متابعات- تاق برس- نفى معتصم أحمد صالح أمين الإعلام الناطق الرسمي لحركة العدل والمساواة السودانية، انضمام قوة من الحركة إلى قوات الدعم السريع بجنوب دارفور.

وقال في بيان: تداول نشطاء في وسائط التواصل الاجتماعي لمقطع فيديو يظهر فيه أشخاص يحملون شعارات و أعلام الحركة، ادعوا فيه انهم قوات تتبع لحركة العدل والمساواة السودانية قطاع جنوب دار فور وأنها قد انضمت لمليشيات الدعم السريع.

 

وأضاف “إزاء هذا الادعاء توضح الحركة أن الأشخاص الذين ظهروا بالفيديو لا يمتون لحركة العدل والمساواة السودانية بصلة باستثناء شخص يدعى موسى عمر بعبش انضم للحركة حديثا في ولاية غرب دارفور، كما لا توجد للحركة مواقع داخل أو في تخوم مدينة نيالا، وكل القوة التي كانت موجودة في تلك المنطقة قد أعيدت انتشارها الى مواقع أخرى، ومعظم الوجوه التي ظهرت في الفديو تتبع للدعم السريع جاءت من غرب دارفور للمشاركة في فعالية خاصة بالدعم السريع و لما لم يحقق الحشد أغراضه تم فبركته على أنه حشد لقوات تتبع للحركة وأنها انضمت للدعم السريع.

 

وقال معتصم إن موسى عمر بعبش الذي تحدث في الفديو هو نفس الشخص الذي ادعى كذبا قبل أسبوعين تقريبا أنه انسلخ مع آخرين في قطاع غرب دارفور عن الحركة و انضموا إلى الدعم السريع بعدد (٢٥) عربة مسلحة في الوقت الذي لا توجد للحركة أية عربة مسلحة في تلك المنطقة، ليكرر نفس السيناريو أمس في نيالا بأنه على رأس قوة قوامها الفي جندي في قطاع جنوب دارفور قد انضموا للدعم السريع ما يؤكد كذب ادعاءاته.

 

وجددت الحركة أنها مع الشعب السوداني، وأنها لا و لن تثنيها عن حماية المواطنين العزل و الوطن من التشظي أية محاولات بائسة بصنع اجسام وهمية بإسمها لتغبيش الواقع و تشويه مواقف الحركة الثابتة التي تنطلق من أن حقوق ودماء شعبنا دونها المهج.

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: العدل والمساواة الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

الجيش والقوة المشتركة يسيطران على قاعدة الزرق في شمال دارفور

 

 تقع قاعدة الزرق العسكرية في الحدود المشتركة ما بين السودان وتشاد وليبيا، وتعد استراتيجة من ناحية التشوين العسكري، وأسسها قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو في العام 2017

التغيير: كمبالا

أعلنت القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح عن تمكنها، السبت، من السيطرة على منطقة الزرق الاستراتيجية في ولاية شمال دارفور، بعد معارك ضارية خاضتها رفقة الجيش السوداني ضد قوات الدعم السريع.

وقال حاكم إقليم دارفور، مني أركو مناوي، في نشر على حسابه بمنصة “اكس”، إن القوات المشتركة هيمنت على قاعدة الزرق العسكرية، وأن “القوة المشتركة طهرت المناطق المغتصبة منذ 2017″، على حد قوله.

وتقع قاعدة الزرق العسكرية في الحدود المشتركة ما بين السودان وتشاد وليبيا، وتعد استراتيجة من ناحية التشوين العسكري، وأسسها قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو في العام 2017.

وأضاف مناوي أن القوة المشتركة ترد على “استهداف الأطفال في زمزم والفاشر ومجازر بشرية في أبو زريقة، وأنها لا ترد إلا على صدور المقاتلين مغصبي النساء وقتلة الأطفال والحق ينتصر”.

ويشهد محور الصحراء في ولاية شمال دارفور منذ أكثر من شهرين تصعيدا كبيرا في المعارك بين قوات الدعم السريع والقوة المشتركة والجيش السوداني، إذ تعرض المدنيون في البلدات والقرى المنتشرة في المنطقة إلى انتهاكات كبيرة أدت إلى مقتل وجرح الكثيرين ونزوح الغالبية في ظروف قاسية.

إلى ذلك قال رئيس حركة العدل والمساواة ووزير المالية جبريل إبراهيم، إن القوات المسلحة والقوة المشتركة تمكنت من “السيطرة على قاعدة الزرق أهم معاقل المليشيا ومركز امدادها الرئيس في الإقليم”.

 

الوسومالدعم السريع القوة المشتركة شمال دارفور قاعدة الزرق

مقالات مشابهة

  • الدعم السريع في دارفور يفقد حاضنته السياسية والاجتماعية ويتفكك إلى عناصره الأولية
  • ماذا تعني سيطرة الجيش على أكبر قواعد الدعم السريع بدارفور؟
  • قوات الدعم السريع السوداني يسيطر على قاعدة عسكرية شمال دارفور
  • الدعم السريع تستعيد السيطرة على قاعدة في دارفور
  • قوات الدعم السريع تؤكد استعادة منطقة الزرق.. والمشتركة تنفي
  • الجيش والقوة المشتركة يسيطران على قاعدة الزرق في شمال دارفور
  • القوة المشتركة تسيطر على أكبر قاعدة عسكرية لقوات “آل دقلو” وتستولي على مركبات وفرار قائد للدعم السريع والجيش السوداني يعلق” فيديو”
  • الجيش السوداني يُعلن السيطرة على قاعدة"الزرق" شمال دارفور
  • حركة العدل والمساواة السودانية .. بيان بمناسبة الذكرى السادسة لثورة ديسمبر المجيدة
  • السودان...إصابات بقصف مدفعي للدعم السريع على أم درمان