اقتصاد رئيس البورصة يكشف عن نموذج عمل سوق شهادات الكربون
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن رئيس البورصة يكشف عن نموذج عمل سوق شهادات الكربون، قال رئيس البورصة المصرية رامي الدكاني، إن إدارة السوق تقوم بالتنسيق مع الهيئة العامة للرقابة المالية لوضع إطار وبناء نموذج عمل وهيكل متكامل .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس البورصة يكشف عن نموذج عمل سوق شهادات الكربون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال رئيس البورصة المصرية رامي الدكاني، إن إدارة السوق تقوم بالتنسيق مع الهيئة العامة للرقابة المالية لوضع إطار وبناء نموذج عمل وهيكل متكامل وفعال للسوق الطوعي لشهادات الكربون وذلك لضمان استدامة التداولات داخل هذا السوق.
رامي الدكاني يشارك في الملتقى الخامس لاستراتيجيات التحول نحو الاقتصاد الأخضرجاء ذلك خلال مشاركة الدكاني في فعاليات الملتقى الخامس لاستراتيجيات التحول نحو الاقتصاد الأخضر والذي عقد يوم الثلاثاء 11 يوليو 2023، وألقى الدكاني كلمة رئيسية خلال الجلسة الأولى التي عقدت تحت عنوان "التمويل العادل ومحركات الإسراع من أجل الحد والتخفيف من الانبعاثات الكربونية (الفرص - التحديات)".
واستعرض الدكاني في كلمته دور البورصة المصرية واستراتيجيتها في دعم التحول نحو الاقتصاد الأخضر حيث أعلنت بالفعل أنها ستؤسس أول سوق طوعي للكربون في إفريقيا على هامش COP27 بما يُمكن الشركات التي تعمل في مشاريع خفض الانبعاثات -في مصر وإفريقيا- من بيع أرصدة الكربون المعتمدة لكي تتمكن الشركات التي ترغب في تعويض انبعاثاتها من شرائها.
وقال الدكاني: "يمثل هذا السوق فرصة واعدة في ظل التحول الكبير في مصر والقارة الأفريقية نحو الاقتصاد الأخضر وخفض الانبعاثات الكربونية، وسيصبح مصدرا رئيسا لتمويل هذه المشروعات جنبا إلى جنب مع وسائل التمويل الأخضر الأخرى". وأضاف:" نعمل على تجاوز كافة التحديات التي تواجه انطلاق هذا السوق بالتنسيق مع جميع الأطراف المعنية".
وأشار الدكاني إلى مشاركة البورصة المصرية في المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية وذلك بالمشاركة مع وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، حيث قامت البورصة بمخاطبة الشركات المقيدة لتشجيعها على التقدم للمبادرة في حالة وجود مشروعات خضراء لديها، كما قامت بتقديم دعم ترويجي للمبادرة عن طريق الإعلان عنها على الموقع الإلكتروني للبورصة.
وعرض رئيس البورصة خطوات التواصل مع عدد كبير من الأسواق الأفريقية - من خلال عضوية البورصة المصرية في اتحاد البورصات الأفريقية - للتعرف على التجارب الأفريقية المختلفة واستكشاف سبل الاستفادة المشتركة فيما يتعلق بوسائل التمويل الأخضر.
:
مبيعات العرب والأجانب تهبط بمؤشرات البورصة في ختام جلسة الأربعاء
سهم«طاقة» يواصل تراجعه.. ارتفاع جماعي لمؤشرات البورصة المصرية بداية تعاملات اليوم
مشتريات المتعاملين العرب تصعد بمؤشرات البورصة.. وسهم طاقة عربية ينخفض لـ 19 جنيها
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البورصة المصریة
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة أسيوط يشارك في فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يشهد الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، اليوم الإثنين 7 أبريل 2025، انطلاق فعاليات ملتقى الجامعات المصرية - الفرنسية، والذي تستضيفه جامعة القاهرة، بحضور الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ونظيره الفرنسي فيليب بابتيست وزير التعليم العالي الفرنسي، وعدد من رؤساء الجامعات المصرية والفرنسية وقيادات التعليم العالي بالبلدين، ورؤساء المراكز والمعاهد البحثية، وعدد من الشركات الفرنسية العاملة فى مصر، وذلك في إطار تعزيز التعاون الأكاديمي بين البلدين.
ويأتي الملتقى تزامنًا مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى جامعة القاهرة، حيث يرافقه وفد رفيع المستوى يضم وزير التعليم الفرنسي وعددًا من رؤساء الجامعات الفرنسية، بهدف بحث فرص التعاون المشترك، وتوقيع عدد من الاتفاقيات الدولية ومذكرات التفاهم التي تدعم الشراكات الأكاديمية وتفتح آفاقًا جديدة لتبادل الخبرات والبرامج الدراسية المشتركة.
ويُعد هذا الحدث ترجمة فعلية لعمق العلاقات المصرية - الفرنسية، وحرص الجانبين على تطوير التعاون في مجالي التعليم العالي والبحث العلمي، من خلال إنشاء برامج دراسية مزدوجة، وتعزيز التبادل الأكاديمي، وإنشاء فروع جامعات دولية، بما يتماشى مع الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، ورؤية مصر 2030.
وأعرب الدكتور أحمد المنشاوي عن سعادته بالمشاركة في هذا الحدث الدولي البارز، مؤكدًا حرص جامعة أسيوط على تعزيز التعاون مع الجامعات الفرنسية، بما يسهم في تطوير منظومة التعليم الجامعي والبحث العلمي، وربطها بسوق العمل الإقليمي والدولي، والارتقاء بجودة البرامج الأكاديمية وفقًا للمعايير العالمية.