منوعات، إميلي بلانت تعتزل التمثيل مؤقتاً تعرف على الأسباب،النجمة الأمريكية إميلي بلانت هوليوود ريبورتر الأربعاء 12 يوليو 2023 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إميلي بلانت تعتزل التمثيل مؤقتاً.. تعرف على الأسباب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

إميلي بلانت تعتزل التمثيل مؤقتاً.. تعرف على الأسباب

النجمة الأمريكية إميلي بلانت (هوليوود ريبورتر)

الأربعاء 12 يوليو 2023 / 17:55

قبل أيام على العرض الأول العالمي لفيلمها "أوبنهايمر"، وفي سبيل قضاء وقت أطول مع أسرتها، أعلنت النجمة الأمريكية إميلي بلانت اعتزال الشاشة لمدة عام كامل، وأخذ استراحة من التمثيل، كي تكون أقرب إلى ابنتيها الصغيرتين.

تعتزل لمدة عام .. لكن أعمالها ستكون حاضرة بانتظار عودتها

جاء الإعلان خلال "بودكاست" من منصة iHeart مع الإعلامي الأمريكي بروس دوزي، حيث أكدت بلانت أنها فكرت كثيراً وتوصلت إلى قرار مهم، وهو ضرورة قضاء المزيد من الوقت مع ابنتيها هازال وفيوليت وزوجها جون كراسينسكي، خلال ما تبقى من عام 2023، ومطلع 2024.

لا أعمال حالياً

ذكرت صحيفة "هوليوود ريبورتر" أن بلانت وردّاً على سؤال عن أعمالها المستقبلية، كشفت أنها لا تعمل حالياً، ورفضت العديد من السيناريوهات التي عُرضت عليها، التزاماً بقرار البقاء بالقرب من عائلتها.ورغم اعتزالها المؤقت، إلا أن "هوليوود ريبورتر" أكدت أن بلانت لن تغيب عن الشاشة بسبب العرض الثاني المرتقب الشهر المقبل لمسلسلها "الإنجليزي" عبر منصة "برايم فيديو"، الذي عرض للمرة الأولى في أكتوبر (تشرين الأول) 2022.كما أن هناك قائمة من الأعمال التي تنتظر موعد عرضها ومنها: "مصارعو الألم" مع كريس إيفانز في أكتوبر 2023، و"فتى السقوط" مع ربان غويلينغ في يناير (كانون الثاني) 2024.

وشرحت بلانت أسباب اعتزالها المؤقت، لافتة إلى أن الأمر يعود الى ضرورة الاهتمام بطفلتيها الصغيرتين 7 و9 أعوام، واللتين لطالما كانت عاجزة عن تقديم أبسط حقوق الرعاية لهما بسبب أعمالها الفنية الكثيرة.

حياة طبيعية.. وصديق نجم

وبصرف النظر عن المهام المنزلية، أكدت بلانت أنها سعيدة لقضاء فترة الصباح مع عائلتها، ما يسمح لها بالتحدث كأي سيدة طبيعية، قبل أن يستيقظ الأطفال، مع متابعة برامج التلفزيون كبرنامج المواهب "ذا فويس" في الفترة المسائية.

وابتسمت لافتة إلى أن أكثر ما يشعرها بالراحة هو أنها ستكون قريبة من أسرة صديقها  الممثل مات ديمون وزوجته، اللذين أصبحا جيرانها ومن الأصدقاء المقربين بعد الانتقال إلى بروكلين.

على مسافة أيام

تأتي المقابلة قبل أيام فقط من إطلاق فيلمها المنتظر والمثير للجدل "أوبنهايمر" في 21 الشهر الجاري، للمخرج كريستوفر نولان، والذي تجسد فيه شخصية "كيتي أوبنهايمر"، زوجة جي روبرت أوبنهايمر، مخترع القنبلة الذرية التي ضربت اليابان خلال الحرب العالمية الثانية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تعثر مبيعات السيارات الكهربائية.. ما الأسباب؟

تشهد مبيعات السيارات الكهربائية، التي كانت تسير في طريق واعد، علامات تراجع، مما يثير مخاوف إزاء استمرار توسعها وفقا لتقرير حديث صادر عن بلومبيرغ. وتشير البيانات الأخيرة إلى مواجهة الصناعة تحديات، أبرزها تراجع الدعم الحكومي أو إلغاؤه، وضعف إقبال المستهلكين، مما يدفع شركات تصنيع السيارات إلى إعادة التفكير في إستراتيجياتها وتوقعاتها.

