شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن ماليزيا تدعو دول آسيان إلى الاتحاد للحفاظ على السلام في بحر الصين الجنوبي، كوالالمبور 12 7 كونا دعا وزير الخارجية الماليزي زامبري عبدالقادر اليوم الأربعاء رابطة دول جنوب شرق آسيا آسيان إلى الاتحاد من أجل الحفاظ .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ماليزيا تدعو دول (آسيان) إلى الاتحاد للحفاظ على السلام في بحر الصين الجنوبي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ماليزيا تدعو دول (آسيان) إلى الاتحاد للحفاظ على...
كوالالمبور 12 - 7 (كونا) -- دعا وزير الخارجية الماليزي زامبري عبدالقادر اليوم الأربعاء رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) إلى الاتحاد من أجل الحفاظ على السلام والاستقرار في بحر الصين الجنوبي قائلا "يتعين على (آسيان) إظهار التزامنا القوي بحل النزاعات البحرية التي تعصف بالمياه".وأضاف عبدالقادر في مؤتمر صحفي خلال مشاركته بالاجتماع ال56 لوزراء خارجية (آسيان) والاجتماعات المرتبطة بها المنعقدة في العاصمة الاندونيسية جاكرتا انه "يجب أن نعيد تأكيد التزامنا وإجماعنا ونظهر اتحادنا".وأشار إلى أن القضية نوقشت في الاجتماع الوزاري لمكتب تنسيق حركة عدم الانحياز الذي عقد الأسبوع الماضي في العاصمة الأذربيجانية باكو موضحا أن "ماليزيا تهدف إلى إقناع الحركة بالمشاركة في جهود الحفاظ على الاستقرار في بحر الصين الجنوبي".واعرب عن اعتقاده بأن "الرابطة فقدت أهميتها في حركة عدم الانحياز والعكس صحيح" لافتا إلى رفض حركة عدم الانحياز مقترحات رابطة (آسيان) المتعلقة ببحر الصين الجنوبي في الوثيقة النهائية للاجتماع بعد اعتراض عدة دول تعتبر نفسها غير مرتبطة بالبحر.وتشارك دول بروناي وماليزيا والفلبين وفيتنام في نزاعات متقاطعة من أجل السيادة الإقليمية على بحر الصين الجنوبي الذي يعتقد أنه يحتوي على موارد طاقة وفيرة فيما تدعي الصين سيادتها على غالبية المياه ومع ذلك أبطلت محكمة التحكيم الدائمة الدعوى في عام 2016 مشيرة إلى أنها تفتقر إلى أساس قانوني.(النهاية) ع ا ب / م ع ا

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على السلام

إقرأ أيضاً:

اعتصامات متواصلة لعرقة اعتقال الرئيس الكوري الجنوبي المعزول (شاهد)

يواصل مئات من أنصار الرئيس الكوري الجنوبي المعزول، يون سوك يول، الأربعاء، اعتصامهم أمام مقر إقامته في العاصمة سيول، وذلك استعدادا لعرقلة أي محاولة جديدة لتوقيفه بعد إصدار مذكرة توقيف ثانية في حقه.

وكان الرئيس المعزول قد أفلت من محاولة توقيف سابقة الجمعة الماضي، حيث منعه نحو 200 عنصر من حرسه الشخصيين من وصول المحققين إليه وأجبروهم على التراجع، حسب وكالة "فرانس برس".

لكن هذه المرة، يحظى المحققون بتعزيزات من الشرطة، التي أكدت أنها ستوقف أي عنصر من حرس الرئيس يحاول إعاقة تنفيذ المذكرة، رغم رفضها تولي مسؤولية تنفيذها مباشرة.


وأكد مكتب مكافحة الفساد أنه تمكن من الحصول على الموافقة القضائية لإصدار مذكرة توقيف جديدة بعد انتهاء المهلة الأولى.

وقال رئيس المكتب، أوه دونغ وون، خلال جلسة استماع أمام البرلمان، "سنستعد بعناية لتنفيذ المذكرة الثانية، مع التصميم الراسخ على أنها ستكون الأخيرة".، مشيرا في رده على أحد النواب أنه "من الممكن" أن يكون الرئيس المعزول قد اختبأ أو هرب.

وفي محاولة لدحض الشائعات، انتقد محامي الرئيس المعزول، يون كاب كيون، ما أسماه "الشائعات المغرضة"، قائلا: "الليلة الماضية، ذهبت شخصيا إلى المقر الرسمي، والتقيت بالرئيس وغادرت".

ورغم الظروف المناخية القاسية، يواصل أنصار يون اعتصامهم أمام منزله، حيث يطالب البعض بإلغاء قرار عزله من قبل البرلمان، بينما يطالب آخرون بتوقيفه فورا.

VIDEO: Supporters of impeached South Korean President Yoon Suk Yeol rally near his residence as he continues to avoid arrest after his bungled December 3 martial law decree plunged the country into its worst political crisis in decades pic.twitter.com/Kq4yOBjb13 — AFP News Agency (@AFP) January 8, 2025
وانتقد النائب المعارض، يون كون يونغ، الوضع في محيط منزل الرئيس المعزول، مشيرا إلى أن "مقر إقامة الرئيس المعزول يتحول إلى قلعة محصنة"، حسب تعبيره.

من جانبه، أشار أحد مناصري يون، جانغ يونغ هون (30 عاما)، إلى أن وضع الرئيس "سيء"، لكنه أضاف: "أعتقد أننا سنكون قادرين على منع اعتقاله"، وفقا لـ"فرانس برس".

وتشهد كوريا الجنوبية أزمة سياسية غير مسبوقة منذ عقود، بدأت بتصريحات الرئيس المعزول في 3 كانون الأول/ديسمبر الماضي حول فرض الأحكام العرفية، قبل أن يتراجع عن ذلك بعد ساعات إثر تصويت في البرلمان.

وفي 14 كانون الأول/ديسمبر، عزل البرلمان الرئيس يون من منصبه، ورفعت ضده شكوى بتهمة "التمرد" وهي جريمة عقوبتها الإعدام، بالإضافة إلى تهمة "إساءة استخدام السلطة" التي يعاقب عليها بالسجن خمس سنوات.


وبرر الرئيس المعزول، الذي عانى من معارضة شديدة من البرلمان ذي الغالبية المعارضة، قراره بحجة حماية البلاد من "القوى الشيوعية الكورية الشمالية" و"القضاء على العناصر المعادية للدولة".

ورغم عزله، لا يزال يون يعتبر رئيسًا بانتظار حكم المحكمة الدستورية بشأن قرار عزله، والمقرر صدوره بحلول منتصف حزيران/يونيو القادم.

وفي حال توقيفه، سيكون يون أول رئيس في كوريا الجنوبية يتم اعتقاله بينما لا يزال في منصبه، حسب "فرانس برس".

مقالات مشابهة

  • هبوط مخزون ماليزيا من زيت النخيل ومخاوف من ارتفاع الأسعار العالمية
  • وسط مخاوف ارتفاع الأسعار عالميا.. ماليزيا تفقد 30% من إنتاج زيت النخيل نتيجة الفيضانات
  • تحذير إسرائيلي جديد إلى سكان المناطق الجنوبيّة التالية
  • نيوزويك: من يتحكم في القطب الجنوبي؟
  • «اتحاد منتجي الدواجن» ينفي فتح اعتمادات لاستيراد الدواجن وبيض المائدة من الصين
  • الصين تتهم الاتحاد الأوروبي بفرض حواجز تجارية غير عادلة
  • سوريا.. توغل صهيوني في مناطق بريف القنيطرة الجنوبي
  • اعتصامات متواصلة لعرقلة اعتقال الرئيس الكوري الجنوبي المعزول (شاهد)
  • اعتصامات متواصلة لعرقة اعتقال الرئيس الكوري الجنوبي المعزول (شاهد)
  • تلفزيون بريكس: ماليزيا تسعى لتصبح مركزا عالميا في مجال التكنولوجيا الطبية