أعلن النائب ماجد المطيري عن تقدمه باقتراح برغبة في شأن إقامة ديوانيات في المساحات القريبة من منازل السكن الخاص وفقاً للشروط.

وقال المطيري في مقدمة الاقتراح: "نظراً لأهمية (الديوانيات) لإقامة مناسبات متعددة بها وللجانب الاجتماعي المهم وحيث إن بعض المنازل لا تكفي مساحتها لإقامة الديوانية ويضطر بعض الموطنين لإقامة الديوانية أمام المنازل بسبب وجود مساحة كبيرة أمام منزله، لذا فإنني أتقدم بالاقتراح برغبة التالي:
- قيام بلدية الكويت بالتعاون مع إدارة أملاك الدولة بالترخيص لإقامة ديوانيات في المساحات القريبة من منازل السكن الخاص وفقاً للشروط الآتية:
• أن تقام الديوانية من مواد خفيفة مثل الخيمة أو الحديد وليست من مواد خراسانية على أن يكون شكلها متوافقاً مع الذوق العام.


• أن تبعد عن الرصيف والشارع بمسافة لا تقل عن مترين.
• ألا تحجب الرؤية أمام السيارات ولا تعيق الخدمات العامة.
• ألا تستغل كغرف للنوم أو لأغراض أخرى بخلاف الاستخدامات المعروفة للديوانيات.
• ألا تضايق الجيران القريبين من مكان الديوانية.
• ألا يزيد إجمالي مساحة الديوانية مع مرافقها على (100 متر مربع).
• فرض رسوم سنوية على صاحب الديوانية بقيمة دينارين عن كل متر مربع.
• في حالة مخالفة أي من الشروط السابقة فعلى الجهات المسؤولة عنها إنذار صاحب المخالفة لمدة شهر لتصحيح المخالفة على أن تزال الديوانية بعد مرور المهلة المقررة.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

معسكر عائشة.. قلعة داعش التي يتمنى استعادتها وبوابة جحيم 3 محافظات - عاجل

بغداد اليوم - ديالى

شكل معسكر "عائشة" اهم وابرز نقطة انطلاق لخلايا داعش صوب مناطق مترامية في محافظات ديالى وكركوك وصلاح الدين بعد حزيران 2014، فقد كان يمثل قاعدة، بحكم موقعه الجغرافي المهم وتمركز اهم القيادات العليا في التنظيم الارهابي آنذاك، بل تحول الى اشبه بغرفة عمليات تدير الهجمات على مدار اشهر طويلة قبل ان تطاله عمليات التحرير في منتصف 2015.

القيادي في الحشد الشعبي فتاح العزاوي اكد في حديث لـ "بغداد اليوم"، ان "أهمية معسكر عائشة تأتي من موقعه الجغرافي الذي يمثل تهديدا مباشرا لأمن محافظات ديالى وكركوك وصلاح الدين بسبب الطرق النسيمية القريبة منها"، مؤكدا بان "المعسكر دمر قبل سنوات بعد عملية واسعة للقطعات الامنية المشتركة ومنها الحشد الشعبي".

وأضاف اليوم الجمعة ( 5 تموز 2024)، ان" الاحزمة الامنية القريبة منها قطعت الطريق عدة مرات امام محاولات داعش العودة اليه بسبب موقعه"، مؤكدا بان "المعسكر بات من الماضي لكن الجهود منصبة حاليا حول اجراء عمليات مسك كبيرة للأراضي القريبة منه لمنع اي حالات تسلل".

وأشار الى ان "انهاء خطر معسكر عائشة اسهم في تعزيز امن اكثر من 20 منطقة محررة على الأقل منتشرة في مثلث جغرافي مترامي يمتد من العظيم باتجاه سليمان بيك ومناطق حمرين وغيرها من القرى والقصبات القريبة".

اما الخبير في الشؤون الامنية ثامر العزي فقد أشار الى ان "معسكر عائشة كان بمثابة شرارة الاولى لسقوط ناحية العظيم وصولا الى بقية المناطق في ديالى بعد حزيران 2024"، لافتا الى ان "ابرز قادة داعش كانت متواجدة به".

وأضاف في حديث لـ "بغداد اليوم"، انه "ليس معسكر بالمعنى الحرفي بل هو نقطة تمركز بسبب موقعه بين التلال العالية وكان يضم ساحة تدريب خاصة للانتحاريين وشكل اهم خزين بشري لداعش بين أعوام 2014-2015 على مستوى ديالى بشكل عام"، لافتا الى ان "السيطرة على المعسكر وتدميره قلص من الهجمات الإرهابية آنذاك بنسبة 50% على الأقل".

وأشار الى ان "مسك معسكر عائشة يعني قطع ممرات تسلل بين تلال حمرين بالعمق منن صلاح الدين باتجاه ديالى وبالعكس".

مقالات مشابهة

  • معسكر عائشة.. قلعة داعش التي يتمنى استعادتها وبوابة جحيم 3 محافظات
  • معسكر عائشة.. قلعة داعش التي يتمنى استعادتها وبوابة جحيم 3 محافظات - عاجل
  • المطيري يسأل عن أسباب تأخر صدور لائحة المظلات
  • زوج بدعوى نشوز: زوجتى تطالبنى بثمن قائمة المنقولات رغم تسلمها بمحضر رسمى
  • ترخيص 37 معملا صحيًا جديدًا بكفر الشيخ
  • قرارات مهمة لرئيس الوزراء في أول أيام عمل الحكومة الجديدة
  • وسائل إعلام إسرائيلية: تل أبيب تتوقع ردا من حماس على مقترح الوساطة الجديد خلال الفترة القريبة
  • إزالة زراعات الأرز المخالفة بمساحة 123 فدانًا في الفيوم
  • التعليم النيابية تحسم الجدل حول ملف احتساب الشهادات بدون موافقات
  • الاحتلال يعلن مخططاً لإقامة 5300 وحدة استيطانية في الضفة الغربية