«إيديكس 2023».. مباحثات بين رئيس "العربية للتصنيع" ووزير التكنولوجيا الأرميني
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
تحرص الهيئة العربية للتصنيع من خلال مشاركتها بمعرض إيدكس 2023 في نسخته الثالثة علي تعزيز التعاون والتوسع في عقد الشراكات مع كافة المؤسسات والشركات العالمية المتخصصة في الصناعات الدفاعية.
وفي هذا السياق، التقى اللواء أركان حرب مهندس مختار عبداللطيف رئيس الهيئة العربية للتصنيع وزير صناعة التكنولوجيا الفائقة بجمهورية أرمينيا ورئيس لجنة الصناعات العسكرية بحضور سفير أرمينيا بالقاهرة.
وخلال المباحثات، تم عرض رؤية الهيئة العربية للتصنيع لتوطين التكنولوجيا وزيادة نسب التصنيع المحلي في مجالات الصناعة المختلفة ، وترحيبها بالشراكة مع كبري الشركات الأرمينية وزيادة فرص الاستثمار.
وأوضح اللواء مهندس مختار عبد اللطيف رئيس الهيئة العربية للتصنيع، أن المباحثات كانت ايجابية، وتناولت دراسة عددا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك لبحث مدي امكانية تنفيذها.
من جانبه، أعرب روبيرت خاتشاتريان وزير صناعة التكنولوجيا الفائقة الأرميني عن تقديره للمباحثات مع الهيئة العربية للتصنيع، مشيرا لتطلع كبري الشركات الأرمينية للتعاون المشترك مع الهيئة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة العربية للتصنيع ايدكس أرمينيا الهیئة العربیة للتصنیع
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء أيرلندا يدعو لتعزيز وقف إطلاق النار وزيادة المساعدات لغزة وبلورة حل الدولتين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس وزراء أيرلندا سيمون هاريس، اليوم الجمعة، إننا نحتاج لتعزيز وقف إطلاق النار، وزيادة ضخمة بالمساعدات لقطاع غزة، وبلورة مسار سياسي لحل الدولتين، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وكان «هاريس»، قد اتهم إسرائيل سابقًا؛ بمحاولة إسكات بلاده على خلفية موقفها الرافض للحرب على قطاع غزة، وذلك بعدما أغلفت «تل أبيب» بإغلاق سفارتها في «دبلن» العام الماضي، ووصفته بـ«دبلوماسية تشتيت الانتباه».
وقال رئيس الوزراء الأيرلندي، إن تل أبيب لن تسطيع إسكات بلاده لانتقادها الهجمات التي تشنها القوات الإسرائيلية، على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
يذكر أن اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، دخل حيز التنفيذ يوم 19 يناير الماضي، وذلك بعد 15 شهرًا من العدوان على غزة.
ونص الاتفاق المؤلف من 3 مراحل، على وقف الأعمال القتالية وانسحاب إسرائيل من المناطق المأهولة في القطاع.
وتمتد المرحلة الأولى إلى 6 أسابيع، وتشمل الإفراج عن 33 محتجزًا إسرائيليًا من غزة مقابل نحو 1900 فلسطيني، من سجون الاحتلال.
كما نص الاتفاق على استئناف المفاوضات بعد 16 يومًا من دخوله حيز التنفيذ، أي الاثنين 3 فبراير، وذلك لبحث آليات المرحلة الثانية التي تهدف إلى إطلاق سراح آخر الأسرى الإسرائيليين وإنهاء الحرب.
فيما يتوقع أن تشمل المرحلة الثالثة، إعادة جميع جثامين المحتجزين الإسرائيليين القتلى المتبقية، وبدء إعادة إعمار غزة بإشراف الوسطاء على الاتفاق.