مجلس رئاسي جديد في اليمن تشارك فيه جماعة أنصار الله
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مجلس رئاسي جديد في اليمن تشارك فيه جماعة أنصار الله، متابعات قالت صحيفة الاخبار اللبنانية التابعة لحزب الله ان تسوية سياسية يجرى التشاور .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مجلس رئاسي جديد في اليمن تشارك فيه جماعة أنصار الله، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
متابعات
قالت صحيفة الاخبار اللبنانية التابعة لحزب الله ان تسوية سياسية يجرى التشاور بشأنها في اليمن تهدف لتشكيل مجلس رئاسي بمشاركة حركة أنصار الله.
وبحسب الصحيفة فقد كشف مصدر ديبلوماسي عربي في مسقط، وفق ما تُظهره وثائق سرّية أن هناك مخارج يجري التداول بشأنها للوضع في اليمن، ومن بينها تشكيل مجلس رئاسي تشارك فيه جماعة الحوثي إلى جانب بقيّة الفرقاء وتقسيم الدولة إلى خمسة أقاليم إدارية، وإبداء مرونة في شأن مطلب نزع سلاح الحركة.
ونقلت صحيفة الأخبار اللبنانية عن المصدر قوله إن "المجلس الرئاسي" اليمني الذي شكّلته السعودية والإمارات برئاسة رشاد العليمي، لا يمتلك حظوظاً حقيقية للنجاح بسبب عدم التجانس بين أعضائه.
وقال إن التطوّرات في اليمن باتت تستدعي العمل على إصدار قرار أممي جديد بديل من القرار 2216، يواكب المتغيّرات ويلبّي مصالح جميع الأطراف.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تحقيق مع مرشح رئاسي سابق في قضية حوت.. ماذا حدث؟
بعد دعمه للرئيس السابق دونالد ترامب وحديثه عن قضايا حقوق الحيوان والبيئة، يواجه روبرت كينيدي جونيور اتهامات بانتهاك قوانين الحماية البيئية، وذلك بعد تصرف يعتبر انتهاكًا لقانون حقوق الثدييات البحرية وحماية الأنواع المهددة بالانقراض.
التحقيق مع كينيديكشف روبرت كينيدي جونيور خلال مجمع انتخابي لدعم ترامب في ولاية أريزونا بعد انسحابه من السباق الرئاسي، أنه يخضع للتحقيق من قبل السلطات الفيدرالية بسبب جمعه عينة من رأس حوت منذ 20 عامًا، وأنه تلقى رسالة من معهد مصايد الأسماك الوطنية تفيد بفتح تحقيق في تلك الواقعة، ما اعتبره كينيدي تحقيق ذو دوافع سياسية وأنه كان يعتقد أن قانون التقادم يحميه من أي ملاحقة قانونية، وفقًا لصحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية.
تفاصيل الاتهامات ضد كينيديالقضية تعود إلى منتصف التسعينيات عندما قطع كينيدي رأس حوت جرفته الأمواج إلى الشاطئ، وفقًا لما ذكرته ابنته في مقابلة عام 2012، حيث قام كينيدي بنقل الرأس على سطح شاحنة عائلية إلى منزله في نيويورك، مما أثار جدلًا واسعًا خاصةً بعد تقديم دعوى من قبل مركز صندوق عمل التنوع البيولوجي، الذي دعا السلطات الفيدرالية للتحقيق معه على خلفية انتهاكه قوانين حماية الثدييات البحرية.
لم تكن هذه الحادثة الوحيدة التي أثارت الجدل حول كينيدي، حيث اعترف سابقًا بأنه ترك شبل دب ميت في سنترال بارك كمزحة.