الرئيس الإيراني يصل إلى أوغندا المحطة الثانية من جولته الأفريقية
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الرئيس الإيراني يصل إلى أوغندا المحطة الثانية من جولته الأفريقية، وكان في استقبال رئيسي لدى وصوله مطار عنتيبي الدولي ، وزير الخارجية الأوغندي جيجي أودونغو، وفق وكالة إرنا الرسمية.ومن المقرر أن يقيم الرئيس .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرئيس الإيراني يصل إلى أوغندا المحطة الثانية من جولته الأفريقية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وكان في استقبال رئيسي لدى وصوله مطار "عنتيبي الدولي"، وزير الخارجية الأوغندي جيجي أودونغو، وفق وكالة "إرنا" الرسمية.ومن المقرر أن يقيم الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني، مراسم استقبال رسمية لنظيره الإيراني في القصر الرئاسي في كمبالا.وسيجري الزعيمان محادثات ثنائية برفقة وفودهما الرسمية لتعزيز العلاقات بين البلدين.وتعد زيارة أوغندا الوجهة الثانية في جولة رئيسي الأفريقية (الأولى من نوعها لرئيس إيراني منذ 11 عاما)، التي بدأها بزيارة كينيا وسيزور خلالها زيمبابوي.وفي وقت سابق من اليوم الأربعاء، وقّعت إيران وكينيا، 5 وثائق تعاون ومذكرات تفاهم في مجالات الطب البيطري، والاتصالات، والثقافة، ومصايد الأسماك، والتعليم المهني، والاقتصاد، وذلك على هامش زيارة رئيسي، إلى كينيا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خبير تركي: السوريون سبب رئيسي في ارتفاع البطالة في تركيا
شرح أستاذ جامعة أنقرة يلدريم بيازيد، البروفيسور الدكتور حسن أوقيجي، السبت، صيغةً ستساهم في تقليل معدل البطالة في تركيا.
وقال أوقيجي في مقابلة تلفزيونية، تابعها موقع تركيا الان إن عودة السوريين الذين يعيشون في تركيا إلى بلادهم سيكون لها تأثير إيجابي على معدلات البطالة المرتفعة في البلاد. وأضاف أن السوريين وجائحة فيروس كورونا كانا من العوامل التي ساهمت بشكل كبير في زيادة معدلات التضخم والبطالة في تركيا.
اقرأ أيضاما هو أفضل استثمار في تركيا لعام 2024؟
السبت 21 ديسمبر 2024وتابع قائلاً: “قدّم الشعب التركي تضحيات كبيرة جدًا، خاصة في قطاع النسيج، ومع مغادرة السوريين، سيحل محلهم العمال الاتراك٬ في تلك القطاعات. وهذا بلا شك سيسهم في خفض معدلات البطالة”.