أعلن النائب ماجد المطيري عن تقدمه باقتراح برغبة في شأن إقامة ديوانيات في المساحات القريبة من منازل السكن الخاص وفقاً للشروط.

وقال المطيري في مقدمة الاقتراح: "نظراً لأهمية (الديوانيات) لإقامة مناسبات متعددة بها وللجانب الاجتماعي المهم وحيث إن بعض المنازل لا تكفي مساحتها لإقامة الديوانية ويضطر بعض الموطنين لإقامة الديوانية أمام المنازل بسبب وجود مساحة كبيرة أمام منزله، لذا فإنني أتقدم بالاقتراح برغبة التالي:
- قيام بلدية الكويت بالتعاون مع إدارة أملاك الدولة بالترخيص لإقامة ديوانيات في المساحات القريبة من منازل السكن الخاص وفقاً للشروط الآتية:
• أن تقام الديوانية من مواد خفيفة مثل الخيمة أو الحديد وليست من مواد خراسانية على أن يكون شكلها متوافقاً مع الذوق العام.


• أن تبعد عن الرصيف والشارع بمسافة لا تقل عن مترين.
• ألا تحجب الرؤية أمام السيارات ولا تعيق الخدمات العامة.
• ألا تستغل كغرف للنوم أو لأغراض أخرى بخلاف الاستخدامات المعروفة للديوانيات.
• ألا تضايق الجيران القريبين من مكان الديوانية.
• ألا يزيد إجمالي مساحة الديوانية مع مرافقها على (100 متر مربع).
• فرض رسوم سنوية على صاحب الديوانية بقيمة دينارين عن كل متر مربع.
• في حالة مخالفة أي من الشروط السابقة فعلى الجهات المسؤولة عنها إنذار صاحب المخالفة لمدة شهر لتصحيح المخالفة على أن تزال الديوانية بعد مرور المهلة المقررة.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل يحرك عجلة الاقتصاد في المناطق القريبة من المهرجان

يشهد مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته التاسعة التي تقام تحت شعار "عز لأهلها" زخمًا اقتصاديًا كبيرًا، حيث أسهمت فعالياته المتنوعة في تحريك عجلة الاقتصاد المحلي بشكل لافت، نتيجة الإقبال الكبير من المشاركين والزوار من داخل المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي، إضافة إلى الزوار الدوليين، حيث ارتفعت عوائد الحركة الاقتصادية في منطقة الصياهد ومحافظتي رماح والرمحية بنسبة تجاوزت 50% مقارنة بالأيام العادية.
وشهدت الفنادق ومرافق الإيواء في المناطق المحيطة بالمهرجان ارتفاعًا كبيرًا في نسبة الإشغال، حيث استقبلت أعدادًا غير مسبوقة من الزوار الذين جاءوا لمتابعة المنافسات والفعاليات الثقافية والترفيهية المصاحبة.
وأكد عدد من ملاك المطاعم والمحال التجارية ارتفاع في معدلات المبيعات، حيث أشار مالك أحد المطاعم في رماح إلى أن المهرجان أسهم في تحقيق إيرادات جيدة، مؤكدًا أن الأيام التي تتزامن مع الفعاليات تسجل حركة عمل مضاعفة مقارنة بالمعتاد.
وشملت الحركة الاقتصادية جميع الأنشطة التجارية التي تمس حياة الزوار والمتنزهين بالمنطقة، حيث أصبح المهرجان موسمًا اقتصاديًا رئيسيًا، ينتظره كل عام أبناء وتجار المنطقة خصوصًا وأن المهرجان يقام في هذه الأجواء الباردة مما يزيد حركة الشراء على الملابس الشتوية ووسائل التدفئة والخيام.

مقالات مشابهة

  • مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل يحرك عجلة الاقتصاد في المناطق القريبة من المهرجان
  • وزارة الصناعة والثروة المعدنية: ترقية البنود الجمركية في الترخيص الصناعي من النظام المنسق للترميز الجمركي
  • تكثيف أعمال زيادة المساحات الخضراء بطريق المسار السياحي بالأقصر
  • إدارة السدود تدعو لإخلاء المناطق القريبة من الأودية ببنغازي
  • إدارة السدود تطالب سكان المناطق القريبة من الأودية بالإخلاء الفوري للمنازل لمدة أسبوع
  • منتخبنا يستهل المشوار الخليجي بتعادل إيجابي أمام الكويت
  • 9 لاعبين عمانيين سجلوا في شباك الكويت بدورات كأس الخليج
  • "الشباب والرياضة": 11 مساحة آمنة للسيدات في 7 محافظات لدعم الصحة النفسية
  • من أجل التريند.. كيف وضع صاحب جوال 8 ملايين جنيه نفسه خلف القضبان؟
  • عبد الرحمن المطيري: الكويت ترغب في استضافة كأس آسيا 2031