كيربر تركز على المشاركة في أولمبياد 2024
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
تواصل لاعبة التنس الألمانية أنجيليك كيربر، المصنفة الأولى على العالم سابقاً والفائزة بثلاثة ألقاب في البطولات الأربع الكبرى (غراند سلام)، تدريباتها القوية من أجل العودة للمباريات، حيث تصب تركيزها بالفعل حالياً على المشاركة في أولمبياد 2024 التي تقام في باريس.
وبسؤالها عما إذا كان بإمكانها تكوين ثنائية مع ألكسندر زفيريف، قالت كيربر لصحيفة بيلد: "كثيراً، عندما نلتقي في أستراليا، بالتأكيد سنتحدث عن هذا الأمر.
وأنجبت كيربر مولودها الأول في فبراير (شباط) الماضي، وتخطط للعودة للمباريات مع بداية الموسم الجديد من خلال المشاركة ببطولة كأس الاتحاد التي تقام في أستراليا بنهاية العام الحالي. ولم تلعب كيربر منذ صيف 2022.
وترغب أيضاً كيربر في حمل العلم الألماني في الحفل الافتتاحي للأولمبياد.
وقالت في مقابلة نشرت اليوم الأربعاء : "الدخول بالعلم الألماني يعد شيئاً لا يمكن وصفه بالنسبة لأي رياضي. كما أنه حلمي".
ولكن لا تستطيع اللاعبة حتى الآن تقدير مدى جاهزيتها للعودة للملاعب.
وقال: "فعلت كل شيء، أشعر أنني حالة جيدة، نسير على الجدول بشكل جيد. ولكن مازال الوقت مبكراً لكي نضع أي توقعات".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 6.6 درجات قبالة جنوب غرب أستراليا.. دون تحذيرات من تسونامي
ضرب زلزال بلغت قوته 6.6 درجات على مقياس ريختر قبالة جنوب غرب أستراليا اليوم.
وقالت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية: "إن مركز الزلزال كان في المحيط الهندي على بعد 2069 كيلومترًا جنوب غرب مدينة ألباني في الطرف الجنوبي الغربي من ولاية أستراليا الغربية على عمق 10 كيلومترات".
وأوضح المركز الأسترالي المشترك للتحذير من أمواج المد العالية أنه لا يوجد إنذار بتسونامي في أستراليا أو القارة القطبية الجنوبية، فيما لم ترد معلومات حتى الآن عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية جراء الزلزال.
تصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.أنواع الزلازل المختلفة
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.