هؤلاء الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بالإنفلونزا من غيرهم.. تعرف عليهم
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
تصيب عدوى الانفلونزا الأنف والحنجرة والرئتين، وهي أجزاء من الجهاز التنفسي، إلا أن مضاعفاتها في بعض الأحيان يمكن أن تكون قاتلة.
أشخاص أكثر عرضة للإصابة بالانفلونزا
ورغم أن نسبة فعالية لقاح الانفلونزا السنوي ليست 100%، إلا أنه يقلل من احتمالات الإصابة بالمضاعفات الحادة لعدوى الإنفلونزا. وهذ الأمر ضروري خصوصًا للأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بمضاعفات الإنفلونزا.
ومن بين الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالانفلونزا، وفقا لما نشر في موقع “مايو كلينك ” الطبي، وهم :
_ الأطفال الصغار، خاصة الذين يبلغون 12 شهرًا أو أقل.
_ السيدات الحوامل، أو اللاتي أنجبن مؤخرًا خلال موسم الإنفلونزا.
_ البالغون الذين تزيد أعمارهم على 65 عامًا.
_ المصابون بضعف الجهاز المناعي
_ الأشخاص ذوو مؤشر كتلة جسم 40 أو أعلى
_ المصابون باضطرابات الجهاز العصبي.
_ المصابون بأمراض مزمنة، مثل الربو وأمراض القلب وأمراض الكلى وأمراض الكبد والسكري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأنفلونزا عدوى الإنفلونزا لقاح الأنفلونزا الجهاز التنفسي عرضة للإصابة
إقرأ أيضاً:
تجمع القصيم الصحي ينفذ أكثر من 51 ألف فحص طبي خلال حملة “صُم بصحة”
المناطق_القصيم
نفذ تجمع القصيم الصحي أكثر من 51,070 فحصًا طبيًّا، خلال 12 يومًا من حملة “صُم بصحة” بمشاركة أكثر من 300 فريق طبي.
وأوضح التجمع أنه أرسل أكثر من 964,830 رسالة توعوية جماعية، و183,625 رسالة فردية عبر تطبيق “صحتي”، وسجّل عدد الخطوات التوعوية المنجزة أكثر من 729 مليون خطوة، في مؤشر يُبرز تفاعل المجتمع مع أهداف الحملة الصحية.
أخبار قد تهمك ينتقل من الرذاذ.. تعرف على أعراض “النكاف” ومضاعفاته وطرق الوقاية 18 ديسمبر 2024 - 12:46 مساءً 660 مليون إصابة سنويا.. ماذا تعرف عن فيروس الورم الحليمي؟ 16 ديسمبر 2024 - 1:05 مساءًوسجلت الحملة منذ انطلاقتها تفاعلًا واسعًا في جميع مراكز الرعاية الصحية الأولية بالمنطقة، محققةً أثرًا توعويًّا لافتًا على مستوى المجتمع، ونفّذت أكثر من 207 حملات توعوية ميدانية في المدارس والمساجد والمراكز التجارية والأندية الرياضية ومقار العمل في الجهات الحكوميّة والخاصة ومضامير المشي في الحدائق، استفاد منها أكثر من 88,509 أفراد، وتفاعل أكثر من 43 جهة حكومية وخاصة، وأكد تجمع القصيم أن هذه الحملة تأتي في إطار التزامه المستمر بتعزيز الوقاية والتثقيف الصحي، وتفعيل المبادرات التي تلامس حياة الناس وتدفعهم نحو نمط حياة صحي أكثر توازنًا واستدامة.