«حتة مني راحت».. عبير فريد شوقي تنعى شقيقتها «ناهد» بكلمات مؤثرة
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
ودّعت الفنانة عبير فريد شوقي شقيقتها المنتجة ناهد فريد شوقي التي وافتها المنية صباح أمس، بعد صراع مع المرض.
عبير فريد شوقي تودع شقيقتهاوكتبت عبير فريد شوقي، عبر حسابها الشخصي على «فيس بوك»: «الأخت أو الأخ حتة من أبوك أو أمك مش هتتعوض.. لما كنت أبص لأختي ناهد أفتكر بابا خصوصا لما كانت تتكلم زيه أو تعلق على حاجة بطريقته».
وأضافت: «أفضل أبص لها لأنها بتفكرني بيه أوي . روح أبويا فيها وأختي حتة من أبويا وحاسة أن حته مني راحت، اه الفراق وحش أوي والوجع أوحش.. دايما تقول لي عبير اللي بتفهم هتتصرف وأنا مش عارفه أتصرف ولا عايزة أفهم يا ناهد هانم».
رحيل المنتجة ناهد فريد شوقيرحلت المنتجة ناهد فريد شوقي عن عالمنا أمس بعد صراع مع المرض، إذ لفظت أنفاسها الأخيرة بأحد المستشفيات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ناهد فريد شوقي رانيا فريد شوقي وفاة ناهد فريد شوقي رحيل جنازة
إقرأ أيضاً:
شوقي علام: الجماعات المتشددة ساهمت فى انتشار الإلحاد
قال الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن دار الإفتاء لاحظت تصاعدًا في معدلات انتشار الفكر الإلحادي منذ عام 2014، وذلك بناءً على تحليل الأسئلة التي وردت إليها من الشباب، والتي حملت نمطًا مختلفًا عن الأسئلة التقليدية المعتادة حول العبادات والمعاملات.
وأوضح الدكتور شوقي علام، تصريحات تلفزيونية له أن أحد الأسباب الرئيسية لهذه الظاهرة كان فشل بعض التنظيمات التي رفعت شعار "الإسلام هو الحل" عندما وصلت إلى الحكم، حيث لم يُنسب هذا الفشل إلى الأشخاص الذين تبنوا هذا الخطاب، بل نُسب إلى الدين نفسه، مما خلق أزمة في وجدان بعض الشباب ودفعهم إلى التشكيك في الإسلام ذاته.
شوقي علام يوضح خطورة الاستعلاء بالدين على المجتمعاتهل توجد حالات يجوز فيها تحويل الجنس؟ شوقي علام يكشفهل يجوز تغيير لون البشرة أو الشكل؟.. الدكتور شوقي علام يجيبمواقع إلكترونية متخصصةوأشار إلى أن الإنترنت لعب دورًا محوريًا في انتشار هذا الفكر، حيث ظهرت مواقع إلكترونية متخصصة في التشكيك في الدين، موجهةً خطابها إلى مختلف الفئات العمرية والثقافية، من الأطفال إلى المثقفين.
وأكد أن هذه المواقع لم تكن موحدة في أسلوبها، بل صيغت بأساليب متعددة تتناسب مع الجمهور المستهدف، مما جعل تأثيرها واسع النطاق.
وشدد مفتي الجمهورية السابق على ضرورة التعامل مع هذه الظاهرة بوعي وعلم، من خلال رصد الخطاب الإلحادي المتجدد، وتحليله، والرد عليه بأسلوب فكري عميق، بعيدًا عن النظرة الاستعلائية، مع ضرورة تعزيز دور المؤسسات الدينية والإعلامية والتعليمية في مواجهة هذه التحديات الفكرية.