الفائزة بجائزة الابتكار في الذكاء الاصطناعي: صممت نظام تلقائي للتحكم بتسارع المركبة وقياس استجابة الغدد العرقية في أصابع السائق لتحديد مدى وعيه أثناء القيادة
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
أكدت “مريم الخالدي” الفائزة بجائزة الابتكار في الذكاء الاصطناعي، أنها قامت بتصميم نظام تلقائي للتحكم في سرعة المركبة أو السيارة.
وأضافت في تصريحات لـ “الإخبارية”، أن مشروعها في التحكم بسرعة السيارة يعمل من خلال قياس استجابة الغدد العرقية في أصابع السائق، لتحديد مدى وعيه أثناء القيادة.
وأوضحت أنها فخور بفوزها بجائزة الابتكار في تطبيقات الذكاء الاصطناعي، مشيرة إلى أن هذا النجاح تكلل بجهود حثيثة من قبل الأساتذة المشرفين على المسابقة.
فيديو | م. مريم الخالدي الفائزة بجائزة الابتكار في الذكاء الاصطناعي:
صممت نظام تلقائي للتحكم بتسارع المركبة وقياس استجابة الغدد العرقية في أصابع السائق لتحديد مدى وعيه أثناء القيادة#النشرة_الأولى#الإخبارية pic.twitter.com/bIN4b0VWOB
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) December 6, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي بجائزة الابتکار فی الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يطور أساليب التدريس
دبي: «الخليج»
سلطت قمة المعرفة 2024، في يومها الثاني، الضوء على مجموعة من المحاور المرتبطة باستراتيجيات الذكاء الاصطناعي، وأحدث أدوات الابتكار في قطاع التعليم، والمهارات التي تحتاج إليها الأجيال القادمة.
ناقشت جلسة «التخصص في قيادة واستراتيجيات الذكاء الاصطناعي التوليدي» التي قدمتها البروفسورة باربرا أوكلي، أستاذة الهندسة في جامعة أوكلاند، الإمكانات الثورية التي يقدمها الذكاء الاصطناعي التوليدي في قطاع التعليم، حيث استعرضت الأساليب التي يمكن من خلالها للنماذج اللغوية الضخمة، مثل Chat GPT، إحداث تحول جذري في طرق تقديم المحتوى التعليمي، موضحة أن هذه النماذج قادرة على تصميم محتوى مخصص يتناسب مع احتياجات كل متعلم، ما يسهم في رفع مستوى الاستيعاب والتفاعل داخل الفصول الدراسية.
وأشارت إلى التطبيقات العملية لأدوات الذكاء الاصطناعي في تطوير أساليب التدريس، مثل إنشاء دروس افتراضية تفاعلية.
وسلّطت جلسة «ما بعد المؤهلات التقليدية: الابتكار في التعليم فوق الثانوي» التي شاركت فيها الدكتورة ديما جمالي، نائبة رئيس الجامعة الكندية في دبي، وناريمان حاج حمو، المديرة التنفيذية لمركز كليكس، وجين مان، المديرة الإدارية للشراكات التعليمية في كلية كامبردج الدولية، وأدارها زاهر سرور، رئيس قسم الشراكات في كورسيرا - الشرق الأوسط وإفريقيا، الضوء على حاجة التعليم فوق الثانوي إلى تبني نماذج تعليمية مبتكرة تستجيب للمتغيرات المتسارعة في سوق العمل العالمي.