الاقتصاد نصائح لتنويع محفظتك الاستثمارية بين الذهب والفضة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن نصائح لتنويع محفظتك الاستثمارية بين الذهب والفضة، بالنسبة للمستثمرين على المدى الطويل يمكن أن تكون عمليات الاستثمار المتنوعة والادخار في المحافظ مفتاح أساسي للنجاح، من هذا المنطلق يجب التخطيط .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نصائح لتنويع محفظتك الاستثمارية بين الذهب والفضة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بالنسبة للمستثمرين على المدى الطويل يمكن أن تكون عمليات الاستثمار المتنوعة والادخار في المحافظ مفتاح أساسي للنجاح، من هذا المنطلق يجب التخطيط الاستراتيجي لهذه المحافظ بشكل ملائم، وفق ما ذكرت شبكة "سي بي إس نيوز" الأمريكية، في الموضوع الذي ترجمت "اليوم" أبرز ما جاء فيه.
خيارات التنويعهناك الكثير من خيارات التنويع للاختيار من بينها الصناديق الخاصة، إلى الأسهم والمؤشرات، والعقارات إلى الأصول البديلة.
لكن السلع القيمة، بما في ذلك الفضة والذهب، يمكن أن تلعب دورًا مهمًا في محفظة متوازنة أيضًا.
وفي حين أن الذهب له قيمة أعلى للأونصة ويحتمل أن ينمو بشكل أكبر بمرور الوقت، فإن الفضة متاحة بسعر يسهل الوصول إليه ولها استخدامات صناعية في اقتصادنا اليوم.
وحول وقت الاختيار بين هذين المعدنين الثمينين، فمن الذكاء أن نفهم متى نختار واحد منهما وفى أي وقت.
الاستثمار في الذهب بدلاً من الفضةللحصول على عوائد أفضل على المدى الطويل يعد الذهب خيارًا رائعًا للمستثمرين على المدى الطويل، وذلك بفضل نموه المؤكد بمرور الوقت.
يقول ميل ماتيسون، خبير ومستشار الخدمات المالية: "الذهب جزء من محفظة متنوعة جيدًا لعدة قرون. إلى جانب كونه ملاذًا آمنًا خلال فترات الضائقة الاقتصادية والاضطرابات السياسية.. يتمتع الذهب أيضًا بقدرة مذهلة على البقاء لإنتاج تقدير مستمر على المدى المتوسط والطويل، حيث ارتفع بنسبة تزيد عن 5000٪ منذ أن أنهى نيكسون بشكل أساسي الإدارة الأمريكية لمؤسسة عالمية تعتمد على معيار تبادل الذهب في أوائل السبعينيات ".
قيمة الفضةرغم أن قيمة الفضة نمت بمرور الوقت أيضًا، لكن ليس بنفس القدر مثل الذهب، فبمقارنة بيانات الأسعار الفورية التاريخية، على سبيل المثال، سنجدأن قيمة الذهب زادت بأكثر من 500٪ منذ عام 2000 بينما زادت الفضة بنحو 360٪ في نفس الفترة.
ومع ذلك، من المهم أن تتذكر أن استخدام الفضة كعامل تنويع في محفظتك أمر مهم، إلا أنه على الرغم من ارتفاع الأسعار بمرور الوقت، لا ينتج عنه نفس العوائد التي ستحصل عليها من استثمارات الأسهم والسندات التقليدية. لهذا السبب يوصي الخبراء بالالتزام بالاستثمار في الذهب والفضة معاً بحوالي 10% و5% على التوالي.
تقلبات أقلميزة أخرى للفضة هي ميلها إلى التأثر بتقلبات الأسعار بشكل أقل. بينما يمكن أن يتقلب الذهب بسرعة أكبر. وفي الأشهر الستة الأولى من هذا العام على سبيل المثال. انتقلت الفضة من حوالي 24 دولارًا للأونصة إلى 23 دولارًا، وهذه ليست قفزة كبيرة.
في غضون ذلك، انتقل الذهب من حوالي 1920 دولارًا إلى 1950 دولارًا، ووصل إلى أدنى مستوياته بالقرب من 1830 دولارًا أمريكيًا.
وعليه، فإذا كنت شخصًا يتأثر بسهولة بقفزات الأسعار الكبيرة، أو كنت تبحث ببساطة عن إضافة معادن ثمينة مربحة فيفضل الذهب.
