هؤلاء الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بالإنفلونزا من غيرهم.. تعرف عليهم
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
تصيب عدوى الانفلونزا الأنف والحنجرة والرئتين، وهي أجزاء من الجهاز التنفسي، إلا أن مضاعفاتها في بعض الأحيان يمكن أن تكون قاتلة.
أشخاص أكثر عرضة للإصابة بالانفلونزا
ورغم أن نسبة فعالية لقاح الانفلونزا السنوي ليست 100%، إلا أنه يقلل من احتمالات الإصابة بالمضاعفات الحادة لعدوى الإنفلونزا. وهذ الأمر ضروري خصوصًا للأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بمضاعفات الإنفلونزا.
ومن بين الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالانفلونزا، وفقا لما نشر في موقع “مايو كلينك ” الطبي، وهم :
_ الأطفال الصغار، خاصة الذين يبلغون 12 شهرًا أو أقل.
_ السيدات الحوامل، أو اللاتي أنجبن مؤخرًا خلال موسم الإنفلونزا.
_ البالغون الذين تزيد أعمارهم على 65 عامًا.
_ المصابون بضعف الجهاز المناعي
_ الأشخاص ذوو مؤشر كتلة جسم 40 أو أعلى
_ المصابون باضطرابات الجهاز العصبي.
_ المصابون بأمراض مزمنة، مثل الربو وأمراض القلب وأمراض الكلى وأمراض الكبد والسكري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأنفلونزا عدوى الإنفلونزا لقاح الأنفلونزا الجهاز التنفسي عرضة للإصابة
إقرأ أيضاً:
الإمارات تدلي نيابة عن أكثر من 91 دولة ببيان مشترك أمام مجلس حقوق الإنسان حول حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة
أدلت دولة الإمارات أمام الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان في جنيف، ببيان مشترك صاغته الإمارات نيابة عن أكثر من 91 دولة، أشار إلى أن التقنيات الجديدة والناشئة لديها القدرة على أن تكون بمثابة أدوات قوية لتوفير حلول مستدامة للتحديات العالمية والنهوض بأهداف التنمية المستدامة، وأن "اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة" تسلط الضوء على ضرورة إجراء البحوث وتعزيزها بشأن التكنولوجيات الجديدة وضمان الوصول إليها.
وشدد البيان على أن استخدام التكنولوجيا يمكن أن يعزز مشاركة وإدماج الأفراد ذوي الإعاقة في جميع جوانب الحياة ، مما يساعد على خلق مستقبل أكثر شمولية واستدامة.
كما أوضح أن التقنيات المساعدة والأدوات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، يمكن أن تعزز بشكل كبير تجارب التعلم والعمل والحياة اليومية للأشخاص ذوي الإعاقة، وأكد على أن هذه الابتكارات تساهم أيضًا في الاستقلالية وبناء احترام الذات، بما يضمن للأشخاص ذوي الإعاقة عيش حياة كاملة ذات معنى في مجتمع يحترم حقوقهم.
ومع الإقرار بالإمكانات الهائلة للتكنولوجيات الجديدة، دعا البيان إلى أهمية معالجة التحديات التي قد تفرضها هذه التقنيات، ووجوب اتخاذ التدابير اللازمة حتى يؤدي تطوير المعايير الدولية إلى ضمان السلامة والكفاءة والوصول العادل إلى التقنيات الجديدة، مما يضمن الاحترام الكامل لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وحمايتها.
وفي الختام، أكدت دولة الإمارات في البيان المشترك على دعوتها إلى تكثيف الجهود العالمية لإدماج هؤلاء الأشخاص مع تجديد التأكيد على الالتزام المشترك تجاههم.
المصدر: وام