تحدثت حور ابنة الفنانة مروة عبد المنعم، عن الهجوم الذي تعرضت له والدتها، بعد ارتدائها الحجاب، مشيرة إلى أنها السبب في ذلك وأنها فخورة بها.

وقالت حور، في فيديو لها عبر فيديو على تطبيق «تيك توك»: «قررت ألبس الحجاب عشان أنا مسلمة وعشان ربنا، وحسيت إني عايزة أتحجب.. وليه ماما تتهاجم دي حرية شخصية».

مروة عبد المنعم وابنتها

وتابعت: «أنا عايزه أتحجب.

. ماما مش عايزه تتحجب عادي وبردو أنا فخورة بماما وهي مش بتلبس حاجات مفتوحة وهي اللي ربتني، لو أنا مكنتش متربية صح مش هكون عايزه أتحجب أكيد هي اللي علمتني أصلي وأقرأ قرآن هي اللي حببتني في ربنا وبسببها أنا بقيت عايزه أتحجب، وياريت كل واحد يبقى في حاله ودي حاجة بينها وبين ربنا».

ابنة مروة عبد المنعم ترتدي الحجاب

وكانت مروة عبد المنعم، نشرت صورا مع ابنتها، خلال الفترة الماضية، على موقع التواصل الاجتماعى «فيسبوك» وعلقت قائلة: «فخوره ببنتي أيوه.. بنتي اتحجبت وأنا لسه.. كفاية بقي تنمر ياجماعه وكلام غريب بسمعه.. وإزاي البنت اتحجبت وماماتها لأ.. ياجماعه اللي هيحاسبني بس هو ربنا.. هو اللي عالم بالخبايا».

اقرأ أيضاًمروة عبد المنعم ترد على الهجوم بسبب حجاب ابنتها «صورة»

مروة عبد المنعم تستعد لتصوير «طبيبة شرعية»

مروة عبد المنعم: وقت طلاقي كان أصعب من اتهامي في قضية قتل الخادمة (فيديو)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أبنة مروة عبد المنعم ابنة مروة عبد المنعم الفنانة مروة عبد المنعم مروة عبد المنعم مروة عبدالمنعم مروة عبد المنعم

إقرأ أيضاً:

فيتنامية فرنسية تعود للبحث عن والدتها البيولوجية

بينما تحيي فيتنام هذا الأسبوع الذكرى الخمسين لسقوط سايغون، الحدث الذي أنهى حربا مدمرة وأعاد توحيد البلاد تحت الحكم الشيوعي، تعيش أوديل دوسار لحظة خاصة وشخصية للغاية.

عادت دوسار إلى فيتنام، البلد الذي غادرته رضيعة قبل نصف قرن، على أمل العثور على والدتها البيولوجية التي فُصلت عنها خلال عملية الإجلاء المعروفة بـ"بايبي ليفت".

كانت دوسار، التي تبناها زوجان فرنسيان وربياها في شمال فرنسا، واحدة من أكثر من 3 آلاف طفل تم إجلاؤهم في أبريل/نيسان 1975 من فيتنام الجنوبية التي كانت تنهار آنذاك أمام تقدم القوات الشمالية.

واليوم، بعد أن أصبحت محامية متقاعدة في سن الواحدة والخمسين، اختارت دوسار العودة للاستقرار في مدينة "هوي آن" وسط فيتنام، حيث تقيم في منزل بسيط يطل على حقول الأرز. كما اختارت أن تحمل اسمها الفيتنامي الأصلي: "بوي ثي ثانه خيت".

وتقول دوسار من منزلها "أريد فقط أن أعرف ما إذا كانت والدتي لا تزال على قيد الحياة. أريد أن أعرف قصتها". ورغم اعترافها بصعوبة المهمة، فإنها ما زالت متفائلة.

عملية "بايبي ليفت"

أثناء عملية "بايبي ليفت"، تم فصل آلاف الأطفال عن عائلاتهم، وكان بعضهم أيتاما، بينما تم تسليم البعض الآخر في ظروف غامضة إلى الملاجئ أو المستشفيات.

إعلان

وبدأت العملية بكارثة عندما تحطمت أول طائرة أميركية محمّلة بالأطفال -طائرة "لوكهيد سي-5 إيه غالاكسي" التابعة للجيش الأميركي- في 4 أبريل/نيسان 1975 بعد دقائق من إقلاعها، ما أسفر عن مقتل 138 شخصا، بينهم 78 طفلا.

وكانت دوسار من بين الناجين، وقالت إنها كانت تعاني من كدمات في رأسها ورقبتها وكانت ضعيفة للغاية.

لكنها ترفض وصف نفسها بالضحية، وتقول "الضحايا الحقيقيون هم من فقدوا أطفالهم في ذلك الحادث، أو الجنود الذين عاشوا صدماته… أنا ممتنة لكوني ما زلت على قيد الحياة".

وبعد عقود من العيش في فرنسا، حيث كانت تُعامل دائما على أنها "آسيوية في نظر الفرنسيين"، تقول دوسار إن روحها ظلت مرتبطة بفيتنام.

وفي مايو/أيار الماضي، حصلت دوسار على الجنسية الفيتنامية، في خطوة رمزية تُجسد عودتها إلى جذورها.

وتعكس قصة أوديل دوسار جانبا إنسانيا من حرب فيتنام، إذ تجسد رحلة البحث عن الهوية والانتماء التي لا تزال مستمرة بعد 50 عاما من انتهاء القتال.

مقالات مشابهة

  • أدعية قرآنية لجلب الرزق.. احرص عليها يوميا في قيام الليل
  • فيتنامية فرنسية تعود للبحث عن والدتها البيولوجية
  • بعد حضور الرئيس عقد قرانها.. ابنة الشهيد مالك مهران تكشف التفاصيل (فيديو)
  • أم تقتل طفلتها بمساعدة زوجها
  • الرئيس السيسى يستجيب لدعوة ابنة شهيد شرطة ويحضر عقد قرانها.. (فيديو)
  • ابنة الشهيد ماهر مهران عن فرحتها بحضور الرئيس السيسي عقد قرانها: وعد فأوفى «فيديو»
  • 20 إصابة جراء تدافع الآلاف خلال احتفال بتل أبيب بسبب تحذير من عملية
  • الرئيس السيسي يستجيب لدعوة ابنة شهيد شرطة ويحضر عقد قرانها (فيديو)
  • مش هسكت على حقي.. مروة ضحية صفع مطعم مدينة نصر تروي القصة كاملة
  • محمود فجال: من يتوظف في شركة بدون راتب هو اللي يستغل الشركة.. فيديو