فوائد الاستثمار في الفضةمن الفوائد الكبيرة للاستثمار في الفضة أيضاً هي قدرتها على تحمل التكاليف، حيث يمكنك شراء عدة أونصات من الفضة مقابل أوقية واحدة من الذهب. ويقول بول ملادينوفيتش، الخبير في هذا المجال: "بالنسبة للمستثمرين الذين يجدون الذهب باهظ الثمن، فإن عملات السبائك الفضية جذابة للغاية". ومع ذلك إذا كان لديك محفظة قوية نسبيًا ويمكنك إنفاق أموالك دون تجاوز حد 5٪ إلى 10٪، فقد لا تواجه مشكلة في استخدام المعدن الأصفر كملاذ آمن.
التحوط من الانكماش الاقتصاديقد يكون الذهب هو الخيار الأفضل للمستثمرين الذين يتطلعون على وجه التحديد إلى التحوط من الركود الذي يلوح في الأفق. بينما تُستخدم الفضة في عدد من الصناعات - من الإلكترونيات إلى عمليات التصنيع - والتي يمكن أن تجعل سعرها أكثر عرضة للاقتصاد الأوسع.
من ناحية أخرى، يميل الذهب إلى أن تكون له علاقة عكسية مع الأسواق الأخرى أثناء فترات الانكماش، فإذا انخفض سوق الأسهم، يميل سعر الذهب إلى الارتفاع.
بينما يتقلب كل سوق بمرور الوقت، يتمتع الذهب بقدرة فريدة على الحفاظ على القيمة خلال فترات الانكماش الاقتصادي، مما قد يجعله أكثر جاذبية لبعض المستثمرين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذهب موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن دولار ا
إقرأ أيضاً:
خير قادم | مصر أكبر اقتصادات العالم في 2075.. تفاصيل
يواصل الاقتصاد المصرى في التقدم والنمو على الرغم من التحديات الجيوسياسية سواء في المنطقة أو جراء الحرب الروسية الأوكرانية وتداعياتها على مدخلات الإنتاج والاستهلاك.
مصر أكبر اقتصادات العالم 2075رصد تقرير اقتصادي عدد قليل من الدول الإفريقية توقع أن تصبح من بين أكبر اقتصادات العالم بحلول عام 2075.
وذكر تقرير جولدمان ساكس الأمريكي الذي نقلته منصة "بيزنس أفريكا" أن الاقتصاد المصري ضمن هذه الاقتصادات المؤهلة، مؤكدا أن الاقتصاد المصري يعد أحد أكثر الاقتصادات تنوعا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وأضاف التقرير، تسهم قطاعات مثل السياحة والزراعة والتصنيع والخدمات بشكل كبير في الناتج المحلي الإجمالي لمصر، مضيفا أن الاقتصاد المصري يملك القدرة على مواجهة التحديات و التغلب عليها.
وأشار التقرير، أن الإصلاحات الاقتصادية التي تنفذها مصر أسهمت في استقرار الاقتصاد المصري وتحسن الأداء المالي، وعززت القدرة التنافسية للصادرات، وساهمت في تحقيق فوائض أولية، والسيطرة على معدل التضخم، والوصول إلى رصيد احتياطي نقدي كاف.
وذكر التقرير، أن قائمة الدول الإفريقية المؤهلة شملت نيجيريا، وهي واحدة من البلدان التي لديها أعلى معدلات النمو السكاني في العالم وتصنف كواحدة من أكبر الاقتصادات في إفريقيا، مشيرا إلى اقتصاد جنوب إفريقيا أنه اقتصاد مختلط و واحد من ثمانية بلدان فقط من هذا القبيل في إفريقيا وهو الاقتصاد الأكثر تصنيعا وتقدما من الناحية التكنولوجية وتنوعا في إفريقيا.
وشدد التقرير على أن الناتج المحلي الإجمالي، هو مؤشر حاسم على الصحة الاقتصادية لأي دولة والذي يمثل القيمة الإجمالية للسلع والخدمات المنتجة على مدى فترة محددة، موضحا أنه مع ذلك، فقد أظهر التاريخ أن الاقتصادات يمكن أن تكون مرنة بشكل ملحوظ فعلى سبيل المثال تسبب الوباء في انكماش اقتصادي واسع النطاق، ولكن العديد من البلدان انتعشت من خلال حزم التحفيز الاقتصادي والإصلاحات الاستراتيجية.
وأشار التقرير إلى أن هذه المرونة واضحة أيضا في إفريقيا، حيث تسعى الأسواق الناشئة جاهدة للتغلب على الحواجز الاقتصادية وتصبح جهات عالمية رئيسية فاعلة.
ونقل التقرير عن بنك جولدمان ساكس، توقعات اقتصادية مهمة لعام 2075، موضحا ان أحد التنبؤات البارزة هو أن الولايات المتحدة لن تكون بعد الآن من بين أكبر اقتصادين في العالم ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى انخفاض معدلات النمو السكاني.
