وظيفة براتب 5100 دولار في استراليا بعقد دائم لمتحدثي العربية شاملة التأمين الصحي وحوافز مرتفعة وهي وظيفة مميزة بتمويل كامل ومميزات أخري، قدم الآن للعمل.

هذه الفرصة، حصرية علي منصة العالمية «منح حول العالم»، وتصنف كأفضل وظيفة براتب 5100 دولار في استراليا بعقد دائم لمتحدثي العربية. لذلك، شاهد التفاصيل كاملة أدناه وقدم.

أو: إذا كنت تريد التقديم مباشرة دون قراءة التفاصيل كاملة اضغط هنا.

الدولة
أستراليا : Australia

المدينة
نيو ساوث ويلز.

اضعط هنا للانضمام إلي جروب تليجرام السفر

اسم الشركة
Claro

شرح الوظيفة
اسم الوظيفة: موظف دعم (متحدث باللغة العربية)

الراتب يتراوح بين: 30.00 دولار أسترالي – 38.00 دولار أسترالي في الساعة.

الغرض العام من الوظيفة:

تقديم الدعم في الأنشطة اليومية اليومية في جميع أنحاء المنزل.
تقديم الدعم في مجال النظافة والعناية الشخصية.
أنشطة المساعدة والدعم والمرافقة خارج البيئة المنزلية.
المساعدة في الامتثال للأدوية والتي قد تشمل صرف الأدوية الموصوفة.
المساعدة في تناول الوجبات والتي قد تشمل إعداد الوجبات.
نحن نضع الناس في مركز كل ما نقوم به. من خلال الدعم الفردي والمحلي والمجتمعي، نقوم بإزالة الحواجز وزيادة خيارات الحياة وتمكين الأشخاص من الحصول على علاقات واتصالات ذات معنى.

الدول المتاحة للتقديم
معظم دول العالم متاح لها التقديم في هذه الفرصة.

ملاحظات
لا يوجد حد أقصي للعمر.
لا تحتاج شهادة لغة للتقديم للعمل.
لا يوجد رسوم عند ارسال الطلب.

مميزات العمل
تشمل الوظيفة الأسترالية ما يلي:

راتب 5100 دولار أسترالي شهريًا.
تذاكر الطيران.
حوافز ومميزات.
تأمين صحي شامل.
العمل في شركة عالمية.
عقد العمل دائم.

الملفات المطلوبة
سيرة ذاتية (من هنا).
ملئ الطلب أونلاين.

كيفية التقديم للعمل؟
١- للتقديم على هذه الفرصة بنفسك، اضغط هنا، أو زر قدم الآن بالأسفل.

٢- اضغط علي كلمة «I’m interested» هناك.

٣- قم باختيار الطريقة المناسبة إما عن طريق السيرة الذاتية أو لينكدان ومن ثم املء بياناتك.

آخر موعد للتقديم
31 ديسمبر 2023.

المصدر: الميدان اليمني + منح حول العالم

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: استراليا السفر الى الخارج فرصة عمل فيزا

إقرأ أيضاً:

91 تريليون دولار .. ديون العالم

بلغ حجم الديون المستحقة على الحكومات حول العالم نحو 91 تريليون دولار، وهو مبلغ يعادل تقريبا حجم الاقتصاد العالمي، ويهدد بخسائر فادحة يدفع ثمنها الشعوب، وفق “سي أن أن”.

وزادت أعباء الديون جزئيا بسبب وباء كوفيد، وباتت تشكل الآن تهديدا متزايدا لمستويات المعيشة حتى في الاقتصادات الغنية، مثل الولايات المتحدة.

وكرر صندوق النقد الدولي، الأسبوع الماضي، تحذيره من أن “العجز المالي المزمن” في الولايات المتحدة يجب أن تتم معالجته بشكل عاجل.

وبينما وصف الصندوق أكبر اقتصاد في العالم بأنه “قوي وديناميكي وقابل للتكيف”، إلا أنه وجه انتقادات شديدة على نحو غير عادي تجاه الولايات المتحدة، أكبر مساهم فيه.

وخفضت المؤسسة، التابعة للأمم المتحدة، تقديراتها للنمو الأميركي هذا العام إلى 2.6 في المئة، بانخفاض 0.1 نقطة مئوية عن توقعات أبريل.

وفي فرنسا، أدت الاضطرابات السياسية إلى تفاقم المخاوف بشأن ديون البلاد، ما أدى إلى ارتفاع عائدات السندات، أو العوائد التي يطلبها المستثمرون.

