تحليق 25 رحلة بالون طائر تقل 650 سائحا في سماء الأقصر
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
شهدت سماء مدينة الأقصر، صباح اليوم الأربعاء، تحليق 650 سائحا على متن 25 رحلة بالون طائر، وفقا لما ذكره أحمد الطيب، ممثل اتحاد شركات البالون الطائر بالأقصر.
أهم الوجهات السياحيةوأوضح «الطيب»، أن البالون يشهد رواجا سياحيا كبيرا تزامنا مع الموسم السياحي الشتوي، وقرب احتفالات الكريسماس واحتفالات رأس السنة الميلادية، لافتا إلى أن البالون الطائر أحد أهم الوجهات السياحية في المحافظة، يأتي إليه السائحون من مختلف الجنسيات لما يشبعه فيهم من روح المغامرة والإثارة والتشويق.
وأضاف ممثل اتحاد شركات البالون الطائر، إلى أن البالون الطائر مصنف ضمن سياحة المغامرات، لأنه يحلق وفق اتجاهات الرياح وطبقات الجو المختلفة، وهو ما يكسب البالون متعة وإثارة، إذ تحلق أولى الرحلات في تمام الساعة الخامسة والنصف فجرا، وتهبط آخرها في السابعة والنصف صباحا قبل ارتفاع درجات الحرارة وازدياد سرعة الرياح.
19 شركة بالونوتابع: ازدهرت سياحة البالون في الفترة الحالية بفضل دعم الدولة ممثلة في القيادة السياسية، إذ ارتفع عدد الشركات العاملة في البالون إلى نحو 19 شركة بالون، توفر أكثر من 2000 فرصة عمل لشباب المحافظة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأقصر البالون الطائر رحلات البالون الطائر الموسم السياحي الشتوي احتفالات رأس السنة البالون الطائر
إقرأ أيضاً:
زخة شهب القيثارات تضيء سماء أبريل
البلاد ــ وكالات
بعد أشهر من السكون الفلكي وانعدام نشاط الشهب تقريبًا، تعود الحياة إلى سماء النصف الشمالي من الكرة الأرضية هذا الربيع مع ظاهرة “زخة شهب القيثاريات” (Lyrids)، وهي واحدة من أقدم الزخات المعروفة في التاريخ، حيث سُجلت لأول مرة منذ أكثر من 2700 عام. وبحسب موقع “فوربس الشرق الأوسط”، تبدأ هذه الزخة المرتقبة اليوم الخميس 17 أبريل 2025، وتستمر حتى الـ 26 من الشهر نفسه، في حين يُتوقع أن تبلغ ذروتها في الساعات الأولى من يوم الثلاثاء 22 أبريل، حيث يمكن مشاهدة ما يقارب 18 شهابًا في الساعة؛ من بينها كرات نارية شديدة السطوع قد تضيء السماء لثوانٍ.ما يميّز شهب القيثاريات، هو سطوعها العالي واحتمالية مشاهدة الكرات النارية، وهي نيازك ساطعة تعادل في لمعانها كوكب الزهرة أو تفوقه- وفقًا للجمعية الأميركية للنيازك. هذه الكرات النارية تظهر نتيجة احتراق نيازك كبيرة الحجم في الغلاف الجوي. الأفضلية دائمًا تكون في ساعات ما بعد منتصف الليل حتى الفجر، وهي الفترة التي تكون فيها السماء أكثر ظلمة، والفرصة أكبر لرؤية الشهب، خاصة إذا كانت السماء صافية، وبعيدة عن أضواء المدن.