وعلى الرغم من البداية القوية للصناعة خلال السنوات الماضية، فإن العامين الماضي والحالي شهدا تراجعا ملحوظا للطلبات على السيارات الكهربائية في الأسواق الرئيسية مثل أوروبا وأميركا الشمالية.

وحسب التقرير، سجلت المبيعات العالمية للسيارات الكهربائية والهجينة ارتفاعا بنسبة 62% في عام 2022 بعد تضاعفها في عام 2021. ومع ذلك، تباطأ النمو إلى 31% في العام الماضي، حيث كانت الصين المحرك الرئيسي، مستحوذة على 59% من المبيعات عالميا، باستثناء المركبات التجارية.

وشهدت أوروبا والولايات المتحدة انخفاضا في حصة السوق للسيارات الكهربائية، حيث تراجعت الحصة في أوروبا إلى 14% في أغسطس/آب الماضي، مقارنة بـ15% قبل عام.

وفي ألمانيا، أكبر سوق في القارة، انخفضت مبيعات السيارات الكهربائية بنسبة 69%.

وفي الولايات المتحدة، توقعت شركة الأبحاث "جيه دي بور" أن تشكل النماذج الكهربائية 9% فقط من المبيعات هذا العام، مقارنة بتقدير سابق عند مستوى 12.4%، وفقا لما نقلته بلومبيرغ.

أوروبا والولايات المتحدة شهدتا انخفاضًا في حصة السوق للسيارات الكهربائية (رويترز) ما الذي يسبب هذا التباطؤ؟

وتشير الوكالة إلى أن عدة عوامل ساهمت في هذا الانخفاض في مبيعات السيارات الكهربائية، وتتلخص فيما يلي:

واحدة من كبرى المشكلات هي إلغاء الدعم الحكومي، وكان هذا الدعم سببا في جعل السيارات الكهربائية أقل تكلفة مقارنة بنظيراتها التي تعمل بالوقود. وأشار تقرير بلومبيرغ إلى أن السيارات الكهربائية الكاملة لا تزال أغلى بنسبة 30% و27% في أوروبا والولايات المتحدة على التوالي مقارنة بالسيارات التي تعمل بالوقود. هذا الحاجز المالي أعاق المستهلكين الأكثر حرصا على التكاليف من التحول إلى السيارات الكهربائية. بالإضافة إلى ذلك، فإن نقص البنية التحتية لشحن السيارات الكهربائية، خاصة في الولايات المتحدة، أُضيف إلى تردد المشترين. إعادة تقييم

واستجابة لهذه التحديات في السوق، قامت العديد من شركات تصنيع السيارات الكبرى بتعديل أهدافها المتعلقة بالسيارات الكهربائية. على سبيل المثال، ألغت شركة فورد الأميركية العملاقة خططها لإنتاج سيارة دفع رباعي كهربائية بثلاثة صفوف، وأجلت إصدار شاحنة جديدة، مما أدى إلى خفض إنفاقها على السيارات الكهربائية إلى 30% من الإنفاق الرأسمالي السنوي مقارنة بنسبة 40% سابقا.

وبالمثل، تواجه فولكسفاغن -وهي أكبر شركة لتصنيع السيارات في أوروبا- مفاوضات متوترة بشأن إمكانية إغلاق مصنعين في ألمانيا بسبب تراجع مبيعات السيارات الكهربائية. وبشكل عام، تستهدف شركات تصنيع السيارات الآن بيع 23.7 مليون سيارة كهربائية بحلول عام 2030، وهو أقل بأكثر من 3 ملايين وحدة عما كان متوقعا في العام السابق.

حتى شركة تسلا، التي تُعدّ رائدة في صناعة السيارات الكهربائية، توقفت عن الإشارة إلى هدفها الطموح المتمثل في تسليم 20 مليون سيارة كهربائية سنويًا بحلول عام 2030، مما يشير إلى أن أقوى لاعب في سوق السيارات الكهربائية يعيد النظر في وتيرة التحول نحو الكهرباء.

صناعة السيارات والمناخ

التباطؤ في مبيعات السيارات الكهربائية يثير قلقا كبيرا وفق الوكالة، لأن النقل البري يمثل حوالي 15% من انبعاثات الغازات الدفيئة عالميا، مما يجعل التحول إلى السيارات الكهربائية ركيزة أساسية لتحقيق أهداف المناخ الصافي.

وقد أثر التراجع في الطلب أيضا على الصناعات المرتبطة بها، مثل شركة "نورث فولت إيه بي" الشركة الأوروبية الرائدة في تصنيع البطاريات، والتي أعلنت مؤخرا عن خفض 20% من القوى العاملة العالمية وأوقفت خطط التوسع بسبب تباطؤ الطلب على السيارات الكهربائية. وهو ما يبرز التأثير المحتمل على فقدان الوظائف والتأثير الاقتصادي المرتبط بصحة سوق السيارات الكهربائية.

تدرس بعض الحكومات إعادة تقديم الحوافز المالية لتعزيز مبيعات السيارات الكهربائية (رويترز) الصين والميزة التنافسية

واكتسبت الصين ميزة كبيرة في تكنولوجيا وتصنيع السيارات الكهربائية متفوقة على شركات تصنيع السيارات في أوروبا والولايات المتحدة. حيث انخفضت تكلفة بطاريات السيارات الكهربائية في الصين إلى 126 دولارا لكل كيلووات ساعة في المتوسط، مقارنة بزيادة بنسبة 11% في الولايات المتحدة و20% في أوروبا. هذا التفوق في التسعير سمح للشركات الصينية، مثل "بي واي دي"، بإطلاق تقنيات بطاريات أكثر تقدما وأقل تكلفة، مما عزز قبضتها على سوق السيارات الكهربائية العالمي، وفق تقرير بلومبيرغ.

هل هناك أمل في الأفق؟

وفي ضوء التباطؤ الأخير، تدرس بعض الحكومات إعادة تقديم الحوافز المالية لتعزيز مبيعات السيارات الكهربائية. من ناحية أخرى، تعمل شركات تصنيع السيارات على تقديم نماذج أكثر تكلفة لجذب المشترين المترددين.

وتوقعت مجموعة "ترانسبورت آند إنفيرونمنت" أن تصل 7 نماذج كهربائية جديدة بتكلفة أقل من 25 ألف يورو (27 ألفا و810 دولارات) إلى السوق الأوروبية بنهاية هذا العام وفي العام المقبل، مما قد يعزز حصة السيارات الكهربائية في السوق الأوروبية إلى 24% في عام 2025، مقارنة بـ12.5% خلال الأشهر السبعة الأولى من عام 2024.

مقالات مشابهة

  • وزير النقل اللبناني يعلن إغلاق المجال الجوي مؤقتا أمام حركة الطيران
  • الأردن تعلق حركة الطيران مؤقتاً
  • وسائل اعلام: الأردن يعلق حركة الطيران مؤقتا
  • برلمانية كندية بارزة من أصل مغربي مرشحة لزعامة الحزب الليبرالي تعتزل السياسة لتربية أبنائها
  • توقف حركة الملاحة مؤقتا في مطار بغداد عقب استهداف قاعدة أمريكية
  • الديون الداخلية والخارجية ترهق الموازنة العراقية وخبراء يشخصون الأسباب
  • انخفاض أسعار الطماطم في مصر: الأسباب والتوقعات
  • تعثر مبيعات السيارات الكهربائية.. ما الأسباب؟
  • الحوثيون أول الأسباب... السيسي يكشف عن تبخر 6 مليارات من إيرادات قناة السويس
  • نعيم قاسم لقيادة الحزب مؤقتاً وصفي الدين المرشح الأبرز