رفض “روسي خليجي” للتدخل في شؤون ليبيا الداخلية
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن رفض “روسي خليجي” للتدخل في شؤون ليبيا الداخلية، اختتم بالعاصمة الروسية موسكو أمس الثلاثاء الاجتماع الوزاري السادس للحوار الاستراتيجي بين روسيا ومجلس التعاون الخليجي، بالتأكيد على أهمية الحفاظ .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رفض “روسي خليجي” للتدخل في شؤون ليبيا الداخلية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اختتم بالعاصمة الروسية موسكو أمس الثلاثاء الاجتماع الوزاري السادس للحوار الاستراتيجي بين روسيا ومجلس التعاون الخليجي، بالتأكيد على أهمية الحفاظ على مصالح الشعب الليبي، وتحقيق الأمن والاستقرار والتنمية في ليبيا، وضمان سيادتها واستقلال وحدة أراضيها ووقف التدخل في شؤونها الداخلية.
ودعا الاجتماع الوزاري في بيان أصدره أيضا إلى خروج جميع القوات الأجنبية والمقاتلين الأجانب والمرتزقة من البلاد ، مشددًا على دعم جهود المبعوث الأممية ” عبدالله باتيلي” لمساعدة الأطراف الليبية للتوصل إلى حل سياسي، وإجراء الانتخابات، مرحبين بالتوافق الذي توصلت إليه اللجنة المشتركة (6+6) المشكلة من مجلسي النواب والدولة بشأن القوانين المنظمة لانتخاب رئيس الدولة وأعضاء البرلمان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس روسی خلیجی
إقرأ أيضاً:
باحث: اتفاق "أضنة" هو المبرر التركي للتدخل في سوريا
قال أحمد أبو يوسف، باحث في دراسات الشرق الأوسط، أن اتفاق أضنة بين الحكومة السورية والحكومة التركية كان هو المبرر التركي للتدخل في سوريا، مشددًا على أن هذا الاتفاق ليس دولي ولكن اتفاق لتدخل تركيا لإيقاف أي تهديدات على حدودها مع سوريا.
وشدد "أبو يوسف"، خلال لقائه مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، على أن اتفاق أضنة يتيح للقوات التركية الدخول مسافة 5 كيلو متر داخل الأراضي السورية لمحاربة الإرهابيين، مؤكدًا أن الأتراك مطالبهم واضحه بحل كل التنظيمات الكردية.
وأوضح أن الحكومة المؤقتة في سوريا تؤكد أن الجهة الوحيدة القادرة على حمل السلاح هو الجيش السوري وضم كافة الميليشيات اليها، مؤكدًا أن حزب العمالة الكردستاني مصنف إرهابيا في أوروبا وهو ما تعتبره تركيا ايضًا.
ونوه بأن الخطاب الرسمي التركي يصنف التنظيمات المسلحة الكردية تنظيمات إرهابية ووجب مواجهتها ومحاربتها، منوهًا بأن دعم تركيا لقوات سوريا الديمقراطية بدأ في عام 2017 لمواجهة الأكراد، متابعًا: "تركيا تقدم نفسها كوسيط في إفريقيا وبديلا للدول الأوروبية".