384 طالباً وطالبة من 12 مدرسة يزورون مركز «إرث من أرض زايد» بمؤتمر COP28
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
دبي: «الخليج»
استقبل مركز التعليم الأخضر- إرث من أرض زايد 384 طالباً وطالبة من 12 مدرسة من كافة أنحاء الدولة. وتفاعل الطلبة مع الأنشطة التعليمية والترفيهية التي يقدمها المركز والمصممة لزيادة وعيهم البيئي من خلال تجارب تجمع المتعة والمعرفة.
ولقيت المنصات التفاعلية المخصصة للتركيز على التنوع البيئي في دولة الإمارات إقبالاً لافتاً من الطلبة، إلى جانب لعبة «استدامة كرافت» المستوحاة من التنوع الطبيعية والبيولوجي لدولة الإمارات العربية المتحدة، والغرفة المصممة لتوفير محتوى تعليمي حول قضايا المناخ بالتعاون مع معهد SEE.
وتشمل قائمة المدارس التي قامت بزيارة المركز كلاً من مدرسة فيرجين الدولية، ومدرسة أطفال الخير، ومدرسة أربور، ومدرسة دوايت، ومدرسة حليمة السعدية، ومدرسة الظبيانية، ومدرسة الفتح، ومدرسة عبدالرحمن الناصر، ومدرسة التميز، ومدرسة رافلز الدولية، ومدرسة المبادئ، ومجمع زايد التعليمي الورقاء.
ووصل عدد زوار «إرث من أرض زايد» مع نهاية اليوم السادس من مؤتمر COP28 إلى نحو 4000 زائر، حيث سيواصل المركز أعماله حتى نهاية فعاليات مؤتمر الأطراف يوم 12 ديسمبر الجاري.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات كوب 28 إمارة دبي
إقرأ أيضاً:
طقم تابع لقيادي حوثي يدهس طالباً جامعياً في إب
أفادت مصادر محلية في محافظة إب، وسط اليمن، الخميس 21 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، بإصابة طالب جامعي بحادث دهس من قبل أحد الأطقم التابعة لمليشيا الحوثي (المصنفة على قائمة الإرهاب).
وقالت المصادر، إن طالباً جامعياً، يدعى أحمد عبدالحكيم أحمد علي، أصيب بشكل بالغ، جراء تعرضه لعملية دهس من قبل طقم تابع لقيادي في مليشيا الحوثي بمدينة إب، عاصمة المحافظة.
وأوضحت، أن الطالب المصاب يدرس في كلية الطب بجامعة إب، وعلى وشك التخرج، حيث تعرض لعملية دهس، في الوقت الذي لاذ السائق بالفرار عقب الحادثة.
وأشارت إلى أن السائق لم يكلف نفسه الالتفات للطالب المصاب وغادر مكان الحادث، في مشهد أثار استياء وغضب المواطنين الذين نقلوا الطالب لأحد مستشفيات مدينة إب.
ولفتت إلى أن الطالب بحاجة لنقله إلى الخارج نتيجة إصابته الخطرة، في الوقت الذي رفض القيادي الحوثي معالجته أو الاستجابة لمطالب أسرة الطالب بضرورة تحمله تكاليف العلاج بما فيها نقله إلى الخارج.
ويتسبب سائقو أطقم المليشيا بحوادث متكررة في أغلب المحافظات الواقعة تحت سيطرة المليشيات نتيجة السرعة الجنونية التي يقودون بها تلك الأطقم، فيما يقودها في الغالبية صغار سن وآخرون ليس لديهم خبرة في قيادة السيارات، الأمر الذي يساهم في زيادة ضحايا تلك الأطقم، في الوقت الذي يشكو غالبية الضحايا من فرار تلك الأطقم عقب الحوادث أو الإهمال الطبي عقب نقلهم للمشافي لتلقي العلاج.