إمكانيات هائلة للاقتصاد المصريفي هذا الصدد قال الدكتور على الإدريسي أستاذ الاقتصاد الدولى و عضو الجمعية المصرية للاقتصاد والتشريع إن دخول الاقتصاد المصري قائمة أكبر اقتصادات العالم بحلول 2075 خطوة في غاية الاهمية حيث إن هذا التوقع يعكس إمكانيات هائلة للاقتصاد المصري وتعتبر شهادة ايجابية أن تكون مصر ضمن أكبر الاقتصادات عالميًا وهو ما يعني تعزيز موقعها كلاعب اقتصادي رئيسي، وبالتالي يدعم جذب الاستثمارات الأجنبية ويُحفز النمو في مختلف القطاعات، كما أن هذا التصنيف سيزيد من ثقة المؤسسات الدولية في قدرة الاقتصاد المصري على تجاوز التحديات وتحقيق الاستدامة الاقتصادية.
وأضاف الإدريسي خلال تصريحات لــ"صدى البلد " أن الاقتصاد المصري يعد من أكثر الاقتصادات تنوعًا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث يعتمد على مجموعة متنوعة من القطاعات مثل الزراعة، الصناعة، السياحة، البترول والغاز، والخدمات، مشيرا إلى أن هذا التنوع يوفر مرونة وقدرة على امتصاص الصدمات الاقتصادية، مقارنة بالدول التي تعتمد على مصدر دخل رئيسي مثل النفط. علاوة على ذلك، المشاريع التنموية الكبرى، مثل العاصمة الإدارية الجديدة، والمناطق الصناعية، وقناة السويس، والتي تُعزز من هذا التنوع وتخلق فرصًا للنمو المستدام.
وتابع : اما عن التحديات التي تواجه الاقتصاد المصري فهي تأتى بسبب تأثيرات التوترات العالمية حيث الحرب الروسية الأوكرانية، واضطرابات سلاسل الإمداد، والتضخم العالمي والتي أثرت سلبًا على تكاليف الإنتاج وأسعار السلع، واذا تحدثنا عن روشتة للإصلاح الاقتصادي فهي تأتي كالتالي؛
تعزيز الإنتاج المحلي: دعم القطاعات الإنتاجية كالصناعة والزراعة لتقليل الاعتماد على الواردات.جذب الاستثمار الأجنبي: تحسين بيئة الأعمال، وتوفير حوافز للمستثمرين.تنمية رأس المال البشري: الاستثمار في التعليم والتدريب لتعزيز إنتاجية القوى العاملة.تعزيز الصادرات: فتح أسواق جديدة للمنتجات المصرية ودعم التصدير فضلا عن دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة. التصنيف الائتماني لمصروفي وقت سابق من هذا العام رفعت وكالة "فيتش" التصنيف الائتماني لمصر للمرة الأولى منذ عام 2019، في خطوة تمثل دفعة جديدة للاقتصاد المصري، حيث قامت وكالة "فيتش" للتصنيف الائتماني برفع تصنيف مصر بمستوى واحد من "B-" إلى "B"، مع نظرة مستقبلية مستقرة.
وقالت الوكالة إن الترقية مدعومة بالتدفقات الأخيرة من الاستثمارات الأجنبية، ولا سيما صفقة رأس الحكمة، التي عززت احتياطيات مصر من النقد الأجنبي، كما عززت الإصلاحات مثل زيادة مرونة سعر الصرف والسياسات النقدية الأكثر صرامة فيما يتعلق بالمالية الخارجية لمصر، مما زاد الثقة في متانة هذه التعديلات.
وأضافت أن احتياطيات مصر الأجنبية ارتفعت بمقدار 11.4 مليار دولار في الأشهر التسعة الأولى من عام 2024، لتصل إلى 44.5 مليار دولار، بدعم من صفقة رأس الحكمة وزيادة استثمار غير المقيمين في الدين المحلي. وتساعد هذه الخطوات في تقليل الاعتماد على الدين الخارجي.
وقالت "تعافى صافي الأصول الأجنبية في القطاع المصرفي إلى ما يقرب من التوازن، من عجز بلغ 17.6 مليار دولار في يناير، ويعكس هذا نحو 24 مليار دولار من العملات الأجنبية الجديدة من صفقة رأس الحكمة، وزيادة تقدر بنحو 17 مليار دولار في حيازات غير المقيمين من الديون المحلية منذ فبراير، وقد تم تحويل الـ 11 مليار دولار المتبقية من استثمارات"رأس الحكمة" إلى ودائع العملة الأجنبية الإماراتية الموجودة لدى البنك المركزي المصري، مما أدى إلى خفض الدين الخارجي.
