ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ظƒط¯ ط§ظ„ظ…طھط­ط¯ط« ط¨ط§ط³ظ… ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ط§ظ„ط¥ظٹط±ط§ظ†ظٹط© ظ†ط§طµط± ظƒظ†ط¹ط§ظ†ظٹ طŒ ط£ط¯ط§ظ†طھظ‡ ط¨ط´ط¯ط© ظˆط±ظپط¶ظ‡ ظ„ط¨ط¹ط¶ ط¨ظ†ظˆط¯ ط§ظ„ط¨ظٹط§ظ† ط§ظ„ط®طھط§ظ…ظٹ ظ„ظ‚ظ…ط© ظ‚ط§ط¯ط© ظ…ط¬ظ„ط³ طھط¹ط§ظˆظ† ط¯ظˆظ„ ط§ظ„ط®ظ„ظٹط¬ ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹ طŒ ظ…ط¹طھط¨ط±ط§ظ‹ ط§ظ†ظ‡ط§ ط؛ظٹط± ظ…ظ‚ط¨ظˆظ„ط© طŒ ط¨ط­ط³ط¨ ط¨ظٹط§ظ† طµط§ط¯ط± ظ†ط´ط±طھظ‡ ظˆظƒط§ظ„ط© طھط³ظ†ظٹظ… ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹط© ظ„ظ„ط£ظ†ط¨ط§ط،.



ظˆط£ظƒط¯ ط§ظ„ظ…طھط­ط¯ط« ط¨ط§ط³ظ… ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظˆط§ظ‚ظپ ط¥ظٹط±ط§ظ† ط§ظ„ط«ط§ط¨طھط© ظˆط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¦ظٹط© طŒ ظˆط§ظ„ط°ظٹ ط£ط¹طھط¨ط± ط§ظ„ط¬ط²ط± ط£ط¨ظˆ ظ…ظˆط³ظ‰ ظˆط·ظ†ط¨ ط§ظ„ظƒط¨ط±ظ‰ ظˆط·ظ†ط¨ ط§ظ„طµط؛ط±ظ‰ طŒ ط¬ط²ط،ط§ظ‹ ط£ط¨ط¯ظٹط§ظ‹ ظ„ط§ ظٹطھط¬ط²ط£ ظ…ظ† ط£ط±ط§ط¶ظٹ ط§ظ„ط¬ظ…ظ‡ظˆط±ظٹط© ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…ظٹط© ط§ظ„ط¥ظٹط±ط§ظ†ظٹط©.

ظˆظ‚ط§ظ„ ط£ظ† ط£ظٹ ظ…ط²ط§ط¹ظ… ط¨ط®طµظˆطµ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¬ط²ط± ظٹظڈط¹ط¯ ط¨ظ…ط«ط§ط¨ط© طھط¯ط®ظ„ ظپظٹ ط³ظٹط§ط¯ط© ط¥ظٹط±ط§ظ† ط§ظ„ط¯ط§ط®ظ„ظٹط© ظˆظˆط­ط¯ط© ط£ط±ط§ط¶ظٹظ‡ط§ .
ظƒظ…ط§ ظ„ظˆط­ ظƒظ†ط¹ط§ظ†ظٹ ط¨ظ‚ط¯ط±ط§طھ ط¥ظٹط±ط§ظ† ط§ظ„طµط§ط±ظˆط®ظٹط© ط§ظ„ظ‚ط§ط¦ظ…ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط±ط¯ط¹ ظˆط§ظ„ط­ظپط§ط¸ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظ…ظ† ط§ظ„ظ‚ظˆظ…ظٹ.

ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ظˆظƒط§ظ„ط© طھط³ظ†ظٹظ…

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ط ط ط ظٹ ط ط ط ظٹط ط ظٹط ط ظ ط ظ ط ظٹط ط ظ ط ظٹ ط ظ ظٹط ط ظٹط ظ

إقرأ أيضاً:

مجلس الأمن يتحرك مجددًا.. جلسة طارئة بشأن اليمن!

شمسان بوست / متابعات:

يعقد مجلس الأمن الدولي (UNSC)، منتصف الشهر الجاري، اجتماعه الدوري بشأن اليمن، لمناقشة آخر التطورات العسكرية والسياسية والإنسانية، وجهود السلام المتعثرة، وتجدد الأعمال “العدائية”، بما فيها استئناف الحوثيين هجماتهم البحرية وضد إسرائيل، والرد الأمريكي بشن غارات واسعة النطاق على أهداف للجماعة في مناطق سيطرتها.


ووفق برنامج العمل المؤقت، والذي تم إقراره مساء أمس، فإن مجلس الأمن سيعقد اجتماعه الدوري بشأن اليمن، يوم الثلاثاء 15 أبريل/نيسان الجاري، لبحث العملية السياسية المتوقفة في البلاد منذ نحو عامين، وتأثيرات التصعيد العسكري القائم من قبل الحوثيين والولايات المتحدة على جهود الوساطة لاستئناف الحوار وعملية السلام برعاية الأمم المتحدة.


ومن المتوقع أن يناقش أعضاء مجلس الأمن عدداً من القضايا الرئيسية، وأهمها منع تصعيد حاد للأعمال العدائية في اليمن والبحر الأحمر، وإعادة إطلاق العملية السياسية المتعثرة، وتعزيز جهود الوساطة لاستئناف الحوار وعملية السلام برعاية الأمم المتحدة، إضافة إلى تأثير هجمات الحوثيين البحرية على حرية الملاحة، وسلاسل التوريد العالمية، وتقديم المساعدات الإنسانية للمحتاجين في البلاد.


وكان المبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى اليمن؛ هانز غروندبرغ، قد حذر في إحاطته السابقة من أن “العودة إلى الصراع الشامل أمرٌ ملموس”، مع استمرار جماعة الحوثيين في تنفيذ القصف، وهجمات الطائرات المسيّرة، ومحاولات التسلل، إضافة إلى حملات التعبئة” على جبهات متعددة، خاصة جبهة مأرب.


وأكد غروندبرغ أن جهود دفع عجلة التسوية السياسية في اليمن “لا تزال حاسمة”، وأن عناصر خارطة الطريق هي المسار العملي لتحقيق السلام، ومن أجل إحراز تقدم في هذا الجانب، “يجب على أطراف النزاع معالجة ثلاثة تحديات، وهي: وقف إطلاق النار على مستوى البلاد وآلية لتنفيذه، والاتفاق على تنازلات وتسويات صعبة؛ لا سيما فيما يتعلق بالوضع الاقتصادي، وعملية سياسية شاملة”.


كما سيبحث المجلس الأزمة الإنسانية المتفاقمة في اليمن، والتي زادت سوءاً مع انخفاض التمويلات من المانحين، وكيفية معالجتها من خلال “تشجيع الأطراف على إزالة العقبات التي تعترض إيصال المساعدات وحث الدول الأعضاء على حشد التمويل لتلبية متطلبات خطة الاستجابة للاحتياجات الإنسانية في البلاد لعام 2025”.


ومن المتوقع أن يجدد أعضاء مجلس الأمن، إدانتهم لجماعة الحوثيين لمواصلتها الاحتجاز “التعسفي” لعشرات الموظفين الأمميين والعاملين في المنظمات غير الحكومية منذ يونيو/حزيران 2024، والمطالبة بالإفراج الفوري وغير المشروط عنهم، وضمان وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن وسريع ودون عوائق إلى المناطق الخاضعة لسيطرتها.

مقالات مشابهة