ماذا تلقى حزب الله خلال الساعات الأخيرة؟
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
توالت إلى "حزب الله" خلال السّاعات القليلة الأخيرة أسئلة عديدة ترتبطُ بمدى معرفته بخطوة حركة "حماس" بتأسيس تشكيلٍ يُسمى بـ"طلائع طوفان الأقصى" في لبنان.
وبحسب المعلومات، فإنّ الحزب آثر عدم التعليق على تلك الخطوة إعلامياً، في حين تقول مصادر "حماس" لـ"لبنان24" إنَّها لم تستشر الحزب أبداً بما قامت به، وحتى أنها لم تتلقَّ أي أسئلة أو "توبيخات" من أي طرفٍ صديق داخل لبنان وتحديداً "حزب الله".
في المقابل، علِم "لبنان24" أنَّ بعض الأطراف النيابية في "الثنائي الشيعي" آثرت عدم التعليق على ما قامت به "حماس"، مشيرة إلى أنَّ المواقف التي ستصدر لن تكون متفرّقة في إطار بياناتٍ من الكُتل النيابية. المصدر: خاص "لبنان 24"
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
ملك الأردن يلتقي ترامب الأسبوع المقبل.. تلقى دعوة لزيارة الولايات المتحدة
أفاد الديوان الملكي الأردني، الأحد، بأن عاهل البلاد عبد الله الثاني سيلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالبيت الأبيض، في 11 فبراير/ شباط الجاري، تلبية لدعوة وجهت إليه.
وقال الديوان في بيان "يلتقي الملك عبد الله الثاني الرئيس الأمريكي في البيت الأبيض، يوم الثلاثاء 11 فبراير/ شباط 2025، بعد أن تلقى رسالة دعوة من الرئيس ترامب الأسبوع الماضي".
وبينما لم يذكر الديوان موعد تلقي الرسالة بدقة، أجرى الملك عبد الله في 26 كانون الثاني/يناير المنصرم، اتصالا هاتفيا مع ترامب، أكد خلاله دور الولايات المتحدة في "تحقيق السلام والاستقرار بالشرق الأوسط".
ويأتي اللقاء المرتقب بعد تصريحات للرئيس الأمريكي، اقترح فيها نقل فلسطينيي غزة إلى الأردن ومصر، متذرعا بـ"عدم وجود أماكن صالحة للسكن في القطاع"، جراء الإبادة الإسرائيلية، وهو ما رفضته عمان والقاهرة عبر تصريحات لعدد من مسؤوليهما.
وفي 19 يناير المنصرم، بدأ سريان وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين حماس والاحتلال الإسرائيل، ويستمر في مرحلته الأولى 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.
جلالة الملك عبدالله الثاني يلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في البيت الأبيض، يوم الثلاثاء الموافق 11 شباط 2025، بعد أن تلقى جلالته رسالة دعوة من الرئيس ترمب الأسبوع الماضي#الأردن #الولايات_المتحدة
— RHC (@RHCJO) February 2, 2025
ما الذي ينتظر العراق بعد استئناف حملة الضغط الأقصى على إيران؟