كما أبقت وكالة ستاندرد أند بورز على نظرة مستقبلية إيجابية للتصنيف الائتماني السيادي لمصرعلى المديين قصير وطويل الأجل، وقالت الوكالة في بيان لها، "المزيد من التحسن في الأوضاع الخارجية والمالية لمصر ساعد في تثبيت النظرة للاقتصاد"، كما أكدت أن الجنيه المصري بعد قرارات 6 مارس يبلي حسنًا وهناك دوافع نحو نمو الناتج المحلي الإجمالي، وبمرور الوقت، سيدعم ضبط الأوضاع المالية"
ثقة الوكالة في البلاد تتزايد منذ تحرير سعر الصرف في مارس الماضي، حيث رفعت وكالة التصنيف الائتماني نظرتها المستقبلية للبلاد من مستقرة إلى إيجابية في مارس بعد وقت قصير من تعويم الجنيه خلال الشهر ذاته، مشيرة إلى "الخطوات المهمة" التي اتخذتها مصر للتعامل مع اختلالات الاقتصاد الكلي، إلى جانب تدفقات النقد الأجنبي في البلاد وقرار البنك المركزي بتعويم الجنيه الذي من شأنه "أن يحد بدرجة كبيرة من الاختلال في سوق العملات الأجنبية، ويدعم الثقة والنمو".
وقالت وكالة ستاندرد أند بورز، إنها قد ترفع التصنيف الائتماني لمصر إذا انخفض صافي الدين الحكومي والخارجي بشكل أسرع بكثير من المتوقع، أن هذا يمكن تحقيقه من خلال تسريع وتيرة خفض الديون أو زيادة الاستثمار الأجنبي المباشر عبر دفع عجلة برنامج الطروحات.
تعافي النشاط الاقتصاديوقال البنك المركزي المصري، إن المؤشرات الأولية للربع الثالث من عام 2024 تفيد بتعافي النشاط الاقتصادي الحقيقي تدريجيًا، ومن المتوقع أن يصل إلى طاقته القصوى بحلول السنة المالية 2025/2026، كما تشير التقديرات إلى أن الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لا يزال أقل من طاقته القصوى، مما يدعم المسار النزولي المتوقع للتضخم خلال الفترة المقبلة.
وكشفت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري، إن الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي شهد نموًا بنسبة 2.4% في الربع الثاني من عام 2024 مقارنة بنحو 2.2% في الربع الأول من نفس العام، مما يشير إلى تباطؤ النمو خلال السنة المالية 2023/2024 إلى 2.4% مقارنة بنحو 3.8% خلال السنة المالية 2022/2023.
وأرجع البنك المركزي، الارتفاع الطفيف في الربع الثاني من عام 2024 إلى تزايد مساهمات قطاع الصناعات التحويلية غير البترولية، والتشييد والبناء، والتجارة في الناتج المحلي الإجمالي.
وارتفع الاحتياطي النقدي الأجنبي لمصر لشهر سبتمبر 2024، حيث واصل الاحتياطي تحقيق أرقام تاريخية غير مسبوقة للشهر الخامس والعشرين على التوالي، ليصل إلى أعلى مستوى له على الإطلاق، وسجل الاحتياطي النقدي الأجنبي لمصر نحو 46.7 مليار دولار في نهاية سبتمبر 2024، مقارنة بحوالي 46.6 مليار دولار في نهاية أغسطس 2024. وارتفع الاحتياطي بمقدار 139 مليون دولار خلال شهر سبتمبر مقارنة بشهر أغسطس السابق.
وأفاد البنك المركزي بأن الاحتياطي النقدي من العملات الأجنبية ارتفع ليصل إلى نحو 46.736.7 مليار دولار في نهاية سبتمبر 2024، مقابل نحو 46.597.3 مليار دولار في نهاية أغسطس 2024.
ويمثل الاحتياطي النقدي الأجنبي لمصر أحد أهم عوامل التأمين ضد الصدمات الخارجية، مما يعزز الثقة في الاقتصاد المصري. كما يُعتبر من أهم المؤشرات التي تأخذها وكالات التصنيف الائتماني بعين الاعتبار عند تقييم مخاطر الدول.
وتتفوق أرصدة الاحتياطي النقدي الأجنبي لمصر على مستويات الأمان الدولية، حيث توفر تغطية تصل إلى 7.9 أشهر من الواردات السلعية لمصر بنهاية شهر يونيو الماضي.
وأكد البنك المركزي المصري، أن ارتفاع احتياطي النقد الأجنبي يعد إشارة واضحة على نجاح إجراءات الإصلاح النقدي والاقتصادي التي تم تبنيها مؤخرًا، وبدء تحقق الثمار المرجوة منها.