موشر جودة الحياة العالمي يضع المغرب في صدارة الدول الأفريقية متفوقاً على روسيا والرابع عربياً
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
زنقة 20. الرباط
وضع مؤشر جودة الحياة العالمي لسنة 2023، المغرب في صدارة دول القارة الأفريقية بينما حل في المركز الرابع بين الدول العربية بعد كل من الإمارات العربية المتحدة وقطر والسعودية والسعودية.
وجاء المغرب في المركز 48 عالمياً متفوقاً على روسيا، التي حلت في المركز 51 و مصر التي حلت في المركز 52.
كما تسيد المغرب تصنيف البلدان المغاربية في مؤشر جودة الحياة، بينما حلت الجزائر في المركز 79 عالمياً وتونس قبلها في المركز 64.
ويعتمد المؤشر في تصنيف البلدان، حسب سهولة الولوج إلى الغذاء، والسكن، وجودة التعليم و الصحة والتشغيل.
كما يندرج الإستقرار السياسي للبلد وحرية التعبير والرأي وجودة البيئة ضمن إعتبارات مؤشر جودة الحياة عبر العالم.
وتصدرت كل من السويد متبوعة بالنرويج وكندا، المراتب الثلاثة الأولى في العالم لأفضل مؤشرات جودة الحياة في العالم.
المغربجودة الحياةالمصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: المغرب جودة الحياة جودة الحیاة فی المرکز
إقرأ أيضاً:
روسيا والسعودية أكبر موردين للنفط الخام للصين في نوفمبر
احتفظت روسيا بمكانتها كأكبر بائع للنفط الخام إلى الصين في نوفمبر بينما تفوقت السعودية على ماليزيا لتصبح ثاني أكبر مورد بسبب انخفاض أسعار النفط من الشرق الأوسط، وفق ما أظهرت بيانات رسمية.
وأفادت الهيئة العامة للجمارك في الصين بأن كمية الواردات من روسيا، بما في ذلك الإمدادات عبر خطوط الأنابيب والبحر، انخفضت 4% عنها قبل عام إلى 8.64 مليون طن، أو 2.1 مليون برميل يومياً.
وشحنت السعودية 6.96 مليون طن من الخام إلى الصين، بزيادة 5% على أساس سنوي.
وتراجعت ماليزيا، وهي مركز لإعادة شحن النفط الخاضع للعقوبات من فنزويلا وإيران، إلى المركز الثالث على الرغم من ارتفاع
الإمدادات 72% على أساس سنوي إلى 6.74 مليون طن. ومع ذلك، يمثل هذا انخفاضاً عن 7.51 مليون طن في أكتوبر بسبب تقليص الخصومات على النفط الإيراني.
وزادت واردات الصين من الخام في نوفمبر لأول مرة في سبعة أشهر بسبب انخفاض الأسعار وزيادة الاحتياطي الوطني من النفط.
وعلى مدار أول 11 شهراً من العام، ارتفعت الواردات من روسيا اثنين% إلى 99.09 مليون طن، بما يمثل 20% من واردات الصين من الخام.
وكانت السعودية ثاني أكبر مورد خلال تلك الفترة، إذ وردت 72.27 مليون طن، لكن ذلك أقل بنسبة 10% مقارنة بنفس الفترة من عام 2023.
وأصبحت ماليزيا ثالث أكبر مورد خلال تلك الفترة، بنمو على أساس سنوي بلغ 27%.
ولم يتم تسجيل أي واردات نفطية من إيران أو فنزويلا في بيانات الجمارك لشهر نوفمبر .