وظيفة مغرية براتب 5100 دولار في استراليا بعقد دائم لمتحدثي العربية
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
وظيفة براتب 5100 دولار في استراليا بعقد دائم لمتحدثي العربية شاملة التأمين الصحي وحوافز مرتفعة وهي وظيفة مميزة بتمويل كامل ومميزات أخري، قدم الآن للعمل.
هذه الفرصة، حصرية علي منصة العالمية «منح حول العالم»، وتصنف كأفضل وظيفة براتب 5100 دولار في استراليا بعقد دائم لمتحدثي العربية. لذلك، شاهد التفاصيل كاملة أدناه وقدم.
أو: إذا كنت تريد التقديم مباشرة دون قراءة التفاصيل كاملة اضغط هنا.
الدولة
أستراليا : Australia
المدينة
نيو ساوث ويلز.
اضعط هنا للانضمام إلي جروب تليجرام السفر
اسم الشركة
Claro
شرح الوظيفة
اسم الوظيفة: موظف دعم (متحدث باللغة العربية)
الراتب يتراوح بين: 30.00 دولار أسترالي – 38.00 دولار أسترالي في الساعة.
الغرض العام من الوظيفة:
تقديم الدعم في الأنشطة اليومية اليومية في جميع أنحاء المنزل.
تقديم الدعم في مجال النظافة والعناية الشخصية.
أنشطة المساعدة والدعم والمرافقة خارج البيئة المنزلية.
المساعدة في الامتثال للأدوية والتي قد تشمل صرف الأدوية الموصوفة.
المساعدة في تناول الوجبات والتي قد تشمل إعداد الوجبات.
نحن نضع الناس في مركز كل ما نقوم به. من خلال الدعم الفردي والمحلي والمجتمعي، نقوم بإزالة الحواجز وزيادة خيارات الحياة وتمكين الأشخاص من الحصول على علاقات واتصالات ذات معنى.
الدول المتاحة للتقديم
معظم دول العالم متاح لها التقديم في هذه الفرصة.
ملاحظات
لا يوجد حد أقصي للعمر.
لا تحتاج شهادة لغة للتقديم للعمل.
لا يوجد رسوم عند ارسال الطلب.
مميزات العمل
تشمل الوظيفة الأسترالية ما يلي:
راتب 5100 دولار أسترالي شهريًا.
تذاكر الطيران.
حوافز ومميزات.
تأمين صحي شامل.
العمل في شركة عالمية.
عقد العمل دائم.
الملفات المطلوبة
سيرة ذاتية (من هنا).
ملئ الطلب أونلاين.
كيفية التقديم للعمل؟
١- للتقديم على هذه الفرصة بنفسك، اضغط هنا، أو زر قدم الآن بالأسفل.
٢- اضغط علي كلمة «I’m interested» هناك.
٣- قم باختيار الطريقة المناسبة إما عن طريق السيرة الذاتية أو لينكدان ومن ثم املء بياناتك.
آخر موعد للتقديم
31 ديسمبر 2023.
المصدر: الميدان اليمني + منح حول العالم
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: استراليا السفر الى الخارج فرصة عمل فيزا
إقرأ أيضاً:
أم الولد
قصة المرأتين اللتين تنازعتا في أمومة طفل. وتم رفع أمرهما لقاضي المدينة. والذي عجز عن حل القضية. فلجأ لحيلة مفادها شق الطفل لنصفين. وافقت الأم الكذوب على شقه. أما الأم الحقيقة تنازلت عن القضية للأم الكذوب. هنا عرفت القاضي الحقيقة. وحكم للمتنازلة بأمومة الطفل. هذه المقدمة تقودنا لواقعنا الحالي. فالأم الكذوب هي جنجاتقزم. والحقيقية هي التيار الإسلامي العريض. والطفل هو السودان. والقاضي هو الشعب. عليه لطالما حكم القاضي للإسلاميين بعودة الوطن لهم. نناشدهم بإصلاح ما أعوج من تربية للطفل في سنين تقزم. ووضع خطط في السياسة والاقتصاد والاجتماع للنهوض بالوطن عاجلا غير آجل. ولنترك بكاء تقزم على حضانة الطفل عبر صيوانات الميديا والفضائيات. ونؤكد بأن غزارة دمعها تتناسب طرديا مع دافع الدرهم والدولار. وخلاصة الأمر رسالتنا للإسلاميين بعدم ضياع الفرصة للمرة الثانية. والمحافظة على الفرصة يتطلب وعي وإدراك بمتطلبات المرحلة الحالية. ومن ثم الاستفادة من إخفاقات وهفوات الماضي. وكذلك السنن الكونية في تقزم.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأربعاء ٢٠٢٥/٢/٥