح، أن اللقاء الذي جمع أعضاء من مجلسي النواب والدولة في العاصمة المصرية القاهرة لم يتناول مطلقًا مسألة فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية، مشددًا على أن هذا التوجه يتعارض مع القوانين الصادرة عن لجنة (6+6) والتي تم إقرارها من قبل البرلمان.
تحذير من تعقيدات الدستوروفي تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط“، قلل السويح من احتمالية نجاح الاكتفاء بإجراء الانتخابات التشريعية فقط في حلحلة الأزمة الدستورية، كما يروج له بعض المدافعين عن هذا الطرح. وأوضح أن هذه الخطوة لن تضمن إقرار دستور جديد للبلاد، ولا حسم الخلاف بشأن شروط الترشح لمنصب رئيس الدولة.
تاريخ من الإخفاقاتوأشار السويح إلى تجارب سابقة، حيث فشل كل من المؤتمر الوطني العام، المنتهية ولايته، والبرلمان الحالي في تحقيق توافق حول مشروع الدستور، بسبب عمق الخلافات بين الأطراف السياسية. وأكد أن أي برلمان جديد قد يواجه المصير ذاته، في ظل استمرار الانقسامات وعدم وجود رؤية موحدة بشأن العملية الدستورية.