أنجلينا جولي تستعد للعودة لتجسيد Maleficent
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
كشفت مصادر مقربة من النجمة أنجلينا جولي، عن نيتها للعودة من جديد لتجسيد شخصية Maleficent من أفلام الجميلة النائمة المستوحى من عالم أفلام الرسوم المتحركة الخاص بديزني.
ووفق ديلي ميل، سيكون هذا هو الجزء الثالث الذي تقدم به أنجلينا جولي شخصية ماليفسنت في عمل سينمائي حي، بمشاركة إيل فانينج.
وكانت قد ظهرت لقطات جديد لأنجلينا جولي من موقع تصوير مشاهد فيلمها الجديد Maria، الذي تعود من خلاله لتقديم الأدوار السينمائية الهامة، المقتبسة من قصص حقيقية.
ونقلت ديلي ميل، لقطات من موقع تصوير الفيلم لأنجلينا جولي، حيث تجسد شخصية مغنية الأوبرا ماريا كالاس، وتصوير العمل يجري حاليا في العاصمة الفرنسية باريس.
نشاط خارج السينما
يأتي ذلك في حين تسعى النجمة أنجلينا جولي لتعزيز انخراطها في مجال ريادة الأعمال خارج نشاطها السينمائي، عن طريق إطلاقها لعدد من العلامات التجارية التابعة لها في مجالات أخرى.
ووفق "ديلي ميل"، سبق لأنجلينا أن أطلقت علامة تجارية خاصة بها في مجال صناعة المجوهرات، هذه العلامة التجارية، حملت عنوان Style of Jolie.
والآن تشير أنباء جديدة، بتقدم أنجلينا بطلب توثيق علامات تجارية أخرى تحمل اسمها، ستقدم من خلالها للأسواق، تشكيلة من الملابس والمجوهرات الجديدة.
العمل على مشاريع جديدة
وتواصلت الصحيفة البريطانية، مع عدد من المقربين من النجمة أنجلينا جولي، من خلالهم علمت أنها تعمل حاليًا على مجموعة جديدة من المشاريع خارج مجال السينما.
وتريد أنجلينا أن تعزز من نشاطها التجاري في عدد من المجالات المختلفة، حتى تتاح لها الفرصة للاستمرار في مجال عمل، خلال السنوات التي ستقضيها بعد اعتزالها العمل السينمائي بشكل نهائي.
أنجلينا جوليالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أنجلينا جولي هوليوود أنجلینا جولی فی مجال
إقرأ أيضاً:
"جيوتك" تنشئ مختبرًا مُتخصصًا لتعزيز قدرات الطلبة في أمن المعلومات
مسقط- الرؤية
وقّعت الجامعة الألمانية للتكنولوجيا في عُمان "جيوت" اتفاقية تعاون مع شركة "إنسايت" لأمن المعلومات، بهدف إنشاء مختبر مُتقدِّم يعزز قدرات الطلبة ويواكب التطورات التكنولوجية المتسارعة؛ وذلك في إطار جهودها لتعزيز الابتكار ودعم البحث العلمي في مجال الأمن السيبراني.
ويأتي إنشاء هذا المختبر كخطوة استراتيجية لدعم الطلبة، خاصة في تخصص الأمن السيبراني، من خلال توفير بيئة تعليمية متقدمة تتيح لهم تطبيق المفاهيم النظرية في سياقات عملية حقيقية. وسيمكن المختبر الطلبة من اكتساب المهارات العملية عبر العمل على أنظمة محاكاة للهجمات السيبرانية والتدرب على أساليب الحماية الرقمية والاستجابة للحوادث الأمنية، مما يعزز قدراتهم في التعامل مع التهديدات الإلكترونية المختلفة. كما سيوفر لهم فرصة تنفيذ مشاريع بحثية متقدمة في مجالات متعددة مثل تحليل الثغرات الأمنية والذكاء الاصطناعي في الأمن السيبراني وحماية البيانات، مما يسهم في تطوير حلول مبتكرة للتحديات الرقمية الحديثة.
ويُتيح المختبر للطلبة التدريب على أحدث الأدوات والتقنيات المستخدمة في مجال الأمن السيبراني؛ مما يساعدهم على مواكبة المعايير التقنية العالمية وتعزيز مهاراتهم العملية. كما أن هذا التعاون سيمنح الطلبة فرصًا للتدريب العملي في بيئة عمل حقيقية، مما يسهل اندماجهم في سوق العمل بعد التخرج. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تنظيم ورش عمل متخصصة ودورات تدريبية تؤهل الطلبة للحصول على شهادات احترافية معترف بها دوليًا في مجال الأمن السيبراني، مما يزيد من فرصهم التنافسية في سوق العمل.
وقال المكرم الدكتور حسين بن سليمان السالمي نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية والمالية: "فخورون بهذه الشراكة التي تواكب التوجهات الحديثة في مجال الأمن السيبراني، وستُمكِّن طلبتنا من اكتساب مهارات عملية تسهم في تأهيلهم لسوق العمل". وأكد السالمي أن هذا المختبر يمثل خطوة مهمة نحو ترسيخ مكانة الجامعة كمركز رائد في الابتكار التكنولوجي والأمن الرقمي.
من جانبه، أكّد المهندس راشد السالمي الرئيس التنفيذي لشركة "إنسايت" لأمن المعلومات، أن إنشاء المختبر المتخصص يعكس التزام الشركة بدعم التعليم والتطوير التقني في عُمان. وقال إن هذا المختبر سيسهم في تعزيز القدرات الوطنية في مجال الأمن السيبراني، وتطوير المهارات التقنية لطلبة الجامعة من خلال التدريب العملي والتجارب الواقعية، مما يعزز جاهزيتهم لمواكبة التحديات الرقمية المستقبلية. وأشار السالمي إلى أهمية التعاون بين القطاعين الأكاديمي والخاص في بناء كوادر مؤهلة قادرة على حماية البنية التحتية الرقمية، ومواكبة التطورات المتسارعة في مجال الأمن السيبراني.
ويُمثِّل هذا المختبر إضافة نوعية لطلبة الأمن السيبراني في الجامعة؛ حيث يفتح لهم آفاقًا جديدة لاكتساب المعرفة العملية والتفاعل مع التحديات الحقيقية في هذا المجال. ومن المتوقع أن يسهم المختبر في تعزيز جاهزية الطلبة لسوق العمل، وتوفير فرص للتدريب والتأهيل، إلى جانب تنظيم أنشطة علمية وورش عمل متخصصة، مما يعزز دور الجامعة كمركز للتميز في التكنولوجيا والأمن الرقمي.