وفي ألمانيا، كان الصراع الداخلي المستمر حول حدود الديون سببا في وضع الائتلاف الحاكم الثلاثي في البلاد تحت ضغوط هائلة.

وفي كينيا، كانت ردود الفعل السلبية إزاء المحاولات الرامية إلى معالجة عبء ديون البلاد البالغة 80 مليار دولار أسوأ كثيرا. وأثارت الزيادات الضريبية المقترحة احتجاجات في جميع أنحاء البلاد، أودت بحياة 39 شخصا.

ويطالب المستثمرون حول العالم بعائدات أعلى لشراء ديون العديد من الحكومات مع تضخم العجز بين الإنفاق والضرائب.

ويعني ارتفاع تكاليف خدمة الدين توفر أموال أقل للخدمات العامة الحيوية أو للاستجابة لأزمات مثل الانهيارات المالية أو الأوبئة أو الحروب.

وبما أن عائدات السندات الحكومية تستخدم لتسعير الديون الأخرى، مثل الرهون العقارية، فإن ارتفاع العائدات يعني أيضا ارتفاع تكاليف الاقتراض للأسر والشركات، ما يضر بالنمو الاقتصادي.

ومع ارتفاع أسعار الفائدة، تنخفض الاستثمارات الخاصة وتقل قدرة الحكومات على الاقتراض لمواجهة الانكماش الاقتصادي.

اقرأ أيضاًتقاريرديمقراطيون بارزون يستبعدون استبدال بايدن

وقالت كارين دينان، كبيرة الاقتصاديين السابقة في وزارة الخزانة الأميركية، والأستاذة الآن في كلية كينيدي بجامعة هارفارد، إن معالجة مشكلة الديون الأميركية ستتطلب إما زيادة الضرائب أو تخفيض المزايا، مثل برامج الضمان الاجتماعي والتأمين الصحي.

ويوافق كينيث روجوف، أستاذ الاقتصاد في جامعة هارفارد، على أن الولايات المتحدة وغيرها من الدول سوف تضطر إلى إجراء تعديلات مؤلمة. وقال لشبكة “سي أن أن” إن الديون “لم تعد مجانية”.

ويقول التقرير إن مشكلة الديون يتجاهلها العديد من الساسة حول العالم رغم أهميتها.

ورغم القلق المتزايد بشأن ديون الحكومة الفيدرالية، لم يعد جو بايدن أو دونالد ترامب، المرشحين الرئاسيين الرئيسيين لعام 2024، بالانضباط المالي.

وتجاهل الساسة البريطانيون المسألة قبل الانتخابات العامة المقررة، يوم الخميس، ما دفع معهد الدراسات المالية في بريطانيا إلى استنكار “مؤامرة الصمت” بين الحزبين السياسيين الرئيسيين بسبب الحالة السيئة للمالية العامة.

وأصبح خطر حدوث أزمة مالية في فرنسا مصدر قلق جديا بين عشية وضحاها، بعد أن دعا الرئيس، إيمانويل ماكرون، إلى إجراء انتخابات مبكرة، الشهر الماضي.

ويشعر المستثمرون بالقلق من أن الناخبين الفرنسيين سينتخبون برلمانا من الشعبويين العازمين على زيادة الإنفاق وخفض الضرائب، ما يزيد من تضخم الدين المرتفع بالفعل وعجز الميزانية في البلاد.

مقالات مشابهة

  • 91 تريليون دولار .. ديون العالم
  • عاجل.. كولر يتلقى عرضا سعوديا براتب خيالي.. والمدرب يبلغ إدارة الأهلي بقراره
  • وظائف شاغرة بمجمع الملك عبدالعزيز للمكتبات الوقفية
  • برلمانية: الدعم الذي تبتلعه "لارام" لا ينعكس على المواطنين ومغاربة العالم
  • السودان يعيش أسوأ «نزوح» في العالم وسط تحذيرات أممية من تداعيات الأزمة
  • ستوفر 45 ألف وظيفة.. الإنطلاق في إنجاز 800 مشروع سياحي
  • تفاصيل التواصل مع مبادرة «أبدا» لدعم المشروعات الصغير والكبيرة.. التقديم إلكترونيا
  • طريقة التقديم في مدرسة لـ«صناعة الطائرات».. وشروط الالتحاق
  • براتب 74000 دج.. المحافظة السامية للرقمنة تُوظف
  • أستراليا تضاعف رسوم التأشيرات للطلاب الأجانب لأكثر من 800 دولار استرالي