1.6 % تراجعًا في سهم "أوراسكوم كونستراكشون" المملوك لعائلة ساويرس ببورصة مصر
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
سهم شركة اوراسكوم كونستراكشون"بي الـ سي" المقيد بالبورصة المصرية، والذي تبلغ ملكية ناصف ساويرس به نسبة (34.4849%)، وسميح أنسي ساويرس (11.799%)، ونجيب ساويرس (5.5153%)، تركة الراحل أنسي ساويرس (0.0086%) شهد تراجعًا ملموسًا خلال جلسة تعاملات اليوم الأربعاء على خلفية الضجة المثارة حول نقل ملكية "ساويرس" إلى "الأمارات".
وكان قد أثار أعلان رجل الأعمال المصري ناصف ساويرس نقل مكتب عائلته إلى أبوظبي ردود فعل غاضبة في مجتمع سوق المال، حيث أشير إلى أن الملياردير المصري سيعيد مقر مجموعة "NNS" إلى سوق أبوظبي العالمية، المركز المالي الدولي لعاصمة الإمارات، شريطة الحصول على موافقة الجهات التنظيمية.
تراجع سهم الشركة بنسبة 1.6% ، حيث تراجع من سعر 187 جنيها إلى 183 جنيها، من خلال تداولات وصلت نحو43 ألف عملية بقيمة 8 ملايين جنيه.
قالت حنان رمسيس خبير أسواق المال إن تراجعات السهم طبيعية، نتيجة عمليات جني الأرباح التي تشهدها البورصة خلال الفترة الحالية، بعد وصول الأسهم إلى ارقام قياسية من وجهة نظر المستثمرين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سهم
إقرأ أيضاً:
استعادة كنوز ملكية ثمينة مخبأة منذ الحرب العالمية الثانية
واختفت هذه الكنوز في كاتدرائية فيلنيوس بليتوانيا منذ اندلاع الحرب العالمية الثانية في عام 1939، وتشمل العناصر تاجاً ينتمي إلى ألكسندر جاجيلون، أو ألكسندراس جوجايلايتيس، ملك بولندا والدوق الأكبر لليتوانيا، الذي عاش من عام 1461 إلى عام 1506، بحسب بيان وكالة الترويج السياحي «جوفيلنوس» في ليتوانيا .
وتضمنت القطع الأثرية الأخرى تاجاً وسلسلة وميدالية وخاتماً ولوحة نعش تعود إلى إليزابيث النمساوية، أو إليزبيتا هابسبورجايت، التي عاشت من عام 1436 إلى عام 1505.
وبحسب البيان، فإن القطع الأثرية كانت توضع داخل توابيت أفراد العائلة المالكة عندما وُضِعوا للراحة، ولم تكن التيجان تُرتدى، بل كانت تُصنع بعد الوفاة لتشكل جزءاً من قبر الدفن.
تتضمنت القطع الأثرية الأخرى تاجاً وسلسلة وميدالية وخاتماً ولوحة نعش تعود إلى إليزابيث النمساوية ( CNN) تتضمنت القطع الأثرية الأخرى تاجاً وسلسلة وميدالية وخاتماً ولوحة نعش تعود إلى إليزابيث النمساوية ( CNN) وأضاف أن هذا يعكس ممارسات الدفن والتكريم في ذلك الوقت، هذا الاكتشاف له أهمية خاصة بالنسبة لدولتنا، لأنه يُظهر موقع كاتدرائية فيلنيوس كمقبرة لنخبة دوقية ليتوانيا الكبرى.
وقالت مديرة متحف تراث كنيسة فيلنيوس، ريتا بوليوكيفيتشيوتي في بيان «هذه الرموز مهمة كعلامات على الهوية الأوروبية، كهوية مستعادة للدولة القديمة، كعلامة على قوة جذورنا».
واكتشفت القطع الأثرية لأول مرة في عام 1931 عندما تم تنظيف الكاتدرائية بعد فيضان الربيع، عندما اكتشف سرداب يحتوي على رفات الحكام، وعرضت حتى اندلعت الحرب العالمية الثانية في عام 1939 عندما خبأت مرة أخرى، ومنذ ذلك الوقت أجريت العديد من عمليات البحث غير المثمرة قبل أن يحول الباحثون انتباههم إلى السراديب في سبتمبر 2024. ( جاك غاي، CNN)