شركة مسجلة بالإمارات تمتلك أكبر سلسلة متاجر مواد بناء في روسيا
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
روسيا – أصبحت شركة مسجلة في الإمارات المالك الرئيسي لشركة “ليروي ميرلين”، التي تدير أكبر سلسلة متاجر لمواد البناء في روسيا، وجاء ذلك بحسب ما أظهره السجل الموحد للكيانات القانونية الروسي.
وبحسب البيانات فإن Scenari Holding وهي شركة مسجلة في دولة الإمارات العربية المتحدة باتت المالك الرئيسي لشركة Leroy Merlin Vostok، التي تدير سلسلة المتاجر.
وتمتلك الآن شركة Scenari Holding حصة تبلغ 99.993% في Leroy Merlin Vostok، أما الحصة المتبقة 0.007% فتمتلكها مجموعة Adeo، وهي شركة فرنسية كانت تدير وتمتلك “ليروي ميرلين” (Leroy Merlin).
وفي مارس 2023، أعلنت شركة Adeo الفرنسية، أنها قررت بيع متاجرها لمواد البناء في روسيا للإدارة الروسية لشركة “ليروي ميرلين”، التي تمتلك أكثر من 100 متجرا في عشرات المدن الروسية.
وفي منتصف العام 2022، فرض الغرب مجموعة واسعة من العقوبات على روسيا وفي ظل ذلك قررت مجموعة من الشركات الغربية الانسحاب من السوق الروسية، من جهتها أكدت موسكو دعمها للشركات الوطنية وشددت على أن الفراغ في السوق لن يدوم إلى الأبد.
المصدر: تاس
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: المقاومة اللبنانية تمتلك قدرات عسكرية تسمح لها باستكمال الحرب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور زكريا حمدان، الباحث السياسي اللبناني، إن المقاومة اللبنانية مازالت تمتلك القدرات العسكرية التي تسمح لها باستكمال الحرب، لافتًا إلى أن إسرائيل مازال لديها أهداف تريد استكمالها في هذه المرحلة بشكل شبيه جدًا بنفس الشكل في بداية الحرب.
وأضاف حمدان، خلال تصريحاته عبر فضائية "اكسترا نيوز"، أن لبنان لم يصرح حتى الآن عن الجهة التي قامت بإطلاق الصواريخ، لكن في هذه الحالة أحمل المسؤولية الأساسية للسلطة أن تكشف عن الجهة، لأن وقف إطلاق النار كان مطروح بطريقة البعض لم يفهمها بأنها كانت بهدف وقف الحرب على لبنان، وليس استكمال إسرائيل لما تقوم به دون أن يرد لبنان.
وأوضح أن الاتفاق اللبناني الداخلي بضمانة الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا، والعلاقة الجيدة بين رئيس الجمهورية والمقاومة، هناك طلبات بأن يكون هناك ضابط إيقاع من أجل استيعاب ما يحدث، وعدم الإنجراف نحو حرب جديدة.
وتابع: يبدو أن الإسرائيلي يريد أن يحرج الجميع في لبنان، ويذهب باتجاه الحرب، هذا ما يبدو على المخطط، لكن على الجميع أن يعلم أن المقاومة لازالت تمتلك القدرات لاستكمال الحرب، والآن المقاومة لا تريد الحرب لأن هناك اتفاق داخلي بأنه يوجد دول ضامنة لوقف